هدفان جميلان من المميز الدوسري والمتجدد ألميدا جيرا نقاط الديربي إلى رصيد الهلال وذلك كل ما يحتاج إليه الزعيم من لقاء دوري لا أكثر للمضي قدماً في منافسة الأهلي نحو اللقب، أما بالنسبة للنصر فالقضية باتت جلية إنها ليست في المدرب فجملة من المدربين تعاقبوا على قيادة الفريق النصراوي في زمن قياسي ولم يغير ذلك في الأمر شيئاً، أما الإدارة فبكل تأكيد تتحمل جزءاً من المسؤولية وإنما هو جزء يسير، في حين أن اللائمة تقع أولاً على اللاعبين وهنا يجب أن نفرق بين إمكانات وتقاعس؛ فالبعض إمكاناتهم لم تعد تسمح لهم بتقديم ما تأمله جماهير النصر، أما المتقاعسون فهم كثر ولا يستحقون ارتداء شعار العالمي. وخلاصة القول إن النصر يحتاج إلى تغيير شامل إذا ما أراد العودة، وبالحديث عن العودة فالهلال لا يعود لأنه موجود أمس واليوم وفي الغد.
هدفان جميلان من المميز الدوسري والمتجدد ألميدا جيرا نقاط الديربي إلى رصيد الهلال وذلك كل ما يحتاج إليه الزعيم من لقاء دوري لا أكثر للمضي قدماً في منافسة الأهلي نحو اللقب، أما بالنسبة للنصر فالقضية باتت جلية إنها ليست في المدرب فجملة من المدربين تعاقبوا على قيادة الفريق النصراوي في زمن قياسي ولم يغير ذلك في الأمر شيئاً، أما الإدارة فبكل تأكيد تتحمل جزءاً من المسؤولية وإنما هو جزء يسير، في حين أن اللائمة تقع أولاً على اللاعبين وهنا يجب أن نفرق بين إمكانات وتقاعس؛ فالبعض إمكاناتهم لم تعد تسمح لهم بتقديم ما تأمله جماهير النصر، أما المتقاعسون فهم كثر ولا يستحقون ارتداء شعار العالمي. وخلاصة القول إن النصر يحتاج إلى تغيير شامل إذا ما أراد العودة، وبالحديث عن العودة فالهلال لا يعود لأنه موجود أمس واليوم وفي الغد.