أصبح التشيلي لويس سييرا، المدرب العاشر الذي يعود مجدداً إلى تدريب فريق الاتحاد الأول لكرة القدم، طوال مسيرة طويلة امتدت لأكثر من 90 عاماً.
وتعاقب على العودة إلى تدريب الفريق الاتحادي العديد من المدربين السعوديين والأجانب، أبرزهم البلجيكي ديمتري الذي يعد الأكثر عودة إلى تولي المهام الفنية في الأصفر، بواقع خمس مرات في فترات متفاوتة.

01 بوب هاوتون
بدأت قصة عودة الاتحاديين إلى المدربين السابقين منذ أكثر من 3 عقود، وتحديداً في الثمانينيات الميلادية عندما أعاد المدرب الإنجليزي بوب هاوتون الذي قاد الفريق عام 1985 وحقق خلال فترته التي استمرت لمدة موسم واحد كأس الملك ووصافة الدوري، قبل أن تعيده إدارة الاتحاد الموسم الذي يليه عام 1986 لتدريب الفريق مرة أخرى ولكنه خرج خالي الوفاض، وعاد للمرة الثالثة لقيادة دفة الفريق عام 1991 ولم يحقق فيها أي منجز يذكر.
الجنسية: إنجليزي
الفترة الأولى: 1985
الإنجازات: كأس الملك
الدوري: الوصافة
الفترة الثانية: 1986
الإنجازات: 0
الفترة الثالثة: 1991
الإنجازات: 0

02 كامبوس
قاد البرازيلي لويس كامبوس الاتحاد عام 1996 إلى المنافسة على صدارة الترتيب على الدوري، قبل أن يودع المربع الذهبي بعد خسارته أمام الهلال، وأغرت بدايات المدرب البرازيلي مسيري نادي الاتحاد بعودته مجدداً إلى تدريب الفريق عام 1997، غير أنه لم يحقق المأمول، إذ خسر الفريق في نهائي كأس الاتحاد.
الجنسية: برازيلي
الفترة الأولى: 1996
الإنجاز: المربع الذهبي في الدوري
الفترة الثانية: 1997
الإنجاز: وصافة كأس الاتحاد

03 ديمتري
أشرف البلجيكي ديمتري على تدريب فريق الاتحاد 5 مرات في 13 عاماً، كانت بدايتها عام 1996 قبل عودته أعوام 1998، 2001 ، 2007، 2011.
ولا يفارق ديمتري ذاكرة الاتحاديين حيث أسهم في تحقيق 7 بطولات في موسمين متتاليين، في الثلاثية والرباعية الشهيرتين.
الجنسية: بلجيكي
الفترات: 5 مرات
أبرز الإنجازات: الثلاثية والرباعية

04 أوسكار
أعاد الاتحاديون البرازيلي جوزيه أوسكار للمرة الثالثة عام 2003، لم يستمر طويلا وتم الاستغناء عنه بعد الخروج من البطولة العربية، وكانت عودة المدرب البرازيلي للمرة الثانية منتصف عام 2002 حيث أسهم في وصول الاتحاد إلى نهائي كأس ولي العهد الذي خسره الفريق ذلك العام، علما أنه حقق ثلاث بطولات مع الفريق في فترته الأولى عام 2001، وهي: كأس ولي العهد والدوري والسوبر السعودي المصري.
الجنسية: برازيلي
الفترة الأولى: 2001
الإنجاز: كأس ولي العهد والدوري والسوبر السعودي المصري
الفترة الثانية: 2002
الإنجاز: وصافة كأس ولي العهد
الفترة الثالثة: 2003
الإنجاز: 0

05 خالد القروني
تولى السعودي خالد القروني تدريب الفريق الاتحادي منتصف عام 2003 في مهمة إنقاذ بعد أن عانى العميد من عدم الاستقرار الفني.
وقاد الفريق وقتها إلى تحقيق لقب دوري كأس خادم الشريفين بعد الفوز على الأهلي في النهائي الذي جرى في الرياض في ذلك العام، ومن ثم عاد مجدداً إلى تدريب الاتحاد عام 2014، لكنه لم يحقق أي إنجاز.
الجنسية: سعودي
الفترة الأولى: 2003
الإنجاز: الدوري
الفترة الثانية: 2014
الإنجاز: 0

06 كاندينو
قاد البرازيلي جوزيه كاندينو تدريب الاتحاد مرتين، الأولى عام 2004، وأحرز مع الفريق وقتها كأس ولي العهد بعد التغلب على الأهلي بهدف حمزة إدريس، قبل أن يعود عام 2008 للإشراف على الفريق الاتحادي للمرة الثانية وأعلن استقالته بسبب ظروفه الخاصة بعد فترة قصيرة مع الفريق.
الجنسية: برازيلي
الفترة الأولى: 2004
الإنجاز: كأس ولي العهد
الفترة الثانية: 2008
الإنجاز: 0

07 بيتوركا
أشرف المدرب الروماني فيكتور بيتوركا على تدريب الاتحاد للمرة الأولى موسم 2014ـ2015، وعاد مجدداً إلى تدريب الأصفر موسم 2015ـ2016، لكن مسيرته في الفترتين لم تشهد أي إنجازات تذكر.
الجنسية: روماني
الفترة الأولى: 2014
الإنجازات: 0
الفترة الثانية: 2016
الإنجازات: 0

08 عمرو أنور
استعان الاتحاديون بالمصري عمرو أنور لتولى مهام تدريب الفريق مؤقتاً في موسم 2014ـ2015 بعد رحيل الأوروجوياني خوان فيرسيري، ليعود ويقود الاتحاد لفترة مؤقتة مرة أخرى موسم 2015 ـ 2016 بعد رحيل المدرب الروماني فيكتور بيتوركا.
الجنسية: مصري
المهمة: مدرب مؤقت
الفترة الأولى: 2015
الإنجازات: 0
الفترة الثانية: 2016
الإنجازات: 0

09 حسن خليفة
عُرف السعودي حسن خليفة، لاعب الاتحاد السابق، كمدرب طوارئ في أكثر من فترة بعد رحيل المدربين، حيث تم تكليفه بقيادة الفريق عام 2013 خلفاً للمدرب المقال الإسباني بينات، كما أشرف عام 2016 على تدريب الفريق بعد رحيل الروماني فيكتور بيتوركا، وقبل استلام المدرب خوسيه سييرا تدريب الفريق في ذلك العام.
الجنسية: سعودي
الفترة الأولى: 2016
الإنجازات: 0
الفترة الثانية: 2017
الإنجازات: 0

10 خوسيه سييرا
وجد الاتحاديون ضالتهم في التشيلي خوسيه سييرا، والذي قاد الاتحاد في موسميين 2016ـ2017 ـ 2017ـ 2018 ونجح في العودة بالفريق إلى منصات التتويج، إذ حقق معه بطولتين في موسمين، قبل أن تتخذ الإدارة الحالية قرارها بعودته مجدداً، بعد أن ساءت أحوال العميد وبات مهدداً بالهبوط إلى مصاف أندية الدرجة الأولى.