اكتشف الإيطالي بينيتو موسوليني رئيس إيطاليا سابقاً قبل عقود، فوائد الاعتماد على خدمات رياضيين ولدوا خارج بلاده، وخلال النسخة الثانية لبطولات كأس العالم، والتي استضافتها إيطاليا في 1934، مثل المنتخب الإيطالي فريق يضم خمسة لاعبين ولدوا في أمريكا الجنوبية، من بينهم أربعة لاعبين ولدوا في الأرجنتين ولاعبًا واحدًا ولد في البرازيل، وتوج الفريق بلقب البطولة، وبعد هذا، أصبح تجنيس اللاعبين المولودين بالخارج، أمرًا شائعًا في العديد من البلدان ويتزايد يوما بعد الآخر.