ـ بلكونة" الجمعة، تُطل على كتاب، ليس لي من المقالة غير العناوين الفرعيّة الصغيرة، وعلامات تعجّبٍ، وبعض تقويسات!، وقفزات صغيرة حذرة!، ويا للغرور إذ أزعم بأهميتها!.
كتابنا اليوم، رواية: عرس الشاعر. لأنطونيو سكارميتا. ترجمة صالح علماني. مسكيلياني للنشر والتوزيع. الطبعة الثالثة:
ـ خبر صحفي:
.. إذا أخبرتُكَ بالأمر، هل تصمت عليه؟.
.. أيها الفتى، أنْ تطلب هذا من صحفي هو أشبه بانتزاع موزة من قِرْد!.
ـ المجد أو لا شيء:
انكمش الرجل على نفسه داخل الدّثار محتميًا من السخرية ومن أحلام شبابه: الناس على الأرض لمحاولة المجد أو لا شيء. وقال لنفسه بكآبة: "لا شيء"، ثم صحّح وهو يحاول رسم ابتسامة: "لا شيء تقريبًا"!.
ـ الأغنية ومهما كانت الكلمات:
اللحن الذي يُغنّى ويُرقِص لا يُمكن لأحدٍ أن يُلغيه!.
ـ تدخين صحّي:
.. ما الذي تفعله هنا؟.
.. مثلما ترين، أُدخّن فِكْرة!.
ـ سينما:
..، فالجميع دون استثناء يُريدون نسيان شيء ما؛ ولهذا فإن رواية قصص على الشاشة سيكون مُربحًا جدًّا!.
ـ ترويض وتشريس:
هناك في كل رجل ذئب وحَمَل. لدى "رينو" الكثير من الأوّل ولا شيء من الآخَر. ولدى "استيبان" الكثير من الآخَر ولا شيء من الأوّل. اعمل أنت يا أبتاه لكي تتصالح البهيمتان اللتان يحملانهما داخلهما!.
ـ الكتابة جغرافيا التاريخ:
التاريخ الذي لا يُكتب لا وجود له. إنه حصيلة ذكريات خاصة، هل تفهمني؟!.
ـ إخفاقات العباقرة:
حسن يا مُعلِّم. لقد قال أديسون نفسه: ليست المسألة في أنني قد أخفقت، وإنما في أنني وجدتُ مئة ألف حلّ لا ينفع!.
ـ إلى أين؟ هذا هو السؤال:
.. من أين أنت آتٍ أيّها الفتى، وإلى أين تذهب؟.
.. الجواب على الجزء الأول أسهل من الثاني!.
ـ عيون الأطفال:
ليس هناك ممّن هم في الثامنة أو التاسعة من العمر إلّا وتكون روحهم على حافّة عيونهم!.
ـ الجحيم في كلمة:
كَرْبُ الوِحْدَة. وهي موت ينمو كل يوم. إنها نبتة نهمة. "الوِحْدَة"، الجحيم كلّه متضمِّن في هذه الكلمة!.
ـ خيارات راحل:
.. ومتى تنوي العودة؟.
.. إنني متردد ما بين موعدين يا أختاه.
.. وما هُما؟.
.. مُطلقًا وإلى الأبد!.
ـ تمثال الحريّة:
حين لمح "ويللي" تمثال الحريّة بمنظاره، صرخ: مستقبَل العالَم أيّها الفتى في الديناصورات!.
كتابنا اليوم، رواية: عرس الشاعر. لأنطونيو سكارميتا. ترجمة صالح علماني. مسكيلياني للنشر والتوزيع. الطبعة الثالثة:
ـ خبر صحفي:
.. إذا أخبرتُكَ بالأمر، هل تصمت عليه؟.
.. أيها الفتى، أنْ تطلب هذا من صحفي هو أشبه بانتزاع موزة من قِرْد!.
ـ المجد أو لا شيء:
انكمش الرجل على نفسه داخل الدّثار محتميًا من السخرية ومن أحلام شبابه: الناس على الأرض لمحاولة المجد أو لا شيء. وقال لنفسه بكآبة: "لا شيء"، ثم صحّح وهو يحاول رسم ابتسامة: "لا شيء تقريبًا"!.
ـ الأغنية ومهما كانت الكلمات:
اللحن الذي يُغنّى ويُرقِص لا يُمكن لأحدٍ أن يُلغيه!.
ـ تدخين صحّي:
.. ما الذي تفعله هنا؟.
.. مثلما ترين، أُدخّن فِكْرة!.
ـ سينما:
..، فالجميع دون استثناء يُريدون نسيان شيء ما؛ ولهذا فإن رواية قصص على الشاشة سيكون مُربحًا جدًّا!.
ـ ترويض وتشريس:
هناك في كل رجل ذئب وحَمَل. لدى "رينو" الكثير من الأوّل ولا شيء من الآخَر. ولدى "استيبان" الكثير من الآخَر ولا شيء من الأوّل. اعمل أنت يا أبتاه لكي تتصالح البهيمتان اللتان يحملانهما داخلهما!.
ـ الكتابة جغرافيا التاريخ:
التاريخ الذي لا يُكتب لا وجود له. إنه حصيلة ذكريات خاصة، هل تفهمني؟!.
ـ إخفاقات العباقرة:
حسن يا مُعلِّم. لقد قال أديسون نفسه: ليست المسألة في أنني قد أخفقت، وإنما في أنني وجدتُ مئة ألف حلّ لا ينفع!.
ـ إلى أين؟ هذا هو السؤال:
.. من أين أنت آتٍ أيّها الفتى، وإلى أين تذهب؟.
.. الجواب على الجزء الأول أسهل من الثاني!.
ـ عيون الأطفال:
ليس هناك ممّن هم في الثامنة أو التاسعة من العمر إلّا وتكون روحهم على حافّة عيونهم!.
ـ الجحيم في كلمة:
كَرْبُ الوِحْدَة. وهي موت ينمو كل يوم. إنها نبتة نهمة. "الوِحْدَة"، الجحيم كلّه متضمِّن في هذه الكلمة!.
ـ خيارات راحل:
.. ومتى تنوي العودة؟.
.. إنني متردد ما بين موعدين يا أختاه.
.. وما هُما؟.
.. مُطلقًا وإلى الأبد!.
ـ تمثال الحريّة:
حين لمح "ويللي" تمثال الحريّة بمنظاره، صرخ: مستقبَل العالَم أيّها الفتى في الديناصورات!.