10/ 10 / 1439هـ.. موعد تاريخي للمرأة السعودية التي أصبح بإمكانها قيادة السيارة بصورة نظامية في شوارع بلدها بعد قرار السماح لها بذلك.
ولأن الحدث استثنائي بكل المقاييس، فإنه يتطلب الكثير من التهيئة والتحضير على مختلف الأصعدة، وهو الأمر الذي أولته الحكومة اهتماماً بالغاً على مختلف الأصعدة.
وبعيداً عن الشاشة التلفزيونية.. تسلل برنامج حديث قبل الحادث الإذاعي عبر أثير "يو إف إم"؛ ليشق طريقه وسط زحام السيارات في الطرقات إلى أسماع المجتمع، لينشر توعية ثقافية من نوع آخر، بدعم من شركة أرامكو السعودية، مركزًا محتواه على قيادة المرأة.
وعلى الرغم من أن البرنامج إذاعي وتغيب عنه الصورة المساعدة على إيصال الأفكار والرؤى المطروحة، إلا أن ربان السفينة الزميل محمد الخميس مدير الإذاعة ومقدم البرنامج نجح مع طاقم العمل باقتدار في صناعة محتوى مميز، وقدم عملاً احترافيًّا ـ كعادته ـ يحمل من المتعة الشيء الكثير.
ولعل انتقاء نوعية الضيوف ساهم في إعطاء "حديث قبل الحادث" قيمة اجتماعية، شهدت تفاعلاً كبيراً في مختلف أوساط المجتمع ممن أشركهم معه في نقل تجاربهم من مختلف المواقع التي يشغلونها.
مثل هذه البرامج والرسائل التوعوية التثقيفية نحتاج لوصولها إلى أكبر شريحة في ظل إقبالنا على خطوة تاريخية.. ولهذا لا نملك إلا أن نقول شكرًا للقائمين على برنامج حديث قبل الحادث، سائلين المولى ـ عز وجل ـ السلامة للجميع.
ولأن الحدث استثنائي بكل المقاييس، فإنه يتطلب الكثير من التهيئة والتحضير على مختلف الأصعدة، وهو الأمر الذي أولته الحكومة اهتماماً بالغاً على مختلف الأصعدة.
وبعيداً عن الشاشة التلفزيونية.. تسلل برنامج حديث قبل الحادث الإذاعي عبر أثير "يو إف إم"؛ ليشق طريقه وسط زحام السيارات في الطرقات إلى أسماع المجتمع، لينشر توعية ثقافية من نوع آخر، بدعم من شركة أرامكو السعودية، مركزًا محتواه على قيادة المرأة.
وعلى الرغم من أن البرنامج إذاعي وتغيب عنه الصورة المساعدة على إيصال الأفكار والرؤى المطروحة، إلا أن ربان السفينة الزميل محمد الخميس مدير الإذاعة ومقدم البرنامج نجح مع طاقم العمل باقتدار في صناعة محتوى مميز، وقدم عملاً احترافيًّا ـ كعادته ـ يحمل من المتعة الشيء الكثير.
ولعل انتقاء نوعية الضيوف ساهم في إعطاء "حديث قبل الحادث" قيمة اجتماعية، شهدت تفاعلاً كبيراً في مختلف أوساط المجتمع ممن أشركهم معه في نقل تجاربهم من مختلف المواقع التي يشغلونها.
مثل هذه البرامج والرسائل التوعوية التثقيفية نحتاج لوصولها إلى أكبر شريحة في ظل إقبالنا على خطوة تاريخية.. ولهذا لا نملك إلا أن نقول شكرًا للقائمين على برنامج حديث قبل الحادث، سائلين المولى ـ عز وجل ـ السلامة للجميع.
