من خرائط المكان لخرائط الزمان مع الكرة السعودية محلياً وآسيوياً وصولاً للدولية، تنقل أحمد عيد اللاعب الإداري الرئيس عضو المكتب التنفيذي من التمثيل القاري للدولي بتزكية ومباركة ودعم من الشيخ سلمان بن إبراهيم، وموافقة أغلبية أعضاء المكتب التنفيذي بالاتحاد الآسيوي وهو منصب يستحقه "أبا رضا".
حيث يعتبر خير ختام لمسيرته الحافلة بالمحطات الرياضية المختلفة، فالشكر لدعم القيادة الرياضية للممثل السعودي بهذا المحفل، وللشيخ سلمان على صناعته هذا القرار التاريخي لإيصال الصوت السعودي لمجلس الفيفا، ومعروف عن الشيخ سلمان مواقفه الإيجابية الثابتة والأصيلة مع السعودية، وهو اعتراف بمكانتها العظيمة وأعضائها بالمنظمة الآسيوية، و"عيد" الشخصية الثانية سعودياً التي تصل لعضوية مجلس الفيفا بعد الخبير العالمي الراحل عبد الله الدبل رحمه الله، أحد الرموز الذين خدموا الوطن بالمجلس الرياضي، وأسهم بخبرته الطويلة وعلاقاته الواسعة الدولية بحلحلة الكثير من الملفات! الدبل كان اسماً وتاريخاً لفترة مزدهرة لقوة تواجد التمثيل السعودي على كافة الأصعدة بجهوده الوافرة والمخلصة مع الرياضة السعودية والعربية والآسيوية، وخدمة المملكة والقارة بالاتحادين القاري والدولي! ومن أقواله التي لا تنسى: "لوكان لي رغبة بالاستمرار بالعمل الرياضي فأحب أن أقدم خدمة للشباب والرياضيين السعوديين، لأنني لست ممن يبحث عن منصب فهو لا يرفعني ولا يخفضني، فأنا كنت ولا زلت وسأبقى عبد الله الدبل"! تاريخ المملكة الرياضي الكبير يعطيها القدرة على التأثير بالقرار الدولي، ومع عيد سنعيد فتح صفحة جديدة للعلاقات الرياضية السعودية على الصعيدين القاري والدولي، انطلاقاً من مكانة المملكة وقيمتها وعمق تأثيرها التاريخي بكل المنظمات! أحمد عيد سيرة دولية تستحق التقدير، منصب الفيفا خير ختام لمشواره الحافل بالعطاء المنتهي بالانضمام لأعلى هيئة كروية بالعالم، ثقتنا "بأبا رضا" تفوق إمكانيات المرحلة وتخطي حواجز التوقيت بدل الضائع من التاريخ الكروي للرجل لخير ختام لمسيرة لن أقول حافلة بالنجاحات، ولكن تخللها النجاح فالإنسان يجتهد عموماً، والتوفيق بيد الله، ويكفي الإنسان الرضا الداخلي والسلام النفسي، أما رضا الناس فغاية لا تدرك، بالتوفيق لعيد بمنصب جديد نتمنى من الله بأن يوفق لخدمة الكرة السعودية والقارة، ويكون الصوت المسموع المؤثر القوي كما كان المرحوم عبد الله الدبل رمزاً للكفاءة الوطنية أحد الخبراء المميزين بالعالم صاحب تأثير يشهده القاصي قبل الداني، وشكراً لآل خليفة الرجل الذي يستحق الدعم والتصويت لمرحلة قادمة لمواقفه الإيجابية مع المملكة والسعوديين!
حيث يعتبر خير ختام لمسيرته الحافلة بالمحطات الرياضية المختلفة، فالشكر لدعم القيادة الرياضية للممثل السعودي بهذا المحفل، وللشيخ سلمان على صناعته هذا القرار التاريخي لإيصال الصوت السعودي لمجلس الفيفا، ومعروف عن الشيخ سلمان مواقفه الإيجابية الثابتة والأصيلة مع السعودية، وهو اعتراف بمكانتها العظيمة وأعضائها بالمنظمة الآسيوية، و"عيد" الشخصية الثانية سعودياً التي تصل لعضوية مجلس الفيفا بعد الخبير العالمي الراحل عبد الله الدبل رحمه الله، أحد الرموز الذين خدموا الوطن بالمجلس الرياضي، وأسهم بخبرته الطويلة وعلاقاته الواسعة الدولية بحلحلة الكثير من الملفات! الدبل كان اسماً وتاريخاً لفترة مزدهرة لقوة تواجد التمثيل السعودي على كافة الأصعدة بجهوده الوافرة والمخلصة مع الرياضة السعودية والعربية والآسيوية، وخدمة المملكة والقارة بالاتحادين القاري والدولي! ومن أقواله التي لا تنسى: "لوكان لي رغبة بالاستمرار بالعمل الرياضي فأحب أن أقدم خدمة للشباب والرياضيين السعوديين، لأنني لست ممن يبحث عن منصب فهو لا يرفعني ولا يخفضني، فأنا كنت ولا زلت وسأبقى عبد الله الدبل"! تاريخ المملكة الرياضي الكبير يعطيها القدرة على التأثير بالقرار الدولي، ومع عيد سنعيد فتح صفحة جديدة للعلاقات الرياضية السعودية على الصعيدين القاري والدولي، انطلاقاً من مكانة المملكة وقيمتها وعمق تأثيرها التاريخي بكل المنظمات! أحمد عيد سيرة دولية تستحق التقدير، منصب الفيفا خير ختام لمشواره الحافل بالعطاء المنتهي بالانضمام لأعلى هيئة كروية بالعالم، ثقتنا "بأبا رضا" تفوق إمكانيات المرحلة وتخطي حواجز التوقيت بدل الضائع من التاريخ الكروي للرجل لخير ختام لمسيرة لن أقول حافلة بالنجاحات، ولكن تخللها النجاح فالإنسان يجتهد عموماً، والتوفيق بيد الله، ويكفي الإنسان الرضا الداخلي والسلام النفسي، أما رضا الناس فغاية لا تدرك، بالتوفيق لعيد بمنصب جديد نتمنى من الله بأن يوفق لخدمة الكرة السعودية والقارة، ويكون الصوت المسموع المؤثر القوي كما كان المرحوم عبد الله الدبل رمزاً للكفاءة الوطنية أحد الخبراء المميزين بالعالم صاحب تأثير يشهده القاصي قبل الداني، وشكراً لآل خليفة الرجل الذي يستحق الدعم والتصويت لمرحلة قادمة لمواقفه الإيجابية مع المملكة والسعوديين!