نجحت المناسبات العالمية الكبرى التي نظمت في السعودية خلال الأشهر القليلة الماضية، في تغيير مزاج الشارع الرياضي، وأدخلت عليه البهجة والسرور، وأثرته معرفيًّا.
سباق الأبطال للسيارات، مارثون الرياض الدولي، بطولة للرياضة الإلكترونية، أعظم رويال رامبل في المصارعة، بطوله البلوت، بطولة الشطرنج، نهائي السوبر العالمي على كأس محمد علي للملاكمة، وجميعها على مستوى عالمي من حيث المشاركين أو التنظيم، وما زالت أجندة هيئة الرياضة فيها الكثير.
البطولة الودية الدولية الرباعية “سوبر كلاسيكو”، التي بدأت الخميس الماضي، وتختتم الثلاثاء المقبل، درة هذه التظاهرات، فقد جلبت معها نجوم كرة القدم في العالم، بحضور منتخبي البرازيل والأرجنتين وخلفهما عيون عشاق اللعبة والمهتمين بشؤونها، من إعلام ومراقبين ومختصين، ومع مباراتيها ارتفعت حالة الرضا، والاعتقاد التام أن ما يتم تقديمه درس بعناية، وأن مستوى تأثيره يصل درجة تحسين جودة الحياة.
الاثنا عشر برنامجًا التي حددها مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية؛ لتحقيق أهداف رؤية المملكة 2030، من بينها برنامج جودة الحياة 2020، يركز بشكل أساسي على جعل المملكة أفضل وجهة للعيش للمواطنين والمقيمين، من خلال تطوير نمط حياة الفرد بتوفير خيارات جديدة تعزز مشاركتهم في الأنشطة الثقافية والترفيهية والرياضية، والأخيرة قطعت فيها هيئة الرياضة شوطًا طويلاً على صعيد توفير الخيارات الجديدة والمتنوعة المتعددة والأحداث الماضية تظهر ذلك بوضوح.
يتبقى أن يمارس أفراد المجتمع الأنشطة الرياضية المتنوعة، بشكل منتظم الذي له أثر مباشر على العديد من الأصعدة أبرزها الصحة والاقتصاد والأداء الرياضي والتماسك الاجتماعي، كما نصت عليها الرؤية؛ فهي من الجوانب الضرورية لتحقيق مستوى مرض للعيش، وفي ذلك كان للهيئة مساعٍ حثيثة وملموسة ساهمت في رفعها من 13 في المئة إلى 23 في المئة قبل موعدها 2020، وفقًا لما أعلنته الهيئة استنادًا إلى استبيان جرى خلال الربع الأول من هذا العام.
إن ممارسة الرياضة لأفراد المجتمع مسؤولية مشتركة تبدأ بتهيئة الظروف والبيئة وتنتهي بدافعية الفرد ورغبته، أما التظاهرات الرياضية العالمية التي تجعل السعودية في بهجة وسكانها أكثر رضا ومحط أنظار العالم، فهي لم تنته هذا العام، حيث ننتظر الجولة الافتتاحية لبطولة “آيه بي بي فورمولا اي”، وكأس السوبر الإيطالي الذي يجمع يوفنتوس وميلان، ومواجهة التحدي بين الإسباني نادال والصربي جوكفيتش.. وللبهجة مواعيد كثيرة أخرى.. أهلا بكم.
سباق الأبطال للسيارات، مارثون الرياض الدولي، بطولة للرياضة الإلكترونية، أعظم رويال رامبل في المصارعة، بطوله البلوت، بطولة الشطرنج، نهائي السوبر العالمي على كأس محمد علي للملاكمة، وجميعها على مستوى عالمي من حيث المشاركين أو التنظيم، وما زالت أجندة هيئة الرياضة فيها الكثير.
البطولة الودية الدولية الرباعية “سوبر كلاسيكو”، التي بدأت الخميس الماضي، وتختتم الثلاثاء المقبل، درة هذه التظاهرات، فقد جلبت معها نجوم كرة القدم في العالم، بحضور منتخبي البرازيل والأرجنتين وخلفهما عيون عشاق اللعبة والمهتمين بشؤونها، من إعلام ومراقبين ومختصين، ومع مباراتيها ارتفعت حالة الرضا، والاعتقاد التام أن ما يتم تقديمه درس بعناية، وأن مستوى تأثيره يصل درجة تحسين جودة الحياة.
الاثنا عشر برنامجًا التي حددها مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية؛ لتحقيق أهداف رؤية المملكة 2030، من بينها برنامج جودة الحياة 2020، يركز بشكل أساسي على جعل المملكة أفضل وجهة للعيش للمواطنين والمقيمين، من خلال تطوير نمط حياة الفرد بتوفير خيارات جديدة تعزز مشاركتهم في الأنشطة الثقافية والترفيهية والرياضية، والأخيرة قطعت فيها هيئة الرياضة شوطًا طويلاً على صعيد توفير الخيارات الجديدة والمتنوعة المتعددة والأحداث الماضية تظهر ذلك بوضوح.
يتبقى أن يمارس أفراد المجتمع الأنشطة الرياضية المتنوعة، بشكل منتظم الذي له أثر مباشر على العديد من الأصعدة أبرزها الصحة والاقتصاد والأداء الرياضي والتماسك الاجتماعي، كما نصت عليها الرؤية؛ فهي من الجوانب الضرورية لتحقيق مستوى مرض للعيش، وفي ذلك كان للهيئة مساعٍ حثيثة وملموسة ساهمت في رفعها من 13 في المئة إلى 23 في المئة قبل موعدها 2020، وفقًا لما أعلنته الهيئة استنادًا إلى استبيان جرى خلال الربع الأول من هذا العام.
إن ممارسة الرياضة لأفراد المجتمع مسؤولية مشتركة تبدأ بتهيئة الظروف والبيئة وتنتهي بدافعية الفرد ورغبته، أما التظاهرات الرياضية العالمية التي تجعل السعودية في بهجة وسكانها أكثر رضا ومحط أنظار العالم، فهي لم تنته هذا العام، حيث ننتظر الجولة الافتتاحية لبطولة “آيه بي بي فورمولا اي”، وكأس السوبر الإيطالي الذي يجمع يوفنتوس وميلان، ومواجهة التحدي بين الإسباني نادال والصربي جوكفيتش.. وللبهجة مواعيد كثيرة أخرى.. أهلا بكم.