تضاءلت حظوظ النصر في التأهل عن مجموعته “الآسيوية” رغم أن الأمور “حسابياً” مازالت متاحة لكنها صعبة للغاية خاصة في ظل الوضع “الفني” للنصر في البطولة.
ـ أما الاتحاد فما زال في المنافسة التي بدأت من جديد إذ بات لكل فريق 3 نقاط ما يجعل فرصة التأهل متاحة لكل فرق المجموعة ومن بينها الاتحاد.
ـ السؤال.. لماذا خسر النصر والاتحاد وما هي أحوالهما في منافسات دوري أبطال آسيا؟
ـ أبدأ بالنصر وأقول إن الإدارة تتحمل الجزء “الأكبر” لما يحدث للفريق بينما يتحمل المدرب “بقية” المسؤولية.
ـ تتمثل مسؤولية الإدارة في “قرار” التعاقد مع حارس مرمى “آسيوي” أعتقد أنه ضعيف للغاية لم يقدم أي إضافة للفريق وكان بالإمكان الاستفادة من خدمات وليد عبد الله والتعاقد مع لاعب آسيوي في مركز آخر.. بل إن الحارس الأسترالي “جونز” لم يقدم للنصر الفائدة حتى في الدوري بل ظهر بمستوى عادي للغاية ويستغرب كثيرون منحه الفرصة في كل المباريات.
ـ جانب آخر من تحمل إدارة النصر مسؤولية ما يحدث للفريق يتمثل في تأخرها بالتعاقد مع مدرب بديل للسيد كارينيو إذا حضر المدرب الحالي فيتوريا بعد ما يقرب من ثلاثة أشهر.. هذا التأخير ساهم في “تأخر” معرفة فيتوريا بقدرات لاعبيه وكذلك حاجة الفريق للاعبين جدد وأخيراً معرفته بفرق مجموعته الآسيوية.
ـ جانب ثالث تتحمله إدارة النصر هو عدم تعاقدها مع لاعبين محليين متميزين لدعم الفريق خاصة في العمق الدفاعي ولو حدث ذلك لما احتاج النصر لقيد المدافع البرازيلي مايكون “آسيوياً” وقيد أمرابط بديلاً عنه.
ـ بالنسبة للمدرب فيتوريا فيتحمل المسؤولية من خلال “سوء” اختياره للمحترفين الأجانب المشاركين آسيوياً إلى جانب “ضعف” إدارته للمباريات وظهر ذلك من خلال تأخره في التغييرات وعدم توفيقه فيها.
ـ أما أسباب خسارة الاتحاد فأعتقد أن الاتحاديين “إدارة وجهاز فني ولاعبين” مشتتو الذهن، بسبب وضع الفريق في الدوري المحلي، وهذا التشتت يؤثر على تركيز اللاعبين آسيوياً.
ـ في تصوري أن على النصر والاتحاد التركيز “محلياً” من أجل استمرار المنافسة على اللقب “النصر”، والهروب من خطر الهبوط وتأمين البقاء “الاتحاد”.
ـ التركيز “محلياً” من قبل الفريقين يتمثل في عدم منح البطولة الآسيوية الاهتمام الكبير وبالتالي المشاركة بلاعبين لا يجدون الفرصة الكاملة في المنافسة “المحلية” تجنباً للإرهاق والإصابة.
ـ أما الاتحاد فما زال في المنافسة التي بدأت من جديد إذ بات لكل فريق 3 نقاط ما يجعل فرصة التأهل متاحة لكل فرق المجموعة ومن بينها الاتحاد.
ـ السؤال.. لماذا خسر النصر والاتحاد وما هي أحوالهما في منافسات دوري أبطال آسيا؟
ـ أبدأ بالنصر وأقول إن الإدارة تتحمل الجزء “الأكبر” لما يحدث للفريق بينما يتحمل المدرب “بقية” المسؤولية.
ـ تتمثل مسؤولية الإدارة في “قرار” التعاقد مع حارس مرمى “آسيوي” أعتقد أنه ضعيف للغاية لم يقدم أي إضافة للفريق وكان بالإمكان الاستفادة من خدمات وليد عبد الله والتعاقد مع لاعب آسيوي في مركز آخر.. بل إن الحارس الأسترالي “جونز” لم يقدم للنصر الفائدة حتى في الدوري بل ظهر بمستوى عادي للغاية ويستغرب كثيرون منحه الفرصة في كل المباريات.
ـ جانب آخر من تحمل إدارة النصر مسؤولية ما يحدث للفريق يتمثل في تأخرها بالتعاقد مع مدرب بديل للسيد كارينيو إذا حضر المدرب الحالي فيتوريا بعد ما يقرب من ثلاثة أشهر.. هذا التأخير ساهم في “تأخر” معرفة فيتوريا بقدرات لاعبيه وكذلك حاجة الفريق للاعبين جدد وأخيراً معرفته بفرق مجموعته الآسيوية.
ـ جانب ثالث تتحمله إدارة النصر هو عدم تعاقدها مع لاعبين محليين متميزين لدعم الفريق خاصة في العمق الدفاعي ولو حدث ذلك لما احتاج النصر لقيد المدافع البرازيلي مايكون “آسيوياً” وقيد أمرابط بديلاً عنه.
ـ بالنسبة للمدرب فيتوريا فيتحمل المسؤولية من خلال “سوء” اختياره للمحترفين الأجانب المشاركين آسيوياً إلى جانب “ضعف” إدارته للمباريات وظهر ذلك من خلال تأخره في التغييرات وعدم توفيقه فيها.
ـ أما أسباب خسارة الاتحاد فأعتقد أن الاتحاديين “إدارة وجهاز فني ولاعبين” مشتتو الذهن، بسبب وضع الفريق في الدوري المحلي، وهذا التشتت يؤثر على تركيز اللاعبين آسيوياً.
ـ في تصوري أن على النصر والاتحاد التركيز “محلياً” من أجل استمرار المنافسة على اللقب “النصر”، والهروب من خطر الهبوط وتأمين البقاء “الاتحاد”.
ـ التركيز “محلياً” من قبل الفريقين يتمثل في عدم منح البطولة الآسيوية الاهتمام الكبير وبالتالي المشاركة بلاعبين لا يجدون الفرصة الكاملة في المنافسة “المحلية” تجنباً للإرهاق والإصابة.