نعم العنوان حقيقة.. البرازيل باتت خارج نهائيات كأس العالم “تحت 20 عاما” التي ستقام في بولندا مايو المقبل.
ـ خلال تصفيات أمريكا الجنوبية المؤهلة لنهائيات كأس العالم فازت البرازيل على الأرجنتين بهدف ولم تكن النتيجة كافية للتأهل، إذ تأهلت منتخبات الإكوادور والأوروجواي والأرجنتين وكولومبيا وباتت البرازيل خارج النهائيات.
ـ هذه هي المرة الثالثة التي لا تتأهل فيها البرازيل لأخر 4 نسخ من نهائيات كأس العالم للشباب “تحت 20 عاما”.
ـ عدم التأهل مؤشر خطير لمستقبل كرة القدم في دولة تعد الأكثر تصديراً للمواهب والنجوم بل ربما أنها تعد “الأجمل” على صعيد فنون كرة القدم.
ـ شباب كرة القدم “اليوم” هم جيل “الغد” وعدم التأهل يعني أن “مستقبل” المنتخب البرازيلي “الأول” في خطر خاصة أن البرازيل لم تغب عن أي نهائيات كأس عالم للكبار لكن غياب “الشباب” مؤشر خطير.
ـ صحيح أن نجمين برازيليين صاعدين لم يشاركا في التصفيات “فينسيوس جنيور لاعب ريال مدريد، ووبالوينيو لاعب بايرن ميونيخ” إلا أن هذا لا يمكن قبوله مبرراً في دولة تملك “ملايين” المواهب.
ـ عدم تأهل شباب البرازيل إلى نهائيات كأس العالم قوبل باستياء شديد داخل البرازيل، وأبدى الكثيرون من المهتمين بكرة القدم هناك خشيتهم من مستقبل كرة القدم في البرازيل.
ـ اجتهد المهتمون بكرة القدم هناك في تلخيص أسباب عدم التأهل وحصروها في 3 أسباب رئيسة.
ـ الأول قلة عدد المباريات التجريبية التي خاضها المنتخب البرازيلي الشاب قبل خوض التصفيات وبالتالي لم يكن ممكناً الوقوف على جاهزية المنتخب من عدمها.
ـ ثاني الأسباب تمثل في “كثرة” تغيير الأجهزة التدريبية للمنتخب، بل ولمنتخبات الفئات السنية بشكل عام، وهو ما أثر على استقرار المنتخب فنياً.
ـ أما السبب الثالث “وفقاً للمهتمين بكرة القدم البرازيلية” فيكمن في “الفوضى” المتعلقة بالفئات السنية داخل اتحاد الكرة البرازيلي.
ـ هناك سبب رابع أضافه “البعض” يتعلق بالجانب الإعلامي حيث لم يحظ المنتخب “الشاب” بأي اهتمام أو مناقشة لدرجة أن الإعلام البرازيلي اهتم بذكرى يوم ميلاد “نيمار” الـ 27 في ذات الأمسية التي خسر فيها المنتخب الشاب أمام الأوروجواي في ذات التصفيات.
ـ أطرح هذا الموضوع أمامكم وأقول.. هل تتفقون معي أن هذه الأسباب التي ذكرها البرازيليون نعاني منها في كرة القدم السعودية؟
ـ تلافي تكرار أو وقوع هذه الأمور يمثل الطريق الصحيح لكرة قدم متطورة.
ـ خلال تصفيات أمريكا الجنوبية المؤهلة لنهائيات كأس العالم فازت البرازيل على الأرجنتين بهدف ولم تكن النتيجة كافية للتأهل، إذ تأهلت منتخبات الإكوادور والأوروجواي والأرجنتين وكولومبيا وباتت البرازيل خارج النهائيات.
ـ هذه هي المرة الثالثة التي لا تتأهل فيها البرازيل لأخر 4 نسخ من نهائيات كأس العالم للشباب “تحت 20 عاما”.
ـ عدم التأهل مؤشر خطير لمستقبل كرة القدم في دولة تعد الأكثر تصديراً للمواهب والنجوم بل ربما أنها تعد “الأجمل” على صعيد فنون كرة القدم.
ـ شباب كرة القدم “اليوم” هم جيل “الغد” وعدم التأهل يعني أن “مستقبل” المنتخب البرازيلي “الأول” في خطر خاصة أن البرازيل لم تغب عن أي نهائيات كأس عالم للكبار لكن غياب “الشباب” مؤشر خطير.
ـ صحيح أن نجمين برازيليين صاعدين لم يشاركا في التصفيات “فينسيوس جنيور لاعب ريال مدريد، ووبالوينيو لاعب بايرن ميونيخ” إلا أن هذا لا يمكن قبوله مبرراً في دولة تملك “ملايين” المواهب.
ـ عدم تأهل شباب البرازيل إلى نهائيات كأس العالم قوبل باستياء شديد داخل البرازيل، وأبدى الكثيرون من المهتمين بكرة القدم هناك خشيتهم من مستقبل كرة القدم في البرازيل.
ـ اجتهد المهتمون بكرة القدم هناك في تلخيص أسباب عدم التأهل وحصروها في 3 أسباب رئيسة.
ـ الأول قلة عدد المباريات التجريبية التي خاضها المنتخب البرازيلي الشاب قبل خوض التصفيات وبالتالي لم يكن ممكناً الوقوف على جاهزية المنتخب من عدمها.
ـ ثاني الأسباب تمثل في “كثرة” تغيير الأجهزة التدريبية للمنتخب، بل ولمنتخبات الفئات السنية بشكل عام، وهو ما أثر على استقرار المنتخب فنياً.
ـ أما السبب الثالث “وفقاً للمهتمين بكرة القدم البرازيلية” فيكمن في “الفوضى” المتعلقة بالفئات السنية داخل اتحاد الكرة البرازيلي.
ـ هناك سبب رابع أضافه “البعض” يتعلق بالجانب الإعلامي حيث لم يحظ المنتخب “الشاب” بأي اهتمام أو مناقشة لدرجة أن الإعلام البرازيلي اهتم بذكرى يوم ميلاد “نيمار” الـ 27 في ذات الأمسية التي خسر فيها المنتخب الشاب أمام الأوروجواي في ذات التصفيات.
ـ أطرح هذا الموضوع أمامكم وأقول.. هل تتفقون معي أن هذه الأسباب التي ذكرها البرازيليون نعاني منها في كرة القدم السعودية؟
ـ تلافي تكرار أو وقوع هذه الأمور يمثل الطريق الصحيح لكرة قدم متطورة.
