أعود من جديد للكتابة عن مسابقة كأس الأمير فيصل بن فهد لأندية الدرجتين الممتازة والأولى...كتبت قبل أيام معدودة عن المكاسب الفنية للفرق المشاركة...
- قلت في مقالتي السابقة إن احتكاك فرق دوري الدرجة الأولى بفرق دوري زين السعودي سيرفع كثيراً من المستوى الفني لدوري الدرجة الأولى...وتحدثت عن تقديم الوجوه الواعدة في هذه المسابقة...
- ولا زلت عند رأيي أن لاعبي السن الأولمبية في هذه المسابقة يقدمون مستويات لافتة وتفوقوا كثيراً على اللاعبين الذين تجاوزوا هذه السن...
- أندية كثيرة تفاعلت إيجاباً مع المسابقة وأسندت مهمة التدريب إما لمدرب خصص للفريق الأولمبي أو لمساعد مدرب الفريق الأول فيما تفرغ مدرب الفريق الأول لمتابعة الفريق من على المدرجات ليكون صورة أوضح عن لاعبي الفريق الأولمبي...
- فرق أخرى رأت أن الفريق الأولمبي هو جزء من الفريق الأول وبالتالي من المفترض أن يتولى الإشراف عليه في المسابقة مدرب الفريق الأول...
- في الحالتين هناك تأكيد على أهمية المسابقة وحرص الأندية على المشاركة فيها والظهور بأفضل صورة...
- في حديثي اليوم عن هذه المسابقة أبتعد عن الأمور الفنية وأجدني مشدوداً لأضيف جانبين هامين...البنية التحتية واستثمارات الأندية وعلاقة هذين الجانبين بمسابقة كأس الأمير فيصل بن فهد...
- على صعيد البنية التحتية فقد ساهم إقامة المباريات على ملاعب الأندية في تفعيل دور هذه الملاعب لينتقل دورها من أداء التدريبات فقط إلى إقامة المباريات وهذا يساهم في زيادة الروابط بين الجماهير الرياضية ومقار الأندية وقد يساهم في تطوير ملاعب الأندية وتجهيزاتها...
- أما على صعيد استثمارات الأندية فأتمنى أن تبدأ العملية الحقيقية لحماية حقوق الأندية من خلال هذه المسابقة وذلك بالتعاون بين رجال الأمن والبلديات من خلال منع البيع خارج أسوار الأندية وأن تكون المبيعات سواء منتجات الأندية أو الأطعمة والمشروبات داخل أسوار الأندية فهذا أبسط حق من حقوق الأندية استثمارياً.
- قلت في مقالتي السابقة إن احتكاك فرق دوري الدرجة الأولى بفرق دوري زين السعودي سيرفع كثيراً من المستوى الفني لدوري الدرجة الأولى...وتحدثت عن تقديم الوجوه الواعدة في هذه المسابقة...
- ولا زلت عند رأيي أن لاعبي السن الأولمبية في هذه المسابقة يقدمون مستويات لافتة وتفوقوا كثيراً على اللاعبين الذين تجاوزوا هذه السن...
- أندية كثيرة تفاعلت إيجاباً مع المسابقة وأسندت مهمة التدريب إما لمدرب خصص للفريق الأولمبي أو لمساعد مدرب الفريق الأول فيما تفرغ مدرب الفريق الأول لمتابعة الفريق من على المدرجات ليكون صورة أوضح عن لاعبي الفريق الأولمبي...
- فرق أخرى رأت أن الفريق الأولمبي هو جزء من الفريق الأول وبالتالي من المفترض أن يتولى الإشراف عليه في المسابقة مدرب الفريق الأول...
- في الحالتين هناك تأكيد على أهمية المسابقة وحرص الأندية على المشاركة فيها والظهور بأفضل صورة...
- في حديثي اليوم عن هذه المسابقة أبتعد عن الأمور الفنية وأجدني مشدوداً لأضيف جانبين هامين...البنية التحتية واستثمارات الأندية وعلاقة هذين الجانبين بمسابقة كأس الأمير فيصل بن فهد...
- على صعيد البنية التحتية فقد ساهم إقامة المباريات على ملاعب الأندية في تفعيل دور هذه الملاعب لينتقل دورها من أداء التدريبات فقط إلى إقامة المباريات وهذا يساهم في زيادة الروابط بين الجماهير الرياضية ومقار الأندية وقد يساهم في تطوير ملاعب الأندية وتجهيزاتها...
- أما على صعيد استثمارات الأندية فأتمنى أن تبدأ العملية الحقيقية لحماية حقوق الأندية من خلال هذه المسابقة وذلك بالتعاون بين رجال الأمن والبلديات من خلال منع البيع خارج أسوار الأندية وأن تكون المبيعات سواء منتجات الأندية أو الأطعمة والمشروبات داخل أسوار الأندية فهذا أبسط حق من حقوق الأندية استثمارياً.
