أصبحت المملكة تستقطب العالم وتلفت الأنظار لها أكثر باستضافة الكثير من النهائيات والبطولات العالمية المهمة، استضافت السعودية للأحداث العالمية الكبرى سلط الأضواء عليها وجعلها ضمن الخيارات المطروحة وفي مقدمتها، واليوم تستضيف حدث الملاكمة الأكبر على كأس الراحل الملاكم الشهير محمد علي كلاي؛ ومن منا لا يعرف هذه الأسطورة ولم يعجب به؟!
وهو استمرار للنجاح الكبير الذي حققته هيئة الرياضة سابقًا بتنظيم وإقامة العديد من المنافسات الرياضية المختلفة، واليوم تستضيف العرس والحدث الرياضي المهم في لعبة الملاكمة، النهائي العالمي السوبر على كأس محمد علي كلاي!
هذه البطولة التي زادتها التسمية بالملاكم المسلم الشهير شهرة وشيوعًا، وهي بمثابة تقدير للأسطورة التاريخية في مجال الملاكمة، الرجل الخلوق المتواضع الذي يستحق الاحترام وله شعبية طاغية في الشرق الأوسط ولدى السعوديين! وهو الذي قال: “أنا رجل عادي عمل بجد ليطور مواهبه...”، وهو رجل كاريزمي وذو تأثير كبير عالميًّا لدى العرب!
أبطال العالم يلتقون ضد بعضهما بعضًا على حلبة مدينة الملك عبدالله الرياضية بالجمعة الأخيرة من سبتمبر وتاريخ 28 الشهير كأول مرة تحضر البطولة في الشرق الأوسط “بجدة” في مجال الملاكمة، وحضور شخصيات عالمية مهمة وبارزة في مجال رياضة الملاكمة على مدار التاريخ!
من الشخصيات الشهيرة المحببة لنفوسنا كعرب، الملاكم البريطاني الجنسية العربي الأصل اليمني “نسيم حميد”، حضوره لجدة أعاد لنا ذكريات زمن مضى 92م ـ 2002م، كان لهذا الرجل الذي لعبت به عوامل الزمن ألعابها جسديًّا وشكليًّا، لكن صيته لا يزال وصورته لوزن الريشة بالذاكرة كما كانت، ملاكم كاريزمي له لزمته واستعراضاته!
والملاكم العالمي المشهور إيفاندر هوليفيد وابنة الراحل “رشيدة” شقيقة “ليلى” الملاكمة المحترفة ابنة الأسطورة التي أخذت في فترة ما أضواء وشهرة، لكنها توارت بعد ذلك!
جورج جروفز وكالم سميث بطلا النهائي، الرجلان اللذان رست عليهما المنافسة بعد أن بدأت بـ8 في إنجلترا للوزن المتوسط! الأول حامل لقب رابطة الملاكمة العالمية بالوزن المتوسط، والآخر متحفز جيد لإحراز أغلى الألقاب!
وبين هذا وذاك يوجد تنافس ستنهيه حلبة مدينة الملك عبدالله بإثارة متناهية!
شعبية هذه اللعبة ومسمى صاحبها جعل تذاكرها تنفد مبكرًا؛ وهذا يعني الاهتمام الكبير والشعبية العظمى للبطولة في المملكة، حيث أصبح لدينا توسيع للقاعدة الرياضية التي لم تعد تقتصر على كرة القدم فحسب، بل لكافة الألعاب الرياضية، ومنها هذا الحدث العالمي ذو الوزن الثقيل الذي سيجعل العالم “عينه” على جدة الليلة!
وهو استمرار للنجاح الكبير الذي حققته هيئة الرياضة سابقًا بتنظيم وإقامة العديد من المنافسات الرياضية المختلفة، واليوم تستضيف العرس والحدث الرياضي المهم في لعبة الملاكمة، النهائي العالمي السوبر على كأس محمد علي كلاي!
هذه البطولة التي زادتها التسمية بالملاكم المسلم الشهير شهرة وشيوعًا، وهي بمثابة تقدير للأسطورة التاريخية في مجال الملاكمة، الرجل الخلوق المتواضع الذي يستحق الاحترام وله شعبية طاغية في الشرق الأوسط ولدى السعوديين! وهو الذي قال: “أنا رجل عادي عمل بجد ليطور مواهبه...”، وهو رجل كاريزمي وذو تأثير كبير عالميًّا لدى العرب!
أبطال العالم يلتقون ضد بعضهما بعضًا على حلبة مدينة الملك عبدالله الرياضية بالجمعة الأخيرة من سبتمبر وتاريخ 28 الشهير كأول مرة تحضر البطولة في الشرق الأوسط “بجدة” في مجال الملاكمة، وحضور شخصيات عالمية مهمة وبارزة في مجال رياضة الملاكمة على مدار التاريخ!
من الشخصيات الشهيرة المحببة لنفوسنا كعرب، الملاكم البريطاني الجنسية العربي الأصل اليمني “نسيم حميد”، حضوره لجدة أعاد لنا ذكريات زمن مضى 92م ـ 2002م، كان لهذا الرجل الذي لعبت به عوامل الزمن ألعابها جسديًّا وشكليًّا، لكن صيته لا يزال وصورته لوزن الريشة بالذاكرة كما كانت، ملاكم كاريزمي له لزمته واستعراضاته!
والملاكم العالمي المشهور إيفاندر هوليفيد وابنة الراحل “رشيدة” شقيقة “ليلى” الملاكمة المحترفة ابنة الأسطورة التي أخذت في فترة ما أضواء وشهرة، لكنها توارت بعد ذلك!
جورج جروفز وكالم سميث بطلا النهائي، الرجلان اللذان رست عليهما المنافسة بعد أن بدأت بـ8 في إنجلترا للوزن المتوسط! الأول حامل لقب رابطة الملاكمة العالمية بالوزن المتوسط، والآخر متحفز جيد لإحراز أغلى الألقاب!
وبين هذا وذاك يوجد تنافس ستنهيه حلبة مدينة الملك عبدالله بإثارة متناهية!
شعبية هذه اللعبة ومسمى صاحبها جعل تذاكرها تنفد مبكرًا؛ وهذا يعني الاهتمام الكبير والشعبية العظمى للبطولة في المملكة، حيث أصبح لدينا توسيع للقاعدة الرياضية التي لم تعد تقتصر على كرة القدم فحسب، بل لكافة الألعاب الرياضية، ومنها هذا الحدث العالمي ذو الوزن الثقيل الذي سيجعل العالم “عينه” على جدة الليلة!
