|


الكسار: تابعت المونديال في سوريا

حوار: حسام النصر 2019.03.01 | 10:53 pm

يزخر السفر بفوائد عدة، وينطوي في الوقت نفسه على قدر من التحديات. وتحمل ذاكرة المسافر، خاصة إلى خارج بلاده، ذكريات متنوعة، ذهابًا وعودة.
في هذا الحوار نقلب مع أحد الضيوف ذكرياته عن السفر، وضيفنا هذا الأسبوع أحمد الكسار حارس مرمى فريق الفيصلي الأول لكرة القدم.
01
أول رحلة دولية في حياتك.. أين كانت الوجهة؟ وبرفقة من؟ وماذا تتذكر عنها؟
الوجهة كانت سوريا صيف عام 2002، برفقة الوالد وبقية أفراد العائلة خلال إجازة نهاية العام الدراسي، كان عمري 11 عاماً، وأتذكر من الرحلة جمال مصيفي بلودان والزبداني في دمشق، ومتابعتي مباريات مونديال كوريا واليابان.
02
بعض الناس يعشق السفر إلى درجة الإدمان.. ما السبب؟
حب الاستكشاف وتغيير الأجواء، خاصة أن أجواء السعودية حارة صيفاً.
03
حينما تقطع تذكرة بغرض السياحة.. من تختار لمرافقتك؟
زوجتي وبناتي.
04
مدينة من العالم قررت ألا تعود إليها مرة أخرى.. ولماذا؟
دولة وليست مدينة، وهي تركيا، والسبب الازدحام الكبير.
05
رحلة سفر حزينة وكئيبة.. ماذا حدث لك فيها؟
رحلة إسبانيا عام 2014 مع معسكرٍ للمنتخب الأول، والسبب علمي آنذاك، بوفاة أحد الأصدقاء المقربين رحمه الله.
06
أهم ما تحمله في حقيبة سفرك.. وأهم ما تعود به من رحلة سياحية؟
أهم ما أحمله بطاقة الفيزا، وأهم ما أعود به هدية للوالدة.
07
رحلة مع العائلة وأخرى مع الأصدقاء.. ما الفرق؟
مع العائلة تكون القائد وتبحث عن أفضل الخيارات، مع الأصدقاء لا قيود وأي خطة تُنفذ بسرعة وسلاسة.
08
المسافرون في صالات المطار.. بماذا تنصحهم؟
بالانتباه للأمتعة الشخصية، وارتشاف أكواب القهوة في انتظار الرحلة.