أوضح أليو سيسيه، المدير الفني للمنتخب السنغالي، أمس، أن الفريق مستعد لإعادة بهجة مونديال 2002 إلى جماهيره عندما يواجه، اليوم، منتخب بولندا في المباراة الأخيرة من الجولة الأولى في دور المجموعات.
ويشارك المنتخب السنغالي في نهائيات المونديال للمرة الثانية في تاريخ البطولة، وقد شهدت مشاركته الأولى عام 2002 وصوله إلى دور الثمانية.
وقال سيسيه، مدرب المنتخب، الذي كان قائدًا له في مونديال 2002، وشهد فوز السنغال على فرنسا، حاملة اللقب، في مباراتها الافتتاحية: إن منتخبه عمل بجدية، واستعد جيدًا لمباراته الأولى أمام بولندا.
وأضاف في المؤتمر الصحفي "مستعدون ومتحمسون للبداية، ونتطلع إلى انطلاقة قوية أمام المنتخب البولندي، الذي يضم عناصر ذات إمكانات عالية في صفوفه، لكنه يعاني من بعض نقاط الضعف الدفاعية".