مع اقتراب انطلاق الموسم الكروي المحلي الجديد، نتحرى أجراس ساعة بيج بن العظيمة بالعاصمة البريطانية لندن؛ لإعلان بدء أولى مباريات روزنامة المسابقات السعودية بطولة السوبر بنسخته الخامسة بين الهلال والاتحاد على كأس الهيئة العامة للرياضة!
لن أتحدث عن جدليات إقامة المباراة في لندن من فكرة تسويقية وحرمان جمهور وطقس... إلخ، سأكتفي بتناول الفريقين من “الداخل” والأطراف المستجدة والمباراة الجانبية بين الهلال ودياز على هامش لقاء “السوبر”، والأطراف الثلاث!
الهلال أكثر خبرة بالبطولة وبكواليس لندن وأجوائها، على اعتبار أنها المرة الثالثة التي يشارك بها، الاتحاد يلعب السوبر للمرة الثانية بعد خسارته بالمرة الأولى أمام الفتح بمكة!
الكل متشوق لرؤية كرة القدم السعودية تعود من جديد للدوران، فمن جهة خيسوس البرتغالي وجوقة أجانبه: عمر عبد الرحمن، البيروفي أندريه كاريو، الإسباني بوتيا، الفنزويلي ريفاس، العماني الحبسي، السوري خربين، والمغربي بن شرقي!
بينما الاتحاد الذي يقوده الأرجنتيني رامون دياز لديه: المغربي كريم الأحمدي، والثلاثي البرازيلي: رومارينو وسوزا إذا لعب، وتياجو، والصربي بيشتيش، الأسترالي جورمان، التشيلي فيلانوفا، وفالديفيا!
الفريقان لديهما من نقاط الضعف والقوة ما لديه، الاتحاد لديه دعم أجنبي كبير بعد تحرره من إشكالية الديون والأعباء المالية التي أثقلت كاهل إدارته وكبلته فنيًّا، يدخل للمباراة “كما ولدته أمه” بفكر صاف وروح وثابة!
دياز نقطة قوة إيجابية للاتحاد، دياز خصم ثان للهلال مع الاتحاد، فهو مدربه السابق الذي أقيل من منصبه بعد تحقيق ثنائية الدوري وكأس الملك والتأهل لنهائي دوري الأبطال، و”بالنفس ما فيها” من تراكمات نفسية ورغبة بالثأر لكرامته من الحبيب الأولِ، ويريد فوزين: واحدًا له شخصيًّا كرد اعتبار، والآخر للاتحاد!
خيسوس تاريخ كبير كونه أهم/أعظم المدربين في أوروبا، لديه إشكاليتان: قلة الخبرة بالدوري السعودي واللاعبين بالمقارنة مع دياز، والإصابات التي طالت الثلاثي عطيف والخيبري والفرج!
ويبقى الحسم بيد لاعبيه وتكنيكه هو للمباراة وقراءته لها! ومدى الاستفادة من المباريات التجريبية/الرسمية التي خاضها أكثر من الاتحاد!
عمومًا هي مباراة افتتاحية للموسم تأتي بعد توقف وإعداد لا يجب أن نرفع سقف توقعاتنا كثيرًا، ولا تعتبر مقياسًا حقيقيًّا للحكم على المستجدات والفريقين عمومًا!
الفائز سيمنح “جرعة تنشيطية” لبدء الموسم “بنفس مفتوحة”!
مع الأمنيات للفريقين بالتوفيق وتقديم المأمول من أقطاب الكلاسيكو السعودي، والعرض القوي للمباراة التي سيتابعها الجميع من أجلهما ومن أجل “حاجة في نفس يعقوب”!
لن أتحدث عن جدليات إقامة المباراة في لندن من فكرة تسويقية وحرمان جمهور وطقس... إلخ، سأكتفي بتناول الفريقين من “الداخل” والأطراف المستجدة والمباراة الجانبية بين الهلال ودياز على هامش لقاء “السوبر”، والأطراف الثلاث!
الهلال أكثر خبرة بالبطولة وبكواليس لندن وأجوائها، على اعتبار أنها المرة الثالثة التي يشارك بها، الاتحاد يلعب السوبر للمرة الثانية بعد خسارته بالمرة الأولى أمام الفتح بمكة!
الكل متشوق لرؤية كرة القدم السعودية تعود من جديد للدوران، فمن جهة خيسوس البرتغالي وجوقة أجانبه: عمر عبد الرحمن، البيروفي أندريه كاريو، الإسباني بوتيا، الفنزويلي ريفاس، العماني الحبسي، السوري خربين، والمغربي بن شرقي!
بينما الاتحاد الذي يقوده الأرجنتيني رامون دياز لديه: المغربي كريم الأحمدي، والثلاثي البرازيلي: رومارينو وسوزا إذا لعب، وتياجو، والصربي بيشتيش، الأسترالي جورمان، التشيلي فيلانوفا، وفالديفيا!
الفريقان لديهما من نقاط الضعف والقوة ما لديه، الاتحاد لديه دعم أجنبي كبير بعد تحرره من إشكالية الديون والأعباء المالية التي أثقلت كاهل إدارته وكبلته فنيًّا، يدخل للمباراة “كما ولدته أمه” بفكر صاف وروح وثابة!
دياز نقطة قوة إيجابية للاتحاد، دياز خصم ثان للهلال مع الاتحاد، فهو مدربه السابق الذي أقيل من منصبه بعد تحقيق ثنائية الدوري وكأس الملك والتأهل لنهائي دوري الأبطال، و”بالنفس ما فيها” من تراكمات نفسية ورغبة بالثأر لكرامته من الحبيب الأولِ، ويريد فوزين: واحدًا له شخصيًّا كرد اعتبار، والآخر للاتحاد!
خيسوس تاريخ كبير كونه أهم/أعظم المدربين في أوروبا، لديه إشكاليتان: قلة الخبرة بالدوري السعودي واللاعبين بالمقارنة مع دياز، والإصابات التي طالت الثلاثي عطيف والخيبري والفرج!
ويبقى الحسم بيد لاعبيه وتكنيكه هو للمباراة وقراءته لها! ومدى الاستفادة من المباريات التجريبية/الرسمية التي خاضها أكثر من الاتحاد!
عمومًا هي مباراة افتتاحية للموسم تأتي بعد توقف وإعداد لا يجب أن نرفع سقف توقعاتنا كثيرًا، ولا تعتبر مقياسًا حقيقيًّا للحكم على المستجدات والفريقين عمومًا!
الفائز سيمنح “جرعة تنشيطية” لبدء الموسم “بنفس مفتوحة”!
مع الأمنيات للفريقين بالتوفيق وتقديم المأمول من أقطاب الكلاسيكو السعودي، والعرض القوي للمباراة التي سيتابعها الجميع من أجلهما ومن أجل “حاجة في نفس يعقوب”!