بقيادة توني أوليفيرا واصل الاتحاد تقديم مستويات رائعة، وإن لم تكلل الأحد بفوز مستحق على الهلال الذي خرج بنقطة أتصور أنها كفيلة بتحقيق بطولة الدوري إلى جوار بطولة الكأس التي لن يحول بينه وبينها فريق الوحدة الذي يستحق الثناء والتقدير على الوصول إلى النهائي، ولكن تظل الفوارق كبيرة بين زعيم متمرس، وفرسان لهم في صفحات التاريخ مكان مازال محفوراً في الذاكرة، ولكنه ليس كافياً لعناق الذهب في الوقت الراهن، وإن تمنينا ذلك تضامناً مع أطهر بقاع الأرض وأملنا في أن يكون المستقبل الوحداوي مشرقاً.
الاتحاد فرط في نقاط كانت في متناول اليد، وكان من الممكن أن تكفل له تحقيق بطولة الدوري إلا أنه عاد ولكن في هذه المرة لم يكن العود أحمداً لأنه جاء متأخراً، وبالحديث عن أحمد يكرم الاتحاديون نجمهم الكبير أحمد جميل غداً والذي أعده أحد أبرز من ارتدى الشعار الاتحادي عبر التاريخ إن لم يكن أبرزهم على اعتبار أنه لاعب كبير وقائد فذ ونجم تزامنت مع بروزه عودة العميد إلى منصات التتويج فضلاً عن أخلاقه الرياضية الحميدة ليصبح أسطورة ستتغنى بها الجماهير الاتحادية أبداً.
الجميل مثّل الاتحاد شبلاً فشاباً ثم على مستوى الفريق الأول عبر أكثر من عشرين عاماً كان خلالها مثالاً يحتذى في الإخلاص والتضحية من أجل العميد الذي عشقه حتى النخاع، فتنازل لمعشوقه عن الكثير من أجل أن يلامس تطلعات جماهيره العريضة التي بلا شك ستزحف في الغد للمشاركة حضورياً في مهرجان تكريم القائد الاتحادي الهمام الذي تطأ قدمه للمرة الأخيرة العشب الأخضر أمام طربزون التركي وبحضور لفيف من النجوم الكبار الحاليين والسابقين الذين مثلوا الاتحاد في الأيام الخالدة، أخص منهم بالذكر العملاق بهجا، والمتميز كماتشو، ورفيق الدرب الخليوي، ولأحمد بالتأكيد خلال مشواره الرياضي الطويل مشاركات فاعلة ومؤثرة مع المنتخب في مرحلة الإنجازات الكبيرة مثل بطولة آسيا وكأس العالم وكأس الخليج وغيرها.
يستاهل أبو جميل فهو في رأيي الشخصي ـ مع احترامي لكل من يخالفني ـ العنوان الأبرز في تاريخ لاعبي الاتحاد، فكل الشكر للعضو الداعم على دعم الفكرة حتى رأت النور بعد عشر سنوات، الأمر الذي يدفعني للمطالبة بإنشاء صندوق للاعبي الاتحاد يخصص ريعه لمثل هذه المناسبات التي لا تخلو من الوفاء.
الاتحاد فرط في نقاط كانت في متناول اليد، وكان من الممكن أن تكفل له تحقيق بطولة الدوري إلا أنه عاد ولكن في هذه المرة لم يكن العود أحمداً لأنه جاء متأخراً، وبالحديث عن أحمد يكرم الاتحاديون نجمهم الكبير أحمد جميل غداً والذي أعده أحد أبرز من ارتدى الشعار الاتحادي عبر التاريخ إن لم يكن أبرزهم على اعتبار أنه لاعب كبير وقائد فذ ونجم تزامنت مع بروزه عودة العميد إلى منصات التتويج فضلاً عن أخلاقه الرياضية الحميدة ليصبح أسطورة ستتغنى بها الجماهير الاتحادية أبداً.
الجميل مثّل الاتحاد شبلاً فشاباً ثم على مستوى الفريق الأول عبر أكثر من عشرين عاماً كان خلالها مثالاً يحتذى في الإخلاص والتضحية من أجل العميد الذي عشقه حتى النخاع، فتنازل لمعشوقه عن الكثير من أجل أن يلامس تطلعات جماهيره العريضة التي بلا شك ستزحف في الغد للمشاركة حضورياً في مهرجان تكريم القائد الاتحادي الهمام الذي تطأ قدمه للمرة الأخيرة العشب الأخضر أمام طربزون التركي وبحضور لفيف من النجوم الكبار الحاليين والسابقين الذين مثلوا الاتحاد في الأيام الخالدة، أخص منهم بالذكر العملاق بهجا، والمتميز كماتشو، ورفيق الدرب الخليوي، ولأحمد بالتأكيد خلال مشواره الرياضي الطويل مشاركات فاعلة ومؤثرة مع المنتخب في مرحلة الإنجازات الكبيرة مثل بطولة آسيا وكأس العالم وكأس الخليج وغيرها.
يستاهل أبو جميل فهو في رأيي الشخصي ـ مع احترامي لكل من يخالفني ـ العنوان الأبرز في تاريخ لاعبي الاتحاد، فكل الشكر للعضو الداعم على دعم الفكرة حتى رأت النور بعد عشر سنوات، الأمر الذي يدفعني للمطالبة بإنشاء صندوق للاعبي الاتحاد يخصص ريعه لمثل هذه المناسبات التي لا تخلو من الوفاء.