انطلقت سارا عبد الله، الإعلامية السعودية، عام 2009 عن طريق الإذاعات الإلكترونية، لكنها دخلت عالم السوشال ميديا في عام 2012 عن طريق “تويتر” بعد اقتناعها بالـ”فيسبوك”، حيث تصف “تويتر” بالقرية الصغيرة التي تحمل في طياتها كل شيء.
01
متى دخلتِ عالم السوشال ميـديا؟
‏البداية الفعلية كانت في عام 2012، وأرى نفسي مقصرة في حضوري بحكم ارتباطي في أموري الخاصة، ولكني أطمح أن أعود مجددًا خلال الفترة المقبلة في تسجيل حضوري بشكل أكبر مما كنت عليه سابقًا.
02
‏‏كيف ترين برامج التواصل بشكل عام؟
‏”يقرب البعيد” وأصبح من خلاله العالم صغيرًا جدًّا؛ ما سهل الحصول على المعلومات والأخبار، وأصبحت الجوانب الإيجابية يستفاد منها على الرغم من سلبياتها.
03
‏هل أثرت برامج التواصل
في القنوات؟
‏نعم بكل تأكيد هناك تأثير كبير، بل أصبحت مواقع التواصل الاجتماعي تنافس الفضائيات إذا لم تكن هاجسًا مزعجًا لها في بعض الأوقات، بحكم الوصول إلى المتلقي بشكل أسرع.
04
‏كم الوقت الذي تقضينه
في برامج التواصل؟
‏ساعة واحدة في اليوم للاطلاع على جميع المستجدات.
05
‏أي البرامج أقرب إليكِ؟ ولماذا؟
“‏تويتر وإنستجرام”، أعتقد بحكم سهولة التنقل بين صفحات التطبيقين من أهم الأسباب، إضافة إلى الاحتكاك والقرب المباشر من المتابعين.
06
‏ما البرامج التي تشاركين فيها بشكل مستمر؟
‏”تويتر” الذي أرى أنه القرية الأجمل، وأعتقد أن هناك من يوافقني الرأي في هذا الأمر.
07
‏ما رأيكِ في مشاهير السناب.. وهل يستحقون الشهرة؟
‏هناك من يقدم الإضافة لمتابعيه، وفي الطرف الآخر هناك أشخاص لا يستحقون ما حصلوا عليه من اهتمام كونهم لا يقدمون إلا “الإسفاف والتهريج”، باختصار قليل جدًا من يستحق الشهرة.
08
ما ‏حجم تأثير برامج التواصل الاجتماعي في الشباب السعودي؟
‏كبير جدًا كونه أصبح الطريق الأسرع للحصول على المعلومة والأخبار بل حتى النقاش وتبادل الآراء، والجميل أن العالم بات يتعرف على إنجازات السعوديين من خلال “الطائر الأزرق”.
09
‏ما الذي تتمنينه في هذه البرامج؟
‏أن تصبح خالية من السلبيات، ولا أعتقد أن ذلك الأمر صعب بحكم الوعي الذي بات يتمتع به أفراد المجتمع سواء كانوا شبابًا أو فتيات.
10
‏تقديم الأندية للاعبين بطرق مختلفة.. كيف ترين ذلك؟
‏أعتقد أن الهلال نجح في تقديم لاعبيه على الطريقة العالمية وهذا غير مستغرب، فالهلال دائمًا هو السباق في كل شيء سواء في الإنجازات أو غيرها.
11
‏مركز إعلامي يلفت انتباهك؟
‏طبعًا يأتي مركز الأمير فهد بن سلمان في نادي الهلال في المقدمة، بحكم الأفكار الجديدة والرائعة واللافتة التي يقدمها، ومن بعده تأتي مراكز الأندية الإعلامية.
12
‏من تعطين له بلوك؟
‏ليس لدي اهتمام بذلك، ولا أحرص على منح أحد “بلوك”، كوني أمنح من يسيء فرصة للعودة والاعتذار.
13
‏شخص تنصحين بمتابعته؟
‏كل شخص يقدم فائدة لمتابعيه من خلال محتواه وأفكاره.
14
‏حساب تتمنين أن يكون أنت صاحبته؟
‏الحسابات المميزة كثيرة ويجذبني العديد منها، لكن أفضل أن أكون صاحبة حسابي.
15
‏حساب تهتمين بمتابعته بشكل يومي؟
‏حساب نادي الهلال أحرص على متابعة أخبار النادي من خلاله.