الخير بالخير يذكر والله يديم لنا وجه الخير وجه السعد “محمد بن سلمان”.
فكما أسهم بدعمه التاريخي غير المسبوق للأندية السعودية بدون استثناء بتسديد ديونها، وحل قضاياها الخارجية بالأمس القريب، التي ستبقى محفورة بذاكرة الرياضة السعودية والرياضيين!
ها هو اليوم يقوم بدور إيجابي “محوري” بجعل مباريات الدوري السعودي متوفرة/مجانية على قناة الوطن “الرياضية”، وكما بدد هموم الأندية محى هموم المواطنين بجعل مباريات الدوري “متاحة” للمشاهدة والتفاعل، إيمانا منه بدور الرياضة بحياة المواطن وعشقه لها!
تدخلات سموه الديناميكية والحيوية تصب دائما بمصلحة المواطن حين يضع الأمور بنصابها الصحيح، ويمنع استغلاله وجشع التاجر “الناقل” بتشفير الدوري وحرمانه من أقل حقوقه بالمشاهدة!
مواقف الأمير محمد بن سلمان “حفظه الله ونصره” وتفاعله ليست بالجديدة ولا المستغربة، وما تسمية الدوري بمسماه الذي زاده تشريفا وهيبة وفخامة إلا عرفانا وإيمانا بالدور العظيم الذي يقوم به مع الرياضة والرياضيين من دعم وتشجيع وتفاعل ووقفات غيرت مصائر أندية وأعادت الحياة لأوردتها وشرايينها!
الجميع متشوق لرؤية الدوري السعودي “بستايله” الجديد “دوري الأمير محمد بن سلمان للمحترفين” وبرؤيته الجديدة، حيث سيضم أكبر عدد من المحترفين الأجانب بتاريخ المسابقة بعد قرار زيادة اللاعبين الأجانب لـ 8 و1 من المواليد!
128 لاعبا أجنبيا محترفا سيخوضون الموسم الكروي الجديد، من 41 جنسية، 90 منهم جدد و38 مستمرون من العام الماضي!
أمس بدأت عجلة الدوري بالدوران من جديد وتستكمل اليوم المباريات، الكرة الآن بملعب الأندية إداراتها ولاعبيها، اللاعب السعودي يجب أن يستغل المساحة الضيقة المتاحة له بتطوير نفسه أكثر بالعطاء والاجتهاد، لضمان فرصة اللعب بظل اكتساح الأجانب للعب بالتشكيل بالمباريات ضمن التوجه الجديد لاتحاد القدم!
تعجبني “سياسة العصا والجزرة” التي يتبعها المستشار/تركي آل الشيخ بإمساك العصا من المنتصف مع الأندية عموما، وحزمه والقرار الصارم للنادي الذي لن يكون ضمن جهازه الفني مدرب سعودي لن يلعب بالدوري! وهو المفترض فلا تساهل بذلك، خاصة وأن أندية كثر لم تلتزم بتنفيذ التوجه الجديد لاتحاد القدم وقراره، وهي المطالبة بالتفاعل وتنفيذ قرارات الاتحاد لما فيه مصلحة الكرة السعودية والمدرب السعودي خاصة بغض النظر عن مصالحها الشخصية، وكان المفترض بأن تبادر بذلك هي قبل أن يفرض ذلك عليها فرضا، وأقل ما تقدمه احترام هذا التوجه وتطبيقه والعمل على انجاحه بإيمان وثقة بالمدرب السعودي.. ولكن!
فكما أسهم بدعمه التاريخي غير المسبوق للأندية السعودية بدون استثناء بتسديد ديونها، وحل قضاياها الخارجية بالأمس القريب، التي ستبقى محفورة بذاكرة الرياضة السعودية والرياضيين!
ها هو اليوم يقوم بدور إيجابي “محوري” بجعل مباريات الدوري السعودي متوفرة/مجانية على قناة الوطن “الرياضية”، وكما بدد هموم الأندية محى هموم المواطنين بجعل مباريات الدوري “متاحة” للمشاهدة والتفاعل، إيمانا منه بدور الرياضة بحياة المواطن وعشقه لها!
تدخلات سموه الديناميكية والحيوية تصب دائما بمصلحة المواطن حين يضع الأمور بنصابها الصحيح، ويمنع استغلاله وجشع التاجر “الناقل” بتشفير الدوري وحرمانه من أقل حقوقه بالمشاهدة!
مواقف الأمير محمد بن سلمان “حفظه الله ونصره” وتفاعله ليست بالجديدة ولا المستغربة، وما تسمية الدوري بمسماه الذي زاده تشريفا وهيبة وفخامة إلا عرفانا وإيمانا بالدور العظيم الذي يقوم به مع الرياضة والرياضيين من دعم وتشجيع وتفاعل ووقفات غيرت مصائر أندية وأعادت الحياة لأوردتها وشرايينها!
الجميع متشوق لرؤية الدوري السعودي “بستايله” الجديد “دوري الأمير محمد بن سلمان للمحترفين” وبرؤيته الجديدة، حيث سيضم أكبر عدد من المحترفين الأجانب بتاريخ المسابقة بعد قرار زيادة اللاعبين الأجانب لـ 8 و1 من المواليد!
128 لاعبا أجنبيا محترفا سيخوضون الموسم الكروي الجديد، من 41 جنسية، 90 منهم جدد و38 مستمرون من العام الماضي!
أمس بدأت عجلة الدوري بالدوران من جديد وتستكمل اليوم المباريات، الكرة الآن بملعب الأندية إداراتها ولاعبيها، اللاعب السعودي يجب أن يستغل المساحة الضيقة المتاحة له بتطوير نفسه أكثر بالعطاء والاجتهاد، لضمان فرصة اللعب بظل اكتساح الأجانب للعب بالتشكيل بالمباريات ضمن التوجه الجديد لاتحاد القدم!
تعجبني “سياسة العصا والجزرة” التي يتبعها المستشار/تركي آل الشيخ بإمساك العصا من المنتصف مع الأندية عموما، وحزمه والقرار الصارم للنادي الذي لن يكون ضمن جهازه الفني مدرب سعودي لن يلعب بالدوري! وهو المفترض فلا تساهل بذلك، خاصة وأن أندية كثر لم تلتزم بتنفيذ التوجه الجديد لاتحاد القدم وقراره، وهي المطالبة بالتفاعل وتنفيذ قرارات الاتحاد لما فيه مصلحة الكرة السعودية والمدرب السعودي خاصة بغض النظر عن مصالحها الشخصية، وكان المفترض بأن تبادر بذلك هي قبل أن يفرض ذلك عليها فرضا، وأقل ما تقدمه احترام هذا التوجه وتطبيقه والعمل على انجاحه بإيمان وثقة بالمدرب السعودي.. ولكن!