قبل 88 عامًا أصدر المغفور له بإذن الله مؤسس البلاد “الملك عبدالعزيز” مرسومًا ملكيًّا برقم 2716، يقضي بتحويل اسم الدولة من “مملكة الحجاز ونجد وملحقاتها” إلى “المملكة العربية السعودية”، ابتداءً من 23 سبتمبر 1932م، بعد رحلة كفاح عظيمة بدأت بفتح الرياض في 15 يناير 1902م، ومنذ ذلك الحين والوطن الغالي يحقق القفزة تلو الأخرى في كافة الأصعدة، حتى أصبح رقمًا مهمًّا في السياسة والاقتصاد العالمي فأصبحنا نردد “دام عزّك”.
العزّ والمجد والسؤدد تمثل ركائز مهمة لوطن لا يرضى بغير القمّة مكانًا بين الأمم؛ ولذلك أصبحت “الرياض” عاصمة القرار الذي يحرك سياسة واقتصاد العالم، وتنظر له الحكومات والشعوب كوجهة أولى لحل المعضلات، وحين أذكر العاصمة فهي ترمز للوطن الذي نعتز بكل مدنه التي ساهمت في الكثير من الاتفاقات العظيمة في التاريخ مثل “اتفاق الطائف” أو “اتفاق مكة” أو غيرهما؛ فأصبح المواطن يشعر بالعزّة والرفعة ويقول “دام عزّك”.
وحين تعصف الأحداث بمعظم دول العالم وتهتزّ أركان الكثير من السلطات ننعم بالاستقرار السياسي المبني على ثقافة الوفاء والولاء بين الحكومة والشعب، فنحمد الله الذي وهبنا قيادة رشيدة تضع مصلحة الوطن والمواطن فوق كل اعتبار؛ ولذلك ننظر للمستقبل بتفاؤل كبير، مؤمنين بأن رؤية 2030 ستحقق طموحاتنا وأكثر، وربما نتفق أن السنوات الأخيرة حملت قفزات تجاوزت ما يتحقق في عقود بفضل سياسة “الحزم والعزم” التي ينتهجها الملك سلمان وولي عهده الذي يقود رحلة التغيير بكل مهارة واقتدار؛ فنصرخ من الأعماق “دام عزّك”.
تغريدة tweet:
غدًا ستشاهدون علم المملكة العربية السعودية يزيّن أبرز المباني في معظم عواصم العالم التي تعرف المكانة العظيمة لهذا الوطن العظيم، وسينعم الموظفون والطلاب بيوم إجازة يضاف ليومي الجمعة والسبت؛ ما سينعكس إيجابًا على معنويات الجميع ويرفع من كفاءة إنتاجهم في الأيام والأسابيع التالية؛ ولذلك أجدد اقتراح تخصيص أيام إجازة أخرى تحاكي الدول المتقدمة عالميًّا ليكون لدينا أكثر من “Long Weekend”، ولعل مقدمة مقال اليوم تجعلني أؤكد على يوم إجازة في شهر يناير يحمل اسم “المؤسس” الذي ولد في 15 يناير 1876م، وفتح الرياض في نفس اليوم 15 يناير 1902م “بحسب ويكيبيديا”، واحتفاء الوطن في “يوم المؤسس” سيعزز الولاء والوفاء واللحمة الوطنية، وعلى منصات عزّ الوطن نلتقي.
العزّ والمجد والسؤدد تمثل ركائز مهمة لوطن لا يرضى بغير القمّة مكانًا بين الأمم؛ ولذلك أصبحت “الرياض” عاصمة القرار الذي يحرك سياسة واقتصاد العالم، وتنظر له الحكومات والشعوب كوجهة أولى لحل المعضلات، وحين أذكر العاصمة فهي ترمز للوطن الذي نعتز بكل مدنه التي ساهمت في الكثير من الاتفاقات العظيمة في التاريخ مثل “اتفاق الطائف” أو “اتفاق مكة” أو غيرهما؛ فأصبح المواطن يشعر بالعزّة والرفعة ويقول “دام عزّك”.
وحين تعصف الأحداث بمعظم دول العالم وتهتزّ أركان الكثير من السلطات ننعم بالاستقرار السياسي المبني على ثقافة الوفاء والولاء بين الحكومة والشعب، فنحمد الله الذي وهبنا قيادة رشيدة تضع مصلحة الوطن والمواطن فوق كل اعتبار؛ ولذلك ننظر للمستقبل بتفاؤل كبير، مؤمنين بأن رؤية 2030 ستحقق طموحاتنا وأكثر، وربما نتفق أن السنوات الأخيرة حملت قفزات تجاوزت ما يتحقق في عقود بفضل سياسة “الحزم والعزم” التي ينتهجها الملك سلمان وولي عهده الذي يقود رحلة التغيير بكل مهارة واقتدار؛ فنصرخ من الأعماق “دام عزّك”.
تغريدة tweet:
غدًا ستشاهدون علم المملكة العربية السعودية يزيّن أبرز المباني في معظم عواصم العالم التي تعرف المكانة العظيمة لهذا الوطن العظيم، وسينعم الموظفون والطلاب بيوم إجازة يضاف ليومي الجمعة والسبت؛ ما سينعكس إيجابًا على معنويات الجميع ويرفع من كفاءة إنتاجهم في الأيام والأسابيع التالية؛ ولذلك أجدد اقتراح تخصيص أيام إجازة أخرى تحاكي الدول المتقدمة عالميًّا ليكون لدينا أكثر من “Long Weekend”، ولعل مقدمة مقال اليوم تجعلني أؤكد على يوم إجازة في شهر يناير يحمل اسم “المؤسس” الذي ولد في 15 يناير 1876م، وفتح الرياض في نفس اليوم 15 يناير 1902م “بحسب ويكيبيديا”، واحتفاء الوطن في “يوم المؤسس” سيعزز الولاء والوفاء واللحمة الوطنية، وعلى منصات عزّ الوطن نلتقي.