نفتخر كسعوديين أن من يقود نهضتنا الشبابية ويهندس رؤية 2030 شاب في منتصف الثلاثينيات، حفرنا اسمه في القلوب والعقول، هو أمير العزم “محمد بن سلمان”، وقد رأيته في أكثر من لقاء يراهن على الشباب ويجزم بقدراتهم على تحدي المستحيل وتحقيق طموحات تعانق عنان السماء، لعل أهمها وأبلغها تعبيراً حين شبّه همم الشباب بشموخ “جبل طويق”، في صورة ذهنية تعزز الثقة بتحقيق أهداف الرؤية من خلال الاعتماد على “أبطال 2030”.
ومن حسن حظي أنني أمارس التدريس في قسم إدارة الأعمال بكلية الاقتصاد والعلوم الإدارية بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية منذ أكثر من عشرين عامًا، أستطيع من خلالها الحكم على شريحة مهمة من شباب الوطن الذين تخرجوا في السابق وانخرطوا في مجالات العمل المختلفة، وما زلت على تواصل مع بعضهم؛ فيؤكدون لي استبشارهم بمخرجات الرؤية التي فتحت لهم آفاقاً جديدة من العمل، بسعودة قطاعات مهمة تنتظر معهم قدوم “أبطال 2030”.
أكتب اليوم وقد أنهيت هذا الأسبوع منهجي إدارة التفاوض وإدارة الأزمات في خمس شعب يدرس فيها أكثر من مئتي طالب في بداية العشرينيات من عمرهم الزاهر المديد بإذن الله، بمعنى أنهم سيصبحون في منتصف الثلاثينيات بحلول عام 2030 في نفس عمر مثلهم الأعلى رائد الرؤية ومهندسها، وأستطيع أن أبشركم بكل ثقة بعد عقدين من الزمان أن شبابنا جاهزون للتحدي وواثقون من الانتصار بقدرات تتطوّر عاماً بعد عام، ففي كل قاعة دراسية نسبة كبيرة من الطلاب الذين بدؤوا خطواتهم العملية وهم على مقاعد الدراسة في مشروعات مختلفة، تتماشى مع التنوع المطلوب لتحقيق الرؤية التي ستعتمد بإذن الله على “أبطال 2030”.
تغريدة tweet:
أفرح كثيراً حين يستوقفني طالب ليستشيرني في مشروعه الصغير الذي سيكبر بإذن الله، وأسعد أكثر حين يبشرني طالب آخر بنجاحاته التي تفوق توقعات الجميع، ولكنني في الوقت نفسه أتعاطف مع بعضهم حين يشتكي من تزايد الصعوبات في بعض قطاعات الأعمال التي كان يسيطر عليها الأجانب، وحين تمّت سعودتها تضاعفت الإيجارات، وكأن هناك من يريد وضع العراقيل في طريق شبابنا، ولذلك أتمنى من المسؤولين التحقق من تلك الممارسات واتخاذ ما يرونه مناسباً لتمكين شباب الوطن من الإسهام في رؤية 2030، وعلى منصات الأبطال نلتقي.
ومن حسن حظي أنني أمارس التدريس في قسم إدارة الأعمال بكلية الاقتصاد والعلوم الإدارية بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية منذ أكثر من عشرين عامًا، أستطيع من خلالها الحكم على شريحة مهمة من شباب الوطن الذين تخرجوا في السابق وانخرطوا في مجالات العمل المختلفة، وما زلت على تواصل مع بعضهم؛ فيؤكدون لي استبشارهم بمخرجات الرؤية التي فتحت لهم آفاقاً جديدة من العمل، بسعودة قطاعات مهمة تنتظر معهم قدوم “أبطال 2030”.
أكتب اليوم وقد أنهيت هذا الأسبوع منهجي إدارة التفاوض وإدارة الأزمات في خمس شعب يدرس فيها أكثر من مئتي طالب في بداية العشرينيات من عمرهم الزاهر المديد بإذن الله، بمعنى أنهم سيصبحون في منتصف الثلاثينيات بحلول عام 2030 في نفس عمر مثلهم الأعلى رائد الرؤية ومهندسها، وأستطيع أن أبشركم بكل ثقة بعد عقدين من الزمان أن شبابنا جاهزون للتحدي وواثقون من الانتصار بقدرات تتطوّر عاماً بعد عام، ففي كل قاعة دراسية نسبة كبيرة من الطلاب الذين بدؤوا خطواتهم العملية وهم على مقاعد الدراسة في مشروعات مختلفة، تتماشى مع التنوع المطلوب لتحقيق الرؤية التي ستعتمد بإذن الله على “أبطال 2030”.
تغريدة tweet:
أفرح كثيراً حين يستوقفني طالب ليستشيرني في مشروعه الصغير الذي سيكبر بإذن الله، وأسعد أكثر حين يبشرني طالب آخر بنجاحاته التي تفوق توقعات الجميع، ولكنني في الوقت نفسه أتعاطف مع بعضهم حين يشتكي من تزايد الصعوبات في بعض قطاعات الأعمال التي كان يسيطر عليها الأجانب، وحين تمّت سعودتها تضاعفت الإيجارات، وكأن هناك من يريد وضع العراقيل في طريق شبابنا، ولذلك أتمنى من المسؤولين التحقق من تلك الممارسات واتخاذ ما يرونه مناسباً لتمكين شباب الوطن من الإسهام في رؤية 2030، وعلى منصات الأبطال نلتقي.