هل السيد خوان بيتزي المدرب المقنع؟! كم من السعوديين أقنعهم أداء الأخضر بروسيا؟! وهل يلام وحده على “مخرجات” المنتخب بتلك البطولة؟!
ما قبل روسيا لا “التوقيت” ولا “الخيارات” كانت لتساند مدرباً أتى في وقت ضيق نسبياً؛ الرجل أتى وأمامه “ثوب” شبه جاهز ومرحلة ليست بالطويلة كإعداد وتسلُم العهدة!
كأس آسيا 2019م ميدان الأخضر للمنافسة الجادة والعمل والتحدي، وهي التي نؤمل خيراً عليها، خاصة أنها “بدار زايد” وآخر الأفراح القارية بـ96م كانت على هذه الأرض الطيبة!
بيتزي مدرب صاحب نهج هجومي والآمال معلقة عليه والمسؤولية لبناء عظمي جديد للأخضر، مهمة ثقيلة/ صعبة في ظل المتغيرات الجديدة “النيولوك” الذي أضافه الاتحاد السعودي وفتح الباب على مصراعيه للاعب الأجنبي وتضييقه كالإبرة للسعودي لأهداف وقناعات تخص الاتحاد وحده!
آسيا صعبة والمنافسون فيها أصحاب “دماغ ناشفة” ولا أكثر من كوريا الجنوبية التي أخرجت حامل اللقب ألمانيا بكأس العالم الأخير واليابان كادت تفعلها أمام بلجيكا لولا لعنة الدقائق الأخيرة!
حيتان آسيا تقف بالبلعوم كما الشوك أمام الأخضر ولا بد من العمل من الآن لتخطيها بحذر!
ننتظر حلولاً إدراكية لحل المشكلة الأزلية للأخضر بمركزي الدفاع/ الهجوم، مسألة إضاعة الفرص السهلة “أم الإشكاليات”، وعدم وجود المهاجم الهداف الذي يستطيع اقتناص الفرص وتحويل مجهودات زملائه إلى أهداف!
بالمنتخب السعودي لا يوجد اللاعب المفكر الذي يتحرك في كل الاتجاهات ويزرع الفرص/ المواقف والأحداث كالسابق، وأخشى ما أخشاه أن يسهم قرار زيادة الأجانب في تفاقم إشكالية تجهيز اللاعب المحلي للمنتخب وإظهاره على مسرح المشاركة الخارجية وسد النواقص!
يجب أن نعترف بأن منتخبنا لعب بالمونديال بلا هجوم فعلي وما رأيناه مجرد اجتهادات فردية ومحاولات خجولة من بيتزي لإيجاد مهاجم وهمي لم تنجح تماماً مع المولد فهد!
والناتج النهائي حصيلة سلبيات ضمن أضعف خط دفاع وخط هجوم، وناتج نهائي بالترتيب 26ـ32.
أجزم بأن آسيا المحطة الأخيرة لبيتزي وإن لم يجد حلاً لتلك الإشكاليات “المزمنة” وهو مدرب “هواه” هجومي فما فائدة الإبقاء عليه؟! الإشكال الأكبر ألا تسمح له المساحات الضيقة بالتحرك إيجابياً بشأن ترميم خطوط المنتخب بلاعبين جدد وبدائل أكثر حيوية، وتسريح الدمى المفلسة التي أثبت عدم جدوى بقائها بالمونديال!
وأعتقد أنه حان الوقت للاستفادة من المواليد مع فتح المجال لهم الموسم الجديد!
مجموعتنا السهل الممتنع بآسيا باستطاعتنا الإبحار بها وهذا ميداننا لنعمل فقط بمبدأ البقاء للأفضل!
ما قبل روسيا لا “التوقيت” ولا “الخيارات” كانت لتساند مدرباً أتى في وقت ضيق نسبياً؛ الرجل أتى وأمامه “ثوب” شبه جاهز ومرحلة ليست بالطويلة كإعداد وتسلُم العهدة!
كأس آسيا 2019م ميدان الأخضر للمنافسة الجادة والعمل والتحدي، وهي التي نؤمل خيراً عليها، خاصة أنها “بدار زايد” وآخر الأفراح القارية بـ96م كانت على هذه الأرض الطيبة!
بيتزي مدرب صاحب نهج هجومي والآمال معلقة عليه والمسؤولية لبناء عظمي جديد للأخضر، مهمة ثقيلة/ صعبة في ظل المتغيرات الجديدة “النيولوك” الذي أضافه الاتحاد السعودي وفتح الباب على مصراعيه للاعب الأجنبي وتضييقه كالإبرة للسعودي لأهداف وقناعات تخص الاتحاد وحده!
آسيا صعبة والمنافسون فيها أصحاب “دماغ ناشفة” ولا أكثر من كوريا الجنوبية التي أخرجت حامل اللقب ألمانيا بكأس العالم الأخير واليابان كادت تفعلها أمام بلجيكا لولا لعنة الدقائق الأخيرة!
حيتان آسيا تقف بالبلعوم كما الشوك أمام الأخضر ولا بد من العمل من الآن لتخطيها بحذر!
ننتظر حلولاً إدراكية لحل المشكلة الأزلية للأخضر بمركزي الدفاع/ الهجوم، مسألة إضاعة الفرص السهلة “أم الإشكاليات”، وعدم وجود المهاجم الهداف الذي يستطيع اقتناص الفرص وتحويل مجهودات زملائه إلى أهداف!
بالمنتخب السعودي لا يوجد اللاعب المفكر الذي يتحرك في كل الاتجاهات ويزرع الفرص/ المواقف والأحداث كالسابق، وأخشى ما أخشاه أن يسهم قرار زيادة الأجانب في تفاقم إشكالية تجهيز اللاعب المحلي للمنتخب وإظهاره على مسرح المشاركة الخارجية وسد النواقص!
يجب أن نعترف بأن منتخبنا لعب بالمونديال بلا هجوم فعلي وما رأيناه مجرد اجتهادات فردية ومحاولات خجولة من بيتزي لإيجاد مهاجم وهمي لم تنجح تماماً مع المولد فهد!
والناتج النهائي حصيلة سلبيات ضمن أضعف خط دفاع وخط هجوم، وناتج نهائي بالترتيب 26ـ32.
أجزم بأن آسيا المحطة الأخيرة لبيتزي وإن لم يجد حلاً لتلك الإشكاليات “المزمنة” وهو مدرب “هواه” هجومي فما فائدة الإبقاء عليه؟! الإشكال الأكبر ألا تسمح له المساحات الضيقة بالتحرك إيجابياً بشأن ترميم خطوط المنتخب بلاعبين جدد وبدائل أكثر حيوية، وتسريح الدمى المفلسة التي أثبت عدم جدوى بقائها بالمونديال!
وأعتقد أنه حان الوقت للاستفادة من المواليد مع فتح المجال لهم الموسم الجديد!
مجموعتنا السهل الممتنع بآسيا باستطاعتنا الإبحار بها وهذا ميداننا لنعمل فقط بمبدأ البقاء للأفضل!