ـ احتاج فريق كرة القدم في نادي الاتحاد 250 يوماً ليحقق فوزه الأول في منافسات دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين.
ـ أن تصل متأخراً خير من أن لا تصل أبداً.. هو الوصف الأفضل لعودة الفريق الاتحادي.
ـ قلت في أكثر من مناسبة وأكرر اليوم ما سبق وقلته.. فريق الاتحاد بحاجة لفوز واحد يمثل الجانب "المعنوي" ليخرج من معاناته ولو "مؤقتاً" بينما الخروج "الحقيقي والدائم" لن يتم قبل فترة تسجيل المحترفين الشتوية عندما يدعم الاتحاديون فريقهم بلاعبين أجانب ومحليين قادرين على تقديم الإضافة للفريق.
ـ الفوز "المعنوي" الذي تحقق للفريق الاتحادي مساء السبت على فريق الباطن هام على صعيد العمل الإداري والفني وكذلك لاعبي الفريق الحاليين.
ـ بالنسبة لإدارة الاتحاد فالفوز منحها الأمل بمغادرة قاع الدوري قريباً وسيشجعها "أي الإدارة" على مواصلة العمل وتحديداً على صعيد إبرام صفقات التعاقد مع محترفين جدد خلال الفترة الشتوية.
ـ أما الجهاز الإداري بقيادة الكرواتي بيليتش فكان بحاجة لهذا الفوز لكي يكون أكثر ثقة في عمله وبلاعبيه ولدى جماهير الاتحاد وكلما زادت الثقة بات العمل أكثر سهولة.
ـ لاعبو الاتحاد كانوا بحاجة "لكسر" الحاجز المعنوي بعدم تحقيق الفوز وعندما تحقق لهم الفوز ستعود ثقتهم في أنفسهم وثقتهم في قدرات جهازهم الفني وهنا يكون "التكامل" ويكون الفريق أكثر قدرة على تحقيق ما هو أفضل فيما هو قادم من جولات.
ـ وبينما كان فريق الاتحاد "يعود" ويحقق فوزه الأول كان "المغربي" عبد الرزاق حمد الله المحترف بصفوف النصر "ينفجر" في شباك الرائد بتسجيله 4 أهداف رافعاً رصيده لسبعة أهداف مقتحماً قائمة المتنافسين على لقب هداف الدوري.
ـ أعرف حمد الله كهداف متميز في كل الفرق التي ارتدى قميصها ولم تخدمه الظروف خلال الفترة "القصيرة" الماضية مع النصر وكان تحت ضغط نفسي شديد فالجماهير انتظرته هدافاً كما تعرفه وتوقعت منه.
ـ عدم التجانس والإصابة كانا من أسباب تأخر حمد الله في هز شباك المنافسين.
ـ ظل حمد الله يجتهد ويبذل كل ما يستطيع ليثبت مقدرته كهداف خاصة مع اقتراب فترة تسجيل المحترفين الشتوية التي لا يعلم كثيرون بمن ستطيح وستحضر.
ـ عودة الاتحاد "فريق كرة القدم" والهداف النصراوي حمد الله تزامنت مع اقتراب مواجهة الطرفين "النصر والاتحاد" يوم غد الجمعة.
ـ من سيواصل العودة والحضور.. الاتحاد الفريق عبر شباك النصر أم الهداف حمد الله عبر شباك الاتحاد؟
ـ أن تصل متأخراً خير من أن لا تصل أبداً.. هو الوصف الأفضل لعودة الفريق الاتحادي.
ـ قلت في أكثر من مناسبة وأكرر اليوم ما سبق وقلته.. فريق الاتحاد بحاجة لفوز واحد يمثل الجانب "المعنوي" ليخرج من معاناته ولو "مؤقتاً" بينما الخروج "الحقيقي والدائم" لن يتم قبل فترة تسجيل المحترفين الشتوية عندما يدعم الاتحاديون فريقهم بلاعبين أجانب ومحليين قادرين على تقديم الإضافة للفريق.
ـ الفوز "المعنوي" الذي تحقق للفريق الاتحادي مساء السبت على فريق الباطن هام على صعيد العمل الإداري والفني وكذلك لاعبي الفريق الحاليين.
ـ بالنسبة لإدارة الاتحاد فالفوز منحها الأمل بمغادرة قاع الدوري قريباً وسيشجعها "أي الإدارة" على مواصلة العمل وتحديداً على صعيد إبرام صفقات التعاقد مع محترفين جدد خلال الفترة الشتوية.
ـ أما الجهاز الإداري بقيادة الكرواتي بيليتش فكان بحاجة لهذا الفوز لكي يكون أكثر ثقة في عمله وبلاعبيه ولدى جماهير الاتحاد وكلما زادت الثقة بات العمل أكثر سهولة.
ـ لاعبو الاتحاد كانوا بحاجة "لكسر" الحاجز المعنوي بعدم تحقيق الفوز وعندما تحقق لهم الفوز ستعود ثقتهم في أنفسهم وثقتهم في قدرات جهازهم الفني وهنا يكون "التكامل" ويكون الفريق أكثر قدرة على تحقيق ما هو أفضل فيما هو قادم من جولات.
ـ وبينما كان فريق الاتحاد "يعود" ويحقق فوزه الأول كان "المغربي" عبد الرزاق حمد الله المحترف بصفوف النصر "ينفجر" في شباك الرائد بتسجيله 4 أهداف رافعاً رصيده لسبعة أهداف مقتحماً قائمة المتنافسين على لقب هداف الدوري.
ـ أعرف حمد الله كهداف متميز في كل الفرق التي ارتدى قميصها ولم تخدمه الظروف خلال الفترة "القصيرة" الماضية مع النصر وكان تحت ضغط نفسي شديد فالجماهير انتظرته هدافاً كما تعرفه وتوقعت منه.
ـ عدم التجانس والإصابة كانا من أسباب تأخر حمد الله في هز شباك المنافسين.
ـ ظل حمد الله يجتهد ويبذل كل ما يستطيع ليثبت مقدرته كهداف خاصة مع اقتراب فترة تسجيل المحترفين الشتوية التي لا يعلم كثيرون بمن ستطيح وستحضر.
ـ عودة الاتحاد "فريق كرة القدم" والهداف النصراوي حمد الله تزامنت مع اقتراب مواجهة الطرفين "النصر والاتحاد" يوم غد الجمعة.
ـ من سيواصل العودة والحضور.. الاتحاد الفريق عبر شباك النصر أم الهداف حمد الله عبر شباك الاتحاد؟
