|


الحبيشي: هدف ماجد تاريخي

صورة التقطت لسلمان الحبيشي
حوار : خالد الرشيد 2019.01.12 | 12:24 am

يرى سلمان الحبيشي عضو المركز الإعلامي في نادي النصر، أن المنتخب السعودي عندما يشارك في آسيا من دون ضغوط فإنه يحقق نتائج كبيرة ومميزة، إضافة إلى سجله التاريخي الحافل في البطولة القارية.
ويضيف: أن فيديو تقديم البرازيلي جوليانو لاعب النصر كان نجاحاً كبيراً له وحقق مشاهدات عالية.. الحبيشي يتحدث إلى "الرياضية" عن قصته مع الإنتاج وذكريات كأس آسيا.
01
عرفنا بنفسك؟
سايمُون أو سلمان الحبيشي، أعمل في مجال المونتاج "مونيتير"، عضو المركز الإعلامي في نادي النصر العالمي.
02
‏أبرز ذكرياتك مع كأس آسيا؟
كأس آسيا 2007 ومباراة إندونيسيا وهدف الكابتن سعد الحارثي، كانت فرحة لا توصف ولن تنسى.
03
‏أجمل بطولة آسيوية شاهدتها؟
كأس آسيا 2007 كانت بطولة غير مرشح فيها الأخضر وعلى الرغم من ذلك إلا أن الأخضر قدم فيها مستويات جبارة وجيلاً كبيراً لن ينسى.
04
‏كيف ترى الأخضر في آسيا؟
عطفًا على المباراة الأولى كان المستوى جميلاً ولكن نطمح إلى الأفضل.
05
‏هل تتوقع أن يحقق اللقب؟
الأخضر في هذه البطولة غير مرشح ويلعب من غير ضغوط وعندما يلعب الأخضر هكذا توقع منه أي شيء.. متفائل جدًا.
06
هدف آسيوي تاريخي؟
بالتأكيد هدف ماجد عبدالله في مباراة الصين لا أملّ من مشاهدته والهدف الأشهر في تاريخ آسيا.
07
‏كيف ترى برامج التواصل؟
جميلة جدًا وساعدتني كثيراً على نشر أعمالي بشكل أكبر وأوسع.
08
‏كم فترة لك وأنت تصمم الفيديوهات؟
14 عامًا من عام 2005 إلى وقتنا هذا في هذا المجال؛ بدايتي في التصاميم كانت أيام المنتديات وكنت أعمل تصاميم أنشرها في قناتي في اليوتيوب وعملت مع عدة قنوات متعاونًا.
09
كيف كانت خطوة انضمامك إلى النصر؟
أنا ابن المدرج شاركت في حساب النادي متعاونًا في عدة أعمال قبل انضمامي،
تواصل معي سعد الرفدان برغبة مشتركة مع مدير المركز عبدالله بن زنان وكانت بدايتي بشكل رسمي قبل بداية الموسم الحالي.
‏10
‏سر تميز وتطور المركز الإعلامي في النصر؟
سعود السويلم رئيس النادي وفر لنا جميع ما نحتاج إليه وبقيادة عبدالله بن زنان مدير المركز الذي استقطب كوكبة من المبدعين كانوا جميعًا على قلب واحد، فكل شخص كان مبدعًا في مجاله.
11
‏أبرز فيديو قدمته للاعب نصراوي؟
كثيرة للأمانة فكل فيديو له طابع خاص بالنسبه لي لكن إعلان تقديم اللاعب البرازيلي جوليانو كان تحديًا خاصًا بالنسبة لي، آمنت بالفكرة والسيناريو وكنت واثقًا تمام الثقة بنجاحه، والحمد لله حقق نجاحًا كبيرًا.