ربما يكون لانشغال الإدارة الهلالية بالفريق الأول وتجهيزه للمنافسات المحلية والقارية دور كبير في تراجع مستويات فرق كرة القدم بالنادي, فمن يتابع مباريات الفريق الأولمبي يشعر بأنه لا يلعب باسم ناد كبير كالهلال, فالتخبطات الفنية واضحة للعيان, فالمدرب الألماني ستامب قد يصلح في ناد آخر, ولكن من الصعب جدا أن ينجح في الهلال لأنه باختصار مدرب إعداد وليس تكتيك، ولا يزال يعيش على أمجاد من أحضره ونسي أن يأخذه معه البلجيكي جيرتيس, وأخشى أن يكون قد تورط به هلال الإنجازات, أما من الناحية الأخرى فأظن أن لإفرازات الفئات السنية ورحيل بعض المواهب عن النادي دوراً ليس بالسهل فيما يحدث للفريق الأولمبي الذي أجزم بأن مركزه في سلم دوري فيصل لا يرتقي لما وصل إليه النادي من إنجازات, ولا أرغب في الإبحار كثيرا في التخبطات التي تحدث في الفريق الأولمبي لأنها قد تكون واضحة لصناع القرار في النادي, أما إن كانت غير معروفة فعلى الإدارة البحث عن الداء لإحضار الدواء.
(عطوه مستشار)
قبل أن تنطلق كاس الأمم الآسيوية يوم الجمعة المقبل في العاصمة القطرية الدوحة, وقبل أن يضع مدرب المنتخب السعودي الأول لكرة القدم بيسيرو (برتغالي) خطة المباراة الأولى أمام سوريا الأحد ما بعد المقبل في رحلته لتحقيق حلم شعب, آمل من الاتحاد السعودي لكرة القدم الاستعانة بخدمات الوطني خليل الزياني أو المحلل خالد الشنيف للعمل بصفة مؤقتة كمستشار للمدرب البرتغالي بيسيرو في كأس آسيا, على اعتبار أن المدرب تنقصه في بعض الأحيان القراءة الجيدة للخصم مع بداية الشوط الأول (طريقة لعبه ـ مفاتيح التفوق ـ مكامن الضعف), فالمدرب أظن أنه لا يجد وقتاً لمراقبة المنتخبات خلال البطولة وترك إعداد وتجهيز فريقه بالشكل المطلوب, وأجزم بأن أشرطة المباريات موضة أكل عليها الزمن وشرب, فالشريط يطارد الكرة ولا يتابع تحركات اللاعبين داخل الملعب, لا يعني ذلك التقليل من قدرات المدرب ولكن وفق متابعتي لمباريات الأخضر سواء مواجهات رسمية أو ودية يتضح أن بيسيرو عادة ما ينجح في قراءة الخصم في الشوط الثاني ومن الجميل جدا أن يكون معك فني آخر يستطيع أن يقدم لك روشتة جاهزة لهزيمة الخصم بالشوط الأول, وأظن أن الزياني والشنيف خير من يستطيعان القيام بذلك, وإن كان الأمر بيدي فسأختار الشنيف بدون جدال.
افهموها
- يبدو أن أحلام الحكم المعتزل برئاسة إحدى اللجان تبددت, خصوصا أن المعتزل أبدى غضبه من التسريبات الأخيرة, وأخذ بالاتصال بالرئيس والنائب لسؤاله عن حقيقة التغييرات.
- غياب الدعم من العضو الشرفي, جعل أحد فرق الفئات السنية تضطر للسفر عبر البر يوم أداء المباراة الرسمية, الطريف أن المدير برر ذلك الإجراء بالرغبة في الترشيد.
(عطوه مستشار)
قبل أن تنطلق كاس الأمم الآسيوية يوم الجمعة المقبل في العاصمة القطرية الدوحة, وقبل أن يضع مدرب المنتخب السعودي الأول لكرة القدم بيسيرو (برتغالي) خطة المباراة الأولى أمام سوريا الأحد ما بعد المقبل في رحلته لتحقيق حلم شعب, آمل من الاتحاد السعودي لكرة القدم الاستعانة بخدمات الوطني خليل الزياني أو المحلل خالد الشنيف للعمل بصفة مؤقتة كمستشار للمدرب البرتغالي بيسيرو في كأس آسيا, على اعتبار أن المدرب تنقصه في بعض الأحيان القراءة الجيدة للخصم مع بداية الشوط الأول (طريقة لعبه ـ مفاتيح التفوق ـ مكامن الضعف), فالمدرب أظن أنه لا يجد وقتاً لمراقبة المنتخبات خلال البطولة وترك إعداد وتجهيز فريقه بالشكل المطلوب, وأجزم بأن أشرطة المباريات موضة أكل عليها الزمن وشرب, فالشريط يطارد الكرة ولا يتابع تحركات اللاعبين داخل الملعب, لا يعني ذلك التقليل من قدرات المدرب ولكن وفق متابعتي لمباريات الأخضر سواء مواجهات رسمية أو ودية يتضح أن بيسيرو عادة ما ينجح في قراءة الخصم في الشوط الثاني ومن الجميل جدا أن يكون معك فني آخر يستطيع أن يقدم لك روشتة جاهزة لهزيمة الخصم بالشوط الأول, وأظن أن الزياني والشنيف خير من يستطيعان القيام بذلك, وإن كان الأمر بيدي فسأختار الشنيف بدون جدال.
افهموها
- يبدو أن أحلام الحكم المعتزل برئاسة إحدى اللجان تبددت, خصوصا أن المعتزل أبدى غضبه من التسريبات الأخيرة, وأخذ بالاتصال بالرئيس والنائب لسؤاله عن حقيقة التغييرات.
- غياب الدعم من العضو الشرفي, جعل أحد فرق الفئات السنية تضطر للسفر عبر البر يوم أداء المباراة الرسمية, الطريف أن المدير برر ذلك الإجراء بالرغبة في الترشيد.
