ـ المشهد التحكيمي بالدوري السعودي حقيقة "لا يسر"، وبات يثير الشكوك وعلامات استفهام وتعجب كبيرة جداً، بما يدعو إلى تدخل سريع من اتحاد كرة القدم؛ لوضع حد نهائي لمهازل تحكيمية بسبب حكام أجانب كنّا نأمل أن يكون لهم دور إيجابي في الارتقاء بمستوى الكرة السعودية.
ودوري صرف عليه ملايين الدولارات، من بين مصاريفه ما يحصل عليه رئيس لجنة الحكام السابق والمستشار الحالي السيد كلاتنبيرج وحكام هو من يقوم بمهمة اختيارهم، إضافة إلى تكاليف تقنية فيديو الفار، ومن يتم الاستعانة بهم من حكام أجانب أيضًا من أجل تحقيق أعلى نسبة من العدالة.
ـ لن أدخل في "عش الدبابير" الذي له علاقة بأندية "الكبار" وأسماء حكام يتكررون في مباريات محددة، بشكل يثير "الريبة" في اختيارهم من كلاتنبيرج، وتكرار إسنادهم لمباريات فرق بذاتها؛ لكيلا "يصنف" مقالي تحت بند "كل يغني على ليلاه".
ـ ما شاهدته في مباريات الفيحاء وأحد، والقادسية، والتعاون، والرائد والتعاون ومباريات أخرى من "فوضى" تحكيمية لا يمكن السكوت عليها، وبما يعطي انطباعاً يرجعنا للمربع القديم حول لجان حكام يرأسها حكام سعوديون يتم "اختراقهم"، ونفس المشهد يتكرر مع كلاتنبيرج، وسؤال عريض هل هو الآخر تم اختراقه ليختار حكامًا على "مزاجه" يوجهون لإدارة مباريات تخدم مصلحة أندية جماهيرية بينها صراعات" معروفة على حساب أندية من حقها أن تنافس منافسة شريفة، وتنال نصيبها من اهتمام تقنية "الفار" مثل الأندية الكبيرة.
ـ المشهد الكروي بالدوري السعودي كما هو واضح يقع بين "كماشتين" لناديين المنافسة بينهما لا تقف على أرضية الملعب، إنما أصبحت تدار من خلف الكواليس في صراع "استعراض العضلات"، كل طرف يستخدم ما لديه من نفوذ ومن قدرات لا أبالغ إن قلت إن "التحكيم" واحدة من العضلات المستخدمة في هذا الصراع الذي سيتذوق "ضحيته" أندية أخرى لها حقها الشرعي في المنافسة.
ـ الحكم السعودي أبعد عن قيادة مباريات البطولات السعودية لأنه كما قال رئيس هيئة الرياضة سابقاً تركي آل الشيخ "باع القضية" لأسباب تتعلق بعدم مساواته بالحكم الأجنبي، وما أراه الآن بالدوري السعودي أن الحكم الأجنبي هو الآخر "باع القضية"، والسبب ما أخشاه أن السيد "كلاتنبيرج" هو أيضاً باع القضية بعدما عرف أوراق اللعبة؛ فأصبح "إمبراطورًا" يحرك اللعبة "كيفما يشاء" ضمن صراع "الأقوياء"؛ فهل يتدخل اتحاد القدم وينهي هذه اللعبة المكشوفة؟
ودوري صرف عليه ملايين الدولارات، من بين مصاريفه ما يحصل عليه رئيس لجنة الحكام السابق والمستشار الحالي السيد كلاتنبيرج وحكام هو من يقوم بمهمة اختيارهم، إضافة إلى تكاليف تقنية فيديو الفار، ومن يتم الاستعانة بهم من حكام أجانب أيضًا من أجل تحقيق أعلى نسبة من العدالة.
ـ لن أدخل في "عش الدبابير" الذي له علاقة بأندية "الكبار" وأسماء حكام يتكررون في مباريات محددة، بشكل يثير "الريبة" في اختيارهم من كلاتنبيرج، وتكرار إسنادهم لمباريات فرق بذاتها؛ لكيلا "يصنف" مقالي تحت بند "كل يغني على ليلاه".
ـ ما شاهدته في مباريات الفيحاء وأحد، والقادسية، والتعاون، والرائد والتعاون ومباريات أخرى من "فوضى" تحكيمية لا يمكن السكوت عليها، وبما يعطي انطباعاً يرجعنا للمربع القديم حول لجان حكام يرأسها حكام سعوديون يتم "اختراقهم"، ونفس المشهد يتكرر مع كلاتنبيرج، وسؤال عريض هل هو الآخر تم اختراقه ليختار حكامًا على "مزاجه" يوجهون لإدارة مباريات تخدم مصلحة أندية جماهيرية بينها صراعات" معروفة على حساب أندية من حقها أن تنافس منافسة شريفة، وتنال نصيبها من اهتمام تقنية "الفار" مثل الأندية الكبيرة.
ـ المشهد الكروي بالدوري السعودي كما هو واضح يقع بين "كماشتين" لناديين المنافسة بينهما لا تقف على أرضية الملعب، إنما أصبحت تدار من خلف الكواليس في صراع "استعراض العضلات"، كل طرف يستخدم ما لديه من نفوذ ومن قدرات لا أبالغ إن قلت إن "التحكيم" واحدة من العضلات المستخدمة في هذا الصراع الذي سيتذوق "ضحيته" أندية أخرى لها حقها الشرعي في المنافسة.
ـ الحكم السعودي أبعد عن قيادة مباريات البطولات السعودية لأنه كما قال رئيس هيئة الرياضة سابقاً تركي آل الشيخ "باع القضية" لأسباب تتعلق بعدم مساواته بالحكم الأجنبي، وما أراه الآن بالدوري السعودي أن الحكم الأجنبي هو الآخر "باع القضية"، والسبب ما أخشاه أن السيد "كلاتنبيرج" هو أيضاً باع القضية بعدما عرف أوراق اللعبة؛ فأصبح "إمبراطورًا" يحرك اللعبة "كيفما يشاء" ضمن صراع "الأقوياء"؛ فهل يتدخل اتحاد القدم وينهي هذه اللعبة المكشوفة؟
