أتفق مع الزميل العزيز صالح الطريقي الذي يردد كثيراً بأن الإعلام يجب أن يكون بمثابة رقيب ينقد ما يستوجب النقد...
ـ الإعلام الذي يقصده الزميل الطريقي هو الإعلام الذي يتفرغ لدور الرقيب ولا يتدخل في مهام ليست كمهامه كاتخاذ القرار...
ـ ليس من المنطق أن يتدخل الإعلام في اتخاذ القرار ثم يأتي ليقوم بدور الرقيب.
ـ ولنكون أكثر تركيزاً سأنتقل من الإعلام كمفهوم عام إلى الإعلام الرياضي على وجه الخصوص...
ـ الإعلام الرياضي السعودي (بعضه وليس جميعه) يتدخل من خلال بعض أطروحاته في اتخاذ بعض القرارات الرياضية ثم يأتي ليقوم بدور الرقيب لينتقد ويحاسب المسئول على قرار لم يتخذه وإنما اتخذه الإعلام فقط وظل قراراً على صفحات الإعلام الرياضي لا أبعد من ذلك...
ـ من حق الإعلام أن يبحث عن السبق الصحفي لكن شريطة أن يكون ذلك لخبر صحيح وليس لمجرد توقعات أو أمنيات...
ـ ما يحدث في بعض الصفحات الرياضية السعودية لا يمثل سبقاً صحفياً بقدر ما هي أطروحات تمثل أمنيات طارحيها وعندما لا تأتي تلك الأمنيات متوافقة مع القرار الرسمي الصادر يبدأ طارحو (الأمنيات) بنقد أو مهاجمة المسئول الذي اتخذ القرار رغم أن صاحب القرار لم يفكر أصلاً بأمنيات من طرحها...
ـ في هذه الحالة تحول الإعلام من (رقيب) إلى مؤثر وموجه..
ـ لماذا لا ندع صاحب القرار يتخذ قراراه دون مؤثرات تربك عمله ومن ثم نقيم القرار فنؤيده أو ننتقده...
ـ تابعوا ما يطرح هذه الأيام من أسماء (يتوقع أو يتمنى) طارحوها أن يتم الاستعانة بها ضمن لجان أو فرق عمل الاتحاد السعودي لكرة القدم..
ـ معظم الأسماء التي طرحت نقدرها وتستحق بالفعل أن يتم الاستعانة بها لكونها تملك الخبرة والدراية لكن يجب أن ندع القرار لصاحب القرار لأنه في النهاية من سيتم تقييمه وانتقاده.
ـ الإعلام الذي يقصده الزميل الطريقي هو الإعلام الذي يتفرغ لدور الرقيب ولا يتدخل في مهام ليست كمهامه كاتخاذ القرار...
ـ ليس من المنطق أن يتدخل الإعلام في اتخاذ القرار ثم يأتي ليقوم بدور الرقيب.
ـ ولنكون أكثر تركيزاً سأنتقل من الإعلام كمفهوم عام إلى الإعلام الرياضي على وجه الخصوص...
ـ الإعلام الرياضي السعودي (بعضه وليس جميعه) يتدخل من خلال بعض أطروحاته في اتخاذ بعض القرارات الرياضية ثم يأتي ليقوم بدور الرقيب لينتقد ويحاسب المسئول على قرار لم يتخذه وإنما اتخذه الإعلام فقط وظل قراراً على صفحات الإعلام الرياضي لا أبعد من ذلك...
ـ من حق الإعلام أن يبحث عن السبق الصحفي لكن شريطة أن يكون ذلك لخبر صحيح وليس لمجرد توقعات أو أمنيات...
ـ ما يحدث في بعض الصفحات الرياضية السعودية لا يمثل سبقاً صحفياً بقدر ما هي أطروحات تمثل أمنيات طارحيها وعندما لا تأتي تلك الأمنيات متوافقة مع القرار الرسمي الصادر يبدأ طارحو (الأمنيات) بنقد أو مهاجمة المسئول الذي اتخذ القرار رغم أن صاحب القرار لم يفكر أصلاً بأمنيات من طرحها...
ـ في هذه الحالة تحول الإعلام من (رقيب) إلى مؤثر وموجه..
ـ لماذا لا ندع صاحب القرار يتخذ قراراه دون مؤثرات تربك عمله ومن ثم نقيم القرار فنؤيده أو ننتقده...
ـ تابعوا ما يطرح هذه الأيام من أسماء (يتوقع أو يتمنى) طارحوها أن يتم الاستعانة بها ضمن لجان أو فرق عمل الاتحاد السعودي لكرة القدم..
ـ معظم الأسماء التي طرحت نقدرها وتستحق بالفعل أن يتم الاستعانة بها لكونها تملك الخبرة والدراية لكن يجب أن ندع القرار لصاحب القرار لأنه في النهاية من سيتم تقييمه وانتقاده.