تعودت على تلبية دعوات توجه لي لحضور بطولات أو مناسبات رياضية لاكتساب معرفة وخبرة جديدة تضيف لي، ضمن مخزون معلوماتي الرياضية، ورسالة "إعلامية" تفرض علي أن أكون مساهماً في نشر توعية "تثقيفية" للمتلقي.
ـ بعد اطلاعي على برنامج الدعوة الموجهة لي من اللجنة المنظمة للبطولة السعودية الدولية لمحترفي رياضة الجولف، وجدت فقرة "أغرتني" كثيراً لأتواجد هذا اليوم "المخصص" للإعلاميين، وهي تلقي درس في لعبة الجولف على يد أحد المدربين المحترفين.
ـ فرصة لا "تفوت"، لأتعلم فنون لعبة توصف بأنها لعبة "الأثرياء" غير المرتبطة بسن الشباب فقط، إنما متاحة لممارستها والمشاركة في بطولاتها كل الأعمار، لعلني أخرج من لعبة "الفقراء" وأقتحم عالم الأغنياء.
ـ من حسن حظي أن المدرب المسند له مهمة تلقيني الدرس هو عثمان الملا، أول محترف سعودي لرياضة الجولف، الذي لم يكتف بذلك الدرس إنما قدم لي معلومات "ثرية" عن بطولة الجولف التي ستنطلق يوم الخميس المقبل ولمدة ثلاثة أيّام، وتقام على ملاعب نادي الجولف رويال غريتز بمدينة الملك عبد الله الاقتصادية بجدة، بمشاركة 132 لاعبًا من مختلف العالم، من ضمنهم أول ثلاثة مصنفين على مستوى العالم، جاستن روز، بروكس كابيكا، داتسن جونسون.
ـ لا أخفي عليكم أن رياضة الجولف استهوتني وقد أصبحت لاعباً "هاويًا" بعدما قبضت بيدي الاثنين المضرب الحديدي "وضربت الكرة وأخذت صولات وجولات مشي في عشب أخضر مساحته تفوق بمراحل مساحة عشب ملعب كرة القدم، متناسق في طبيعة تكوينه لا تجد فيه ما شاهدناه من تشققات بملعبي الملز والدرة، وحينما سألت الملا لماذا لا تكون ملاعب كرة القدم عندنا بهذا الجمال؟ اكتفى بالصمت وبابتسامة خفيفة.
ـ مغريات تعلم هذه الرياضة وجدت أنها لا تخص الإعلاميين فحسب، إنما تشمل الجمهور بوجود مدربين سيقومون بمهمة تدريبهم في مواقع خصصت لهم، إضافة إلى برامج ترفيهية للأفراد والأسر، ما زاد فضولي لأسأل البطل السعودي عن أهداف أخرى تتجاوز إقامة بطولة دولية بالمملكة؛ فكانت إجابته لا تختلف عن رياضات بدأت هيئة الرياضية تهتم بها مؤخراً ضمن طموحات تنسجم مع رؤية المملكة 2030 لإبراز الوجه المشرق والصورة الإيجابية عن المملكة، إضافة إلى نشر اللعبة وصناعة جيل جديد يمارسها ويمثل المملكة ويحقق المنجزات، عبر اتحاد جند كل طاقته وإمكاناته لتحقيق كل هذه الأهداف..
ـ شكراً من الأعماق لكل فريق العمل الإعلامي لهذه البطولة، وأهلاً ومرحباً برياضة ستغطي جميع المدن حسب معلومة استشففتها في زيارة صحفي خرج بمعلومات ثرية.
ـ بعد اطلاعي على برنامج الدعوة الموجهة لي من اللجنة المنظمة للبطولة السعودية الدولية لمحترفي رياضة الجولف، وجدت فقرة "أغرتني" كثيراً لأتواجد هذا اليوم "المخصص" للإعلاميين، وهي تلقي درس في لعبة الجولف على يد أحد المدربين المحترفين.
ـ فرصة لا "تفوت"، لأتعلم فنون لعبة توصف بأنها لعبة "الأثرياء" غير المرتبطة بسن الشباب فقط، إنما متاحة لممارستها والمشاركة في بطولاتها كل الأعمار، لعلني أخرج من لعبة "الفقراء" وأقتحم عالم الأغنياء.
ـ من حسن حظي أن المدرب المسند له مهمة تلقيني الدرس هو عثمان الملا، أول محترف سعودي لرياضة الجولف، الذي لم يكتف بذلك الدرس إنما قدم لي معلومات "ثرية" عن بطولة الجولف التي ستنطلق يوم الخميس المقبل ولمدة ثلاثة أيّام، وتقام على ملاعب نادي الجولف رويال غريتز بمدينة الملك عبد الله الاقتصادية بجدة، بمشاركة 132 لاعبًا من مختلف العالم، من ضمنهم أول ثلاثة مصنفين على مستوى العالم، جاستن روز، بروكس كابيكا، داتسن جونسون.
ـ لا أخفي عليكم أن رياضة الجولف استهوتني وقد أصبحت لاعباً "هاويًا" بعدما قبضت بيدي الاثنين المضرب الحديدي "وضربت الكرة وأخذت صولات وجولات مشي في عشب أخضر مساحته تفوق بمراحل مساحة عشب ملعب كرة القدم، متناسق في طبيعة تكوينه لا تجد فيه ما شاهدناه من تشققات بملعبي الملز والدرة، وحينما سألت الملا لماذا لا تكون ملاعب كرة القدم عندنا بهذا الجمال؟ اكتفى بالصمت وبابتسامة خفيفة.
ـ مغريات تعلم هذه الرياضة وجدت أنها لا تخص الإعلاميين فحسب، إنما تشمل الجمهور بوجود مدربين سيقومون بمهمة تدريبهم في مواقع خصصت لهم، إضافة إلى برامج ترفيهية للأفراد والأسر، ما زاد فضولي لأسأل البطل السعودي عن أهداف أخرى تتجاوز إقامة بطولة دولية بالمملكة؛ فكانت إجابته لا تختلف عن رياضات بدأت هيئة الرياضية تهتم بها مؤخراً ضمن طموحات تنسجم مع رؤية المملكة 2030 لإبراز الوجه المشرق والصورة الإيجابية عن المملكة، إضافة إلى نشر اللعبة وصناعة جيل جديد يمارسها ويمثل المملكة ويحقق المنجزات، عبر اتحاد جند كل طاقته وإمكاناته لتحقيق كل هذه الأهداف..
ـ شكراً من الأعماق لكل فريق العمل الإعلامي لهذه البطولة، وأهلاً ومرحباً برياضة ستغطي جميع المدن حسب معلومة استشففتها في زيارة صحفي خرج بمعلومات ثرية.
