16 يناير ليس يوماً عادياً هو يوم "سوبر" بكل ما تعني الكلمة، يوم مهم للكرة الإيطالية التي سيلتقي طرفاها السوبر على أراضي المملكة في جدة التي ستدير أنظار العالم قاطبة إليها،
العالم المهتم بالحدث من محبي الكرة الإيطالية ولا أكثر منهم على أرض السعودية التي أصبحت محط اهتمام العالم أجمع باستضافتها للأحداث الرياضية والفعاليات الكبرى التي تنظمها هيئة الرياضة على ملاعبها المختلفة لإثراء الحركة الرياضية في البلاد بما يواكب رؤيتها 2030، بين "ميلان" التاريخ و"يوفي" الحاضر سوبر وقصص أخرى ستروى على أرض مسرح "الجوهرة المشعة" ليست المرة الأولى التي يقام بها سوبر إيطاليا خارج البلاد فقد دأب على إقامته على ملاعب الولايات المتحدة والصين... إلخ! يوفنتوس القادم من ثنائية الفوز بالدوري والكأس العام الماضي وميلان الوصيف، لبطولة يحمل لقبها "لاتسيو" الذي استطاع الموسم الماضي قهر السيدة العجوز وانتزاع اللقب من بين أياديها، ويعاود اليوفي الكرة هذه المرة متأملاً الحصول على اللقب، فلمن ستكتب الجوهرة المشعة تاريخ سوبر جديد للتاريخ والعراقة أم للقوة والتأثير؟!
شكراً لتركي آل الشيخ الرجل "الغائب الحاضر" برياضتنا فمن لا يشكر الناس لا يشكر الله، هذا الحدث العالمي وغيره للمستشار الدور المحوري بالحصول عليه على الرغم من أنوف الكارهين من أعداء هذه البلاد! حسابات الملعب تبقى بيد مدرب الروسونيري النجم الإيطالي السابق جاتوزو أحد اللاعبين الذين حققوا كأس العالم لإيطاليا 2006 ويقود حالياً ميلان بكل إتقان، ولو سألت أي منكم عن نجمه المفضل بميلان فلا شك أن الأسطورة باولو مالديني المدافع الإيطالي الدولي المعروف سيكون أحدهم إن لم يكن أولهم ابن الأسطورة تشيرازي مالديني، أحد اللاعبين الذين حققوا مع ميلان كأس السوبر خمس مرات، اليوفي سيد الكرة المحلية الإيطالية مع مدربه أليجري، البيانكونيري معروف بأساطيره عبر التاريخ فمن ينسى جانوليجي بوفون الحارس الأسطوري العظيم رجل السيدة العجوز؟! يوفنتوس بالسوبر لديه خصمان "هيجواين" لاعب التانجو و"ميلان" الأول سيحاول إثبات نفسه من جديد كرقم صعب بمعادلة الكرة الإيطالية ويثأر من فريقه السابق لتخليه عنه وضم رونالدو، ورغبته خطف لقب مع ميلان في حال غادره لتشيلسي! وكلا الفريقين لديه أوراق رابحة وأسماء فميلان لديه هيجواين وباكايوكو والإيفواري كيسي ولوكاس باكيتا... واليوفي لديه كيلليني ورونالدو وديبالا وخضيرة...! بين التاريخ والحاضر معادلة كرة إيطالية ستفك شفراتها دقائق اللقاء على ملعب ملك القلوب الراحل عبدالله بن عبدالعزيز غفر الله له ولوالديه... "فلمن الثامنة"؟!
العالم المهتم بالحدث من محبي الكرة الإيطالية ولا أكثر منهم على أرض السعودية التي أصبحت محط اهتمام العالم أجمع باستضافتها للأحداث الرياضية والفعاليات الكبرى التي تنظمها هيئة الرياضة على ملاعبها المختلفة لإثراء الحركة الرياضية في البلاد بما يواكب رؤيتها 2030، بين "ميلان" التاريخ و"يوفي" الحاضر سوبر وقصص أخرى ستروى على أرض مسرح "الجوهرة المشعة" ليست المرة الأولى التي يقام بها سوبر إيطاليا خارج البلاد فقد دأب على إقامته على ملاعب الولايات المتحدة والصين... إلخ! يوفنتوس القادم من ثنائية الفوز بالدوري والكأس العام الماضي وميلان الوصيف، لبطولة يحمل لقبها "لاتسيو" الذي استطاع الموسم الماضي قهر السيدة العجوز وانتزاع اللقب من بين أياديها، ويعاود اليوفي الكرة هذه المرة متأملاً الحصول على اللقب، فلمن ستكتب الجوهرة المشعة تاريخ سوبر جديد للتاريخ والعراقة أم للقوة والتأثير؟!
شكراً لتركي آل الشيخ الرجل "الغائب الحاضر" برياضتنا فمن لا يشكر الناس لا يشكر الله، هذا الحدث العالمي وغيره للمستشار الدور المحوري بالحصول عليه على الرغم من أنوف الكارهين من أعداء هذه البلاد! حسابات الملعب تبقى بيد مدرب الروسونيري النجم الإيطالي السابق جاتوزو أحد اللاعبين الذين حققوا كأس العالم لإيطاليا 2006 ويقود حالياً ميلان بكل إتقان، ولو سألت أي منكم عن نجمه المفضل بميلان فلا شك أن الأسطورة باولو مالديني المدافع الإيطالي الدولي المعروف سيكون أحدهم إن لم يكن أولهم ابن الأسطورة تشيرازي مالديني، أحد اللاعبين الذين حققوا مع ميلان كأس السوبر خمس مرات، اليوفي سيد الكرة المحلية الإيطالية مع مدربه أليجري، البيانكونيري معروف بأساطيره عبر التاريخ فمن ينسى جانوليجي بوفون الحارس الأسطوري العظيم رجل السيدة العجوز؟! يوفنتوس بالسوبر لديه خصمان "هيجواين" لاعب التانجو و"ميلان" الأول سيحاول إثبات نفسه من جديد كرقم صعب بمعادلة الكرة الإيطالية ويثأر من فريقه السابق لتخليه عنه وضم رونالدو، ورغبته خطف لقب مع ميلان في حال غادره لتشيلسي! وكلا الفريقين لديه أوراق رابحة وأسماء فميلان لديه هيجواين وباكايوكو والإيفواري كيسي ولوكاس باكيتا... واليوفي لديه كيلليني ورونالدو وديبالا وخضيرة...! بين التاريخ والحاضر معادلة كرة إيطالية ستفك شفراتها دقائق اللقاء على ملعب ملك القلوب الراحل عبدالله بن عبدالعزيز غفر الله له ولوالديه... "فلمن الثامنة"؟!