المملكة دولة رائدة وصاحبة دور حيوي ومحوري في المنطقة والعالم، اهتمام الدولة بالرياضة ليس وليد الحاضر وإنما امتداد لسنوات طويلة منذ عهد المؤسس الملك عبد العزيز ـ رحمه الله ـ الذي وضع منهجًا إسلاميًّا قويمًا لخارطة تطوير المملكة وظهور منافسات رياضية محدودة كالفروسية والرماية وبدايات كرة القدم.
وعندما نتحدث عن دور المملكة الريادي باستضافة الأحداث العالمية الكبرى، فنحن نتحدث عن تاريخ طويل وسجل حافل بالمحطات، فأيام الملك فهد بن عبد العزيز ـ رحمه الله ـ استضافت المملكة بطولات دورات الخليج والعرب وكأس العالم الخامسة للشباب وبطولة القارات الدولية التي شاركت بها منتخبات عالمية كثر!
ومن اهتمام المملكة بالرياضة وحرصها على تطوير سبل التعاون الدولي اقتطاع الملك سلمان ـ حفظه الله ـ من وقته وارتباطاته الكثيرة لاستضافة رئيس "فيفا" إنفانتينو واستعراضهما سبل تطوير اللعبة!
والمملكة من مركز ثقل سياسي واقتصادي ومن جدارة ورفعة كيان "مساحة عظيمة وكثافة سكانية" وتنمية مستدامة استطاعت سحب البساط من تحت أقدام دول كثر لا تملك أكثر من البهرجة الاستعراضية والشو!
الدولة تشجع الرياضات كافة فردية وجماعية لتحقيق التميز الرياضي على الصعيدين المحلي والعالمي والوصول لمراتب عالمية متقدمة، حتى أن برنامج رؤية 2030 برنامج شامل لكافة المجالات الاقتصادية والثقافية، والرياضة تشكل جزءًا من تطلعاته وأهدافه ومن القطاعات التي يستهدفها لفتح آفاق جديدة!
وضمن الحراك الذي تقوم به الهيئة برئاسة المستشار تركي آل الشيخ العمل على استضافة بطولات عالمية متنوعة كثر على أراضي المملكة الرياض وجدة...
كأس الملك سلمان العالمية للشطرنج، وسباق الأبطال للسيارات وماراثون الرياض الدولي "نشرًا لثقافة الألعاب المختلفة" بطولة البلوت، بطولة الرياضات الإلكترونية، ومنافسات أعظم رويال رامبل بالجوهرة والمهرجان العالمي لرياضة المغامرة والبطولة الرمضانية الدولية!
وتستعد لاستضافة حدثين عالميين كبيرين في سبتمبر ومطلع العام الجديد، نهائي السوبر العالمي على كأس محمد علي كلاي للملاكمة بجدة واستضافت كأس السوبر الإيطالي مطلع 2019م بين اليوفي والميلان!
هذه المبادرات والنشاطات والحراك المستمر ليس إلا إرهاصات لمزيد من المبادرات والاتفاقيات والاستضافات للأحداث العالمية الكبرى نحن جديرون بها!
وعندما نتحدث عن دور المملكة الريادي باستضافة الأحداث العالمية الكبرى، فنحن نتحدث عن تاريخ طويل وسجل حافل بالمحطات، فأيام الملك فهد بن عبد العزيز ـ رحمه الله ـ استضافت المملكة بطولات دورات الخليج والعرب وكأس العالم الخامسة للشباب وبطولة القارات الدولية التي شاركت بها منتخبات عالمية كثر!
ومن اهتمام المملكة بالرياضة وحرصها على تطوير سبل التعاون الدولي اقتطاع الملك سلمان ـ حفظه الله ـ من وقته وارتباطاته الكثيرة لاستضافة رئيس "فيفا" إنفانتينو واستعراضهما سبل تطوير اللعبة!
والمملكة من مركز ثقل سياسي واقتصادي ومن جدارة ورفعة كيان "مساحة عظيمة وكثافة سكانية" وتنمية مستدامة استطاعت سحب البساط من تحت أقدام دول كثر لا تملك أكثر من البهرجة الاستعراضية والشو!
الدولة تشجع الرياضات كافة فردية وجماعية لتحقيق التميز الرياضي على الصعيدين المحلي والعالمي والوصول لمراتب عالمية متقدمة، حتى أن برنامج رؤية 2030 برنامج شامل لكافة المجالات الاقتصادية والثقافية، والرياضة تشكل جزءًا من تطلعاته وأهدافه ومن القطاعات التي يستهدفها لفتح آفاق جديدة!
وضمن الحراك الذي تقوم به الهيئة برئاسة المستشار تركي آل الشيخ العمل على استضافة بطولات عالمية متنوعة كثر على أراضي المملكة الرياض وجدة...
كأس الملك سلمان العالمية للشطرنج، وسباق الأبطال للسيارات وماراثون الرياض الدولي "نشرًا لثقافة الألعاب المختلفة" بطولة البلوت، بطولة الرياضات الإلكترونية، ومنافسات أعظم رويال رامبل بالجوهرة والمهرجان العالمي لرياضة المغامرة والبطولة الرمضانية الدولية!
وتستعد لاستضافة حدثين عالميين كبيرين في سبتمبر ومطلع العام الجديد، نهائي السوبر العالمي على كأس محمد علي كلاي للملاكمة بجدة واستضافت كأس السوبر الإيطالي مطلع 2019م بين اليوفي والميلان!
هذه المبادرات والنشاطات والحراك المستمر ليس إلا إرهاصات لمزيد من المبادرات والاتفاقيات والاستضافات للأحداث العالمية الكبرى نحن جديرون بها!