الدلال مفسدة ومهلكة وضياع للعنصر "المغدوق" عليه الدلع والدلال؛ وما رأيناه من منتخبنا في افتتاحية كأس العالم مع روسيا نتاج تراكمي لفرط الدلال الذي يجده اللاعب السعودي بشكل عام!
أدرك أن توقيت "الزنقة" هذا لا يليق معه تقييم ولا محاسبة غير الدعم بخضم المعارك الكروية الدائرة رحاها بموسكو وما حواليها!
موجز الخسارة من البلد المستضيف يتمثل بعد احترامنا للخصم وتقديره كإعداد ودراسة معتمدين على خدعة الرقم "70" ونتائج الوديات الروسية المضللة!
وما رأيناه بالواقع فريقا يملأ الدنيا ويفرض احترامه على العالم، كان بالإمكان أفضل مما كان لمنتخبنا رغم الاختلافات والفوارق! ليس عيبًا بأن نخسر فكرة القدم مكسب وخسارة، ولكن "اخسر بشرف" اخسر رقمًا "نتيجة" واكسب احترام العالم ولا تخسر كل شيء؛ و"تسود وجه" من دعمك وراهن عليك وتجعل منك مادة ساخرة للشامتين والحاقدين على الوطن "رد الله كيدهم بنحورهم"!
مصر خسرت أمام الأوروجواي وكسبت احترام العالم بمستواها الكبير وأدائها المشرف!
طبيعي جدًّا لجائع نهم التهام لقمة سائغة أمام ناظريه؛ فريق يمتاز بالقوة البدنية والصلابة الدفاعية يلعب على أخطائك "المتواترة" ويستغلها أبشع استغلال!
لاعبونا مع سوء مستواهم الفني لم يجدوا التهيئة النفسية اللازمة ولا الإعداد الذهني المطلوب ليسايروا الركب؛ فاستسلموا للخسارة و"مصخرونا" أمام العالم!
اختيار اللاعبين يجب أن يمر باختبارات عقلية/ نفسية قبل الفنية واللياقية، فاستمرار أعراض "الفوبيا" والشرود الذهني بكل مشاركة خارجية "كارثة" حتى مع الوديات والمعسكرات الخارجية!
مؤسف.. نأتي بأفضل المدربين العالميين ولا ننظر للبناء الداخلي للاعب والجانب العقلي والسلامة النفسية التي تبنى عليها باقي العناصر!
هل من المنطقي استفزاز "أداء اللاعبين الرجولي" قبل كل مباراة ليؤدوا واجباتهم الاحترافية كما يجب؟! أين الوطنية والشعور بالانتماء لبلدك ودفاعك عن شعاره؟!
لا نسقط على إمكانات اللاعبين وهذي بضاعتنا والجود من الموجود؛ بل هذه "مزاجية" لاعبينا وفرط دلالهم؛ هذه الإمكانات لماذا تتفجر بمباريات وتتلاشى بأخرى؟!
اللاعب السعودي لا يقدم كأداء ما يوازي 20% مما يتقاضى كمقابل، رواتب اللاعبين يجب أن يخفض سقفها "بعد المونديال" بما يتناسب وإمكاناتهم وقيمتهم السوقية بين المنتخبات!
الجهاز الإداري يجب أن يفعل دوره كما يجب "بالعين الحمراء" مع اللاعبين؛ فسياسة "العصا والجزرة" لا تفيد مع لاعبين متخاذلين ومزاجيين!
بالتوفيق لمنتخبنا أتمنى بأن نقدم الاحترام لنحظى به، احترموا الوطن وشعاره واحترمونا واحترموا أنفسكم أمام العالم!
أدرك أن توقيت "الزنقة" هذا لا يليق معه تقييم ولا محاسبة غير الدعم بخضم المعارك الكروية الدائرة رحاها بموسكو وما حواليها!
موجز الخسارة من البلد المستضيف يتمثل بعد احترامنا للخصم وتقديره كإعداد ودراسة معتمدين على خدعة الرقم "70" ونتائج الوديات الروسية المضللة!
وما رأيناه بالواقع فريقا يملأ الدنيا ويفرض احترامه على العالم، كان بالإمكان أفضل مما كان لمنتخبنا رغم الاختلافات والفوارق! ليس عيبًا بأن نخسر فكرة القدم مكسب وخسارة، ولكن "اخسر بشرف" اخسر رقمًا "نتيجة" واكسب احترام العالم ولا تخسر كل شيء؛ و"تسود وجه" من دعمك وراهن عليك وتجعل منك مادة ساخرة للشامتين والحاقدين على الوطن "رد الله كيدهم بنحورهم"!
مصر خسرت أمام الأوروجواي وكسبت احترام العالم بمستواها الكبير وأدائها المشرف!
طبيعي جدًّا لجائع نهم التهام لقمة سائغة أمام ناظريه؛ فريق يمتاز بالقوة البدنية والصلابة الدفاعية يلعب على أخطائك "المتواترة" ويستغلها أبشع استغلال!
لاعبونا مع سوء مستواهم الفني لم يجدوا التهيئة النفسية اللازمة ولا الإعداد الذهني المطلوب ليسايروا الركب؛ فاستسلموا للخسارة و"مصخرونا" أمام العالم!
اختيار اللاعبين يجب أن يمر باختبارات عقلية/ نفسية قبل الفنية واللياقية، فاستمرار أعراض "الفوبيا" والشرود الذهني بكل مشاركة خارجية "كارثة" حتى مع الوديات والمعسكرات الخارجية!
مؤسف.. نأتي بأفضل المدربين العالميين ولا ننظر للبناء الداخلي للاعب والجانب العقلي والسلامة النفسية التي تبنى عليها باقي العناصر!
هل من المنطقي استفزاز "أداء اللاعبين الرجولي" قبل كل مباراة ليؤدوا واجباتهم الاحترافية كما يجب؟! أين الوطنية والشعور بالانتماء لبلدك ودفاعك عن شعاره؟!
لا نسقط على إمكانات اللاعبين وهذي بضاعتنا والجود من الموجود؛ بل هذه "مزاجية" لاعبينا وفرط دلالهم؛ هذه الإمكانات لماذا تتفجر بمباريات وتتلاشى بأخرى؟!
اللاعب السعودي لا يقدم كأداء ما يوازي 20% مما يتقاضى كمقابل، رواتب اللاعبين يجب أن يخفض سقفها "بعد المونديال" بما يتناسب وإمكاناتهم وقيمتهم السوقية بين المنتخبات!
الجهاز الإداري يجب أن يفعل دوره كما يجب "بالعين الحمراء" مع اللاعبين؛ فسياسة "العصا والجزرة" لا تفيد مع لاعبين متخاذلين ومزاجيين!
بالتوفيق لمنتخبنا أتمنى بأن نقدم الاحترام لنحظى به، احترموا الوطن وشعاره واحترمونا واحترموا أنفسكم أمام العالم!