في ظني “الطيب”، وليس كل ظن إثم، أن موسمنا الجاري سيكون مثيرًا وناريًّا “على آخره” من كثرة المعطيات التاريخية: تعاقدات قوية، كوكبة من النجوم، ورؤساء أندية من الوزن الثقيل، تضاهي نجوميتهم نجوم الأندية، آخرهم “خالد البلطان” الرئيس الذهبي “الاستثنائي”، الذي أعاده رئيس الهيئة تركي آل الشيخ إلى الواجهة من جديد بعد استقالة أحمد العقيل!
وبدأ “الأكشن” من جديد بعودة البلطان “ملك التصريحات الإعلامية” المثيرة في الوسط الرياضي، وقد تفاءل الشبابيون بعودته رئيسًا لناديهم، خاصة أنه من نوعية الرؤساء الذين يرتبطون بنسيج قوي، وتفاعل كيميائي، وكاريزما بالدفاع عن حقوق فريقه، وإعادته إلى منصات التتويج!
هو الرئيس الذهبي الذي أعاده إلى البطولات ومنصات التتويج، وعرف معه طعم الفرح، وقضى معه أجمل السنوات، وحقق الدوري مرتين، وكأس الأمير فيصل ثلاث مرات، وكأس الملك ثلاث مرات، وأعاد للشباب هيبته. معروف عن الشباب أنه منبع ومصنع لتصدير النجوم إلى الأندية والمنتخبات، ولا أكثر من فؤاد أنور، وفهد المهلل، وسعيد العويران... الذين وضعوا بصمة لا تنسى في الكرة السعودية!
مكانة “القادح” في الوسط، وشعبيته في إمكانهما إعادة الشباب إلى منصات التتويج بوصفه فريقًا منافسًا، وفريقًا بطلًا. عودة “المغامر” البلطان، أحد نجوم المشهد الرياضي في وقت ما، ليست إلا تمهيدًا لعودة الليث إلى مكانته الطبيعية بين الفرق، ونصيحتي للشبابيين، والعقلاء منهم يدرك ذلك، ألَّا يستعجلوا عمل الرجل ونتائجه، فهو ليس “سوبرمان”، ولا يحمل في يده عصا سحرية لإحداث تغيير سريع، الرجل مجتهد ومحب للكيان، وسيجتهد، ويعمل لذا هو في حاجة إلى الوقت والجهد والالتفاف والدعم و”الصبر”. الشبابيون صبروا طويلًا وكثيرًا ولا ضير أن يصبروا أكثر!
المسألة في حاجة إلى إعادة ترتيب الأوراق والحسابات. البلطان رئيس “مطنوخ” وفي إمكانه حل مشكلات الشباب بخبرته التراكمية في الوسط وحنكته، وبإمكاناته المادية قادر على حل إشكاليات الشباب فنيًّا وماليًّا...!
نتمنى له التوفيق مع هذا الفريق الكبير الذي لا يملك من العتاد سوى قوته والتفاف محبيه حوله، إذ لا قاعدة جماهيرية عظيمة كأقرانه “نصر، هلال، اتحاد، أهلي”، ولا إعلام قوي، يملك عزيمةً كبيرةً، وحبَّ رجال أوفياء على وزن “البلطان”، وخامات “مواهب” قوية، أثرت وتؤثر في الكرة السعودية!
كاريزما البلطان يحتاج إليها “الشباب”، كما “الدوري” لزيادة إنعاش وقوة وتوهج “أكشن”، فهيبة الشباب في جيب هذا القادح “المطنوخ”، وهو وحده القادر الآن على رتق “الثوب الأبيض”، وإصلاحه!
فهل ستساعده الظروف الحالية، والمعطيات الجديدة لإعادته إلى ما كان عليه أيام “الطناخة”، وصبا الشباب...
فيا ليت الشباب يعود يوما... فأخبره بما فعل المشيب!
وبدأ “الأكشن” من جديد بعودة البلطان “ملك التصريحات الإعلامية” المثيرة في الوسط الرياضي، وقد تفاءل الشبابيون بعودته رئيسًا لناديهم، خاصة أنه من نوعية الرؤساء الذين يرتبطون بنسيج قوي، وتفاعل كيميائي، وكاريزما بالدفاع عن حقوق فريقه، وإعادته إلى منصات التتويج!
هو الرئيس الذهبي الذي أعاده إلى البطولات ومنصات التتويج، وعرف معه طعم الفرح، وقضى معه أجمل السنوات، وحقق الدوري مرتين، وكأس الأمير فيصل ثلاث مرات، وكأس الملك ثلاث مرات، وأعاد للشباب هيبته. معروف عن الشباب أنه منبع ومصنع لتصدير النجوم إلى الأندية والمنتخبات، ولا أكثر من فؤاد أنور، وفهد المهلل، وسعيد العويران... الذين وضعوا بصمة لا تنسى في الكرة السعودية!
مكانة “القادح” في الوسط، وشعبيته في إمكانهما إعادة الشباب إلى منصات التتويج بوصفه فريقًا منافسًا، وفريقًا بطلًا. عودة “المغامر” البلطان، أحد نجوم المشهد الرياضي في وقت ما، ليست إلا تمهيدًا لعودة الليث إلى مكانته الطبيعية بين الفرق، ونصيحتي للشبابيين، والعقلاء منهم يدرك ذلك، ألَّا يستعجلوا عمل الرجل ونتائجه، فهو ليس “سوبرمان”، ولا يحمل في يده عصا سحرية لإحداث تغيير سريع، الرجل مجتهد ومحب للكيان، وسيجتهد، ويعمل لذا هو في حاجة إلى الوقت والجهد والالتفاف والدعم و”الصبر”. الشبابيون صبروا طويلًا وكثيرًا ولا ضير أن يصبروا أكثر!
المسألة في حاجة إلى إعادة ترتيب الأوراق والحسابات. البلطان رئيس “مطنوخ” وفي إمكانه حل مشكلات الشباب بخبرته التراكمية في الوسط وحنكته، وبإمكاناته المادية قادر على حل إشكاليات الشباب فنيًّا وماليًّا...!
نتمنى له التوفيق مع هذا الفريق الكبير الذي لا يملك من العتاد سوى قوته والتفاف محبيه حوله، إذ لا قاعدة جماهيرية عظيمة كأقرانه “نصر، هلال، اتحاد، أهلي”، ولا إعلام قوي، يملك عزيمةً كبيرةً، وحبَّ رجال أوفياء على وزن “البلطان”، وخامات “مواهب” قوية، أثرت وتؤثر في الكرة السعودية!
كاريزما البلطان يحتاج إليها “الشباب”، كما “الدوري” لزيادة إنعاش وقوة وتوهج “أكشن”، فهيبة الشباب في جيب هذا القادح “المطنوخ”، وهو وحده القادر الآن على رتق “الثوب الأبيض”، وإصلاحه!
فهل ستساعده الظروف الحالية، والمعطيات الجديدة لإعادته إلى ما كان عليه أيام “الطناخة”، وصبا الشباب...
فيا ليت الشباب يعود يوما... فأخبره بما فعل المشيب!