- بعضهم يدعوك إلى الخير بطريقةٍ إبليس نفسه لم يحلم بها! تكتب شيئًا يأتيك الرد: "أقول.. خلَّك من سوالفك هذي.. قم صَلِّ"! يا للدعوة الكريمة كيف يمكن للؤم أنْ يشوِّهها؟!
• • •
- الأول: هل الحب مرَّة واحدة، أم يمكن له أن يكون أكثر من مرَّة، بحيث يمكن لي أن أحب مرَّتين وثلاث مرات وأكثر؟!
الثاني: الحب مرَّة واحدة، طويلة من أول العمر إلى منتهاه، وربما قبل ذلك وبعده. الناس الذين يستحقونه هم "المتعددون"!
• • •
- الزمن يعيد تدوير الأشياء، يمنحها قيمة أخرى، ووظيفة تصل إلى الضد التام أحيانًا: النقود القديمة جدًّا، تصبح قابلة للبيع بسعر أعلى، لكنها لا تعود صالحة لشراء شيء!
• • •
- خارج السلطة: يؤسِّس كل انتقاداته على: "الأمَّة نائمة"، "الناس نيام" "أفيقوا"!
داخل السلطة: "رأيتُ في المنام"، "روى لي شيخ جليل أنه حلم بكذا وكذا"! منطق "الإخونجي" يصلح للاستثمار في فيلم كوميدي!
• • •
- قال لي: في شبابك كنت حادًّا، فجًّا، سليط اللسان، ثم ها أنا أراك مهذبًا حريصًا على ألَّا تجرح أحدًا بكلمة، وسألني: كيف وصلت إلى هذا الخلق الرفيع؟! قلت: أبدًا، خفَّفتُ كثيرًا من قول الحقيقة!
• • •
- لماذا لا تكتب شعرًا؟! وحين التقينا مرة ثانية بعد أسبوع، أعاد السؤال: لماذا لا تكتب شعرًا؟! اليوم فقط أجبته، فقد أعاد السؤال حرفيًّا وبنفس التعجب والملامة! قلت: أنا أيضًا لدي نفس السؤال بخصوصك، وفي كل مرة يمنعني الحرج، الفرق أنك لا تقرأ لي شعرًا فتسأل، أما أنا فأقرأ لك وفقط حين أقرأ لك، أتمنى معرفة الجواب: لماذا لا تكتب شعرًا؟!
• • •
- الأول: هل الحب مرَّة واحدة، أم يمكن له أن يكون أكثر من مرَّة، بحيث يمكن لي أن أحب مرَّتين وثلاث مرات وأكثر؟!
الثاني: الحب مرَّة واحدة، طويلة من أول العمر إلى منتهاه، وربما قبل ذلك وبعده. الناس الذين يستحقونه هم "المتعددون"!
• • •
- الزمن يعيد تدوير الأشياء، يمنحها قيمة أخرى، ووظيفة تصل إلى الضد التام أحيانًا: النقود القديمة جدًّا، تصبح قابلة للبيع بسعر أعلى، لكنها لا تعود صالحة لشراء شيء!
• • •
- خارج السلطة: يؤسِّس كل انتقاداته على: "الأمَّة نائمة"، "الناس نيام" "أفيقوا"!
داخل السلطة: "رأيتُ في المنام"، "روى لي شيخ جليل أنه حلم بكذا وكذا"! منطق "الإخونجي" يصلح للاستثمار في فيلم كوميدي!
• • •
- قال لي: في شبابك كنت حادًّا، فجًّا، سليط اللسان، ثم ها أنا أراك مهذبًا حريصًا على ألَّا تجرح أحدًا بكلمة، وسألني: كيف وصلت إلى هذا الخلق الرفيع؟! قلت: أبدًا، خفَّفتُ كثيرًا من قول الحقيقة!
• • •
- لماذا لا تكتب شعرًا؟! وحين التقينا مرة ثانية بعد أسبوع، أعاد السؤال: لماذا لا تكتب شعرًا؟! اليوم فقط أجبته، فقد أعاد السؤال حرفيًّا وبنفس التعجب والملامة! قلت: أنا أيضًا لدي نفس السؤال بخصوصك، وفي كل مرة يمنعني الحرج، الفرق أنك لا تقرأ لي شعرًا فتسأل، أما أنا فأقرأ لك وفقط حين أقرأ لك، أتمنى معرفة الجواب: لماذا لا تكتب شعرًا؟!