يحظى حساب "الاتحاد نيوز" عبر موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" بمتابعة كبيرة جدًّا، إذ يتجاوز عدد متابعيه حاجز المليون ونصف المليون.
ويجد اهتمامًا واسعًا من قِبل جماهير الاتحاد التي تطلع من خلاله على أخبار النادي الغربي في جميع الصحف، إضافة إلى نقل تغريدات وأخبار النادي الرسمية.
خالد المطيري، مؤسِّس الحساب، كشف لـ "الرياضية" أسباب إطلاقه، وكيفية إدارته، وتوزيع المهام بين الأعضاء، وآلية نقل المباريات والأحداث.

01
كيف بدأت فكرة افتتاح الحساب؟
‏بدأت الفكرة عام 2012، حيث الانطلاقة الفعلية للحساب، لاكتشافي عدم وجود حساب اتحادي، يغطي أخبار النادي أولًا بأول.
‏02
حدِّثنا عن طريقة نقلكم الأخبار؟
‏نعتمد في نقل أخبارنا على عدة مصادر من داخل النادي، وخارجه أحيانًا، وغالبًا لا ننشر أي خبر إلا بعد التأكد من صحته من أكثر من مصدر.
‏03
كم شخصًا يعمل في الحساب؟
‏18 عضوًا.
‏04
هل توقعت أن تصل إلى هذا الرقم من المتابعة؟
‏حقيقةً، كلا لم أتوقع ذلك أبدًا. ما وصلنا إليه اليوم، جاء بتوفيقٍ من الله أولًا، ثم بدعم متابعينا الكرام.
‏05
هل هناك لاعبون من الفريق يتابعون الحساب؟
‏نعم، أغلب لاعبي الاتحاد المحليين والأجانب يتابعونه.
06
‏مَن يعمل على الصور والفيديوهات، وهل تُبرمج يوميًّا للبث في الحساب؟
‏لدينا جدول أسبوعي للمصممين والمنتجين لسرعة إنجازها وتجهيزها قبل عرضها بوقت جيد، إلا في حالات استثنائية.
07
ألا تخشى من فقدان الحساب؟
‏في الحساب نحرص على عدم الإساءة إلى أي أحد، وليست لدينا مشكلات مع أي شخص، لذا لا أخشى فقدانه.
‏08
هل هناك وقت محدد لنقل الأحداث إلى الجماهير؟
‏نغطي الأخبار جميعها في الحساب وفق دوام محدد لكل عضو.
09
‏في أوقات المباريات، كم شخصًا يدير الحساب؟
ثلاثة أشخاص.
10
هل لديكم مراسلون في الملاعب، تحصلون منهم على الصور والفيديوهات؟
‏لدينا أعضاء في الحساب، يتم توزيعهم وقت المباريات بحسب المدينة التي يوجودون فيها.
‏‏11
كيف انتشرتم بهذه السرعة؟
‏عبر سرعة نقل الأحداث، والأخبار الحصرية التي نقدمها.
‏12
ما توقعك للاتحاد في الموسم الجاري؟
من الصعب الحكم على الفريق الآن، فالوضع لا يزال ضبابيًّا.
‏13
هل أنتم راضون عما قدمه الفريق في الفتره الماضية؟
‏كلا، فالفريق لا يزال دون هوية، والسبب أن الإدارة لم توفَّق في اختيار المدرب المناسب للاتحاد.