تولي الهيئة العامة للترفيه اهتمامًا بالغًا بتوفير بيئة مناسبة لتنظيم الفعاليات وممارسة الأنشطة الترفيهية، وفي هذا الصدد، التقت "الرياضية" الصربي سلافيوليوب موسلين، مدرب فريق الفيحاء، ليكشف لنا عن رؤيته للتجربة الوطنية الجديدة في نشر الترفيه داخل السعودية.
01
الترفيه، تجربة وطنية، أصبحت جزءًا رئيسًا من يوميات السعوديين، كيف رأيتها؟
تجربة جيدة جدًّا، خاصةً أنها أصبحت جزءًا رئيسًا من اهتمام السعوديين، وخلال وجودي في أوروبا، عايشت مثل هذه الفعاليات، وأراها أمرًا إيجابيًّا بالنسبة إلى الشعب السعودي ليحظى بالترفيه.
02
ما أبرز مناسبة ترفيهية أعجبتك في السعودية، وأخرى لا تنساها؟
الفعاليات الترفيهية التي نُظِّمت أخيرًا، مثل الملاكمة والمصارعة. هذه الفعاليات مميزة في أوروبا، وهناك مناسبات خالدة في ذاكرتي لا أنساها.
03
صديق تدعوه إلى حدث ترفيهي،
وماذا تقول له؟
قبل حضوري إلى السعودية لم أكن أتصور أنني سأجد فيها كل هذا الانفتاح والفعاليات الترفيهية.
04
مهرجانات الترفيه تهدف إلى إسعاد العائلة السعودية، هل لديك اقتراحات جديدة حولها؟
صحيحٌ، هذه المهرجانات تبهج الأسر السعودية، وأقترح تكثيف الفعاليات التوعوية.
05
إذا طلبوا منك فكرة جديدة حول برامج الترفيه، فهل ستشارك، وماذا ستقترح؟
بالتأكيد، سأشارك، ولدي فكرتان: تنظيم مهرجان دولي للسينما، ودورة عالمية رياضية.