خرج مارتن وولف الكاتب في الفاينينشال تايم بعد قراءته لمؤلف (الظرف العصيب) لديفيد ويليس بحصيلة قوامها أن التغير الديموغرافي يؤرق بعض الدول إثر زيادة عدد شريحة الشباب مثلا وفي دول أخرى فإن نقص عدد هذه الشريحة يعتبر معضلة، حيث يوحي بميلاد أجيال بثقافات مغايرة تتلقف حضارة أمم نعدها متقدمة حالياً، وفي هذا الصدد صدرت دراسات تحذر من المد الإسلامي في أوروبا وأمريكا وخلصت إلى أن غالبية سكان هذه الدول سيكونون مسلمين وبالتالي سيحكم الإسلام العالم.
وامتداداً لهذا التغير الديموغرافي أستذكر قول المصطفى عليه الصلاة والسلام (تناكحوا تكاثروا فإني مباه بكم الأمم يوم القيامة)، وهو الذي لا ينطق عن الهوى، فها هي الكلمات تبلور الواقع بعد ألف وأربعمائة سنة.
وبكل فخر مملكتنا الحبيبة تعج بالشباب الذين تبلغ نسبتهم في المجتمع نحو (65%)، وهم الذين نعول عليهم في دفع عجلة النمو والتقدم لهذا البلد المعطاء والوصول به إلى آفاق تحاكي من خلالها الحضارة الإنسانية بعيداً عن خزعبلات الحاقدين والناقمين والتوجهات السلوكية الدخيلة على مجتمعنا والتي تتنافى مع مبادئ ديننا الإسلامي الحنيف وتتضاد مع عاداتنا وتقاليدنا مثل التظاهرات والاعتصامات والمسيرات ـ كما جاء في بيان هيئة كبار العلماء.
وامتداداً لذلك فلقد أعجبت كثيراً بمبادرة النصر والهلال اللذين سيلتقيان مساء اليوم في دور الأربعة لمسابقة كأس ولي العهد، ولي هنا أن أبارك للفائز مقدماً وأتمنى كل التوفيق للخاسر في اللقاءات المقبلة، وإن ما لفت انتباهي توظيف هذا الحدث الرياضي الهام لتوطيد العلاقات الشبابية السعودية دون الالتفات إلى الميول وبعيداً عن التعصب الأعمى.، فكل الشكر والتقدير لإدارتي الهلال والنصر على هذه المبادرة المحمودة والتي تنم عن إحساس بالمسؤولية وهي التي تجسد واقع الرسالة السامية للرياضة والتي بلا شك تعد عنصراً هاماً من عناصر الترابط والتلاحم بين الشعوب وعنوانا بارزاً لثقافة الرياضيين ومساهمتهم في صنع حضارة الإنسان، ومن ثم الحفاظ على مكتسبات الوطن الحبيب.
وامتداداً لهذا التغير الديموغرافي أستذكر قول المصطفى عليه الصلاة والسلام (تناكحوا تكاثروا فإني مباه بكم الأمم يوم القيامة)، وهو الذي لا ينطق عن الهوى، فها هي الكلمات تبلور الواقع بعد ألف وأربعمائة سنة.
وبكل فخر مملكتنا الحبيبة تعج بالشباب الذين تبلغ نسبتهم في المجتمع نحو (65%)، وهم الذين نعول عليهم في دفع عجلة النمو والتقدم لهذا البلد المعطاء والوصول به إلى آفاق تحاكي من خلالها الحضارة الإنسانية بعيداً عن خزعبلات الحاقدين والناقمين والتوجهات السلوكية الدخيلة على مجتمعنا والتي تتنافى مع مبادئ ديننا الإسلامي الحنيف وتتضاد مع عاداتنا وتقاليدنا مثل التظاهرات والاعتصامات والمسيرات ـ كما جاء في بيان هيئة كبار العلماء.
وامتداداً لذلك فلقد أعجبت كثيراً بمبادرة النصر والهلال اللذين سيلتقيان مساء اليوم في دور الأربعة لمسابقة كأس ولي العهد، ولي هنا أن أبارك للفائز مقدماً وأتمنى كل التوفيق للخاسر في اللقاءات المقبلة، وإن ما لفت انتباهي توظيف هذا الحدث الرياضي الهام لتوطيد العلاقات الشبابية السعودية دون الالتفات إلى الميول وبعيداً عن التعصب الأعمى.، فكل الشكر والتقدير لإدارتي الهلال والنصر على هذه المبادرة المحمودة والتي تنم عن إحساس بالمسؤولية وهي التي تجسد واقع الرسالة السامية للرياضة والتي بلا شك تعد عنصراً هاماً من عناصر الترابط والتلاحم بين الشعوب وعنوانا بارزاً لثقافة الرياضيين ومساهمتهم في صنع حضارة الإنسان، ومن ثم الحفاظ على مكتسبات الوطن الحبيب.