رافع: الجل لا يفارقني
يزخر السفر بفوائد عديدة، وينطوي في الوقت نفسه على قدر من التحديات. وتحمل ذاكرة المسافر، خاصة إلى خارج بلاده، ذكريات متنوعة، ذهاباً وعودة. في هذا الحوار نقلب مع أحد الضيوف ذكرياته عن السفر، وضيفنا هذا الأسبوع بدر رافع، الإعلامي الرياضي.
01
أول رحلة دولية في حياتك أين كانت الوجهة وبرفقة من وماذا تتذكر عنها؟
الوجهة كانت القاهرة، العاصمة المصرية، برفقة الوالد والوالدة وإخواني عام 1986م، كنت أبلغ من العمر
7 أعوام، وكان الوالد يدرس في جامعة حلوان، والذكرى الراسخة حضورنا مسرحية فارس وبني خيبان لسمير غانم ودلال عبد العزيز.
02
بعض الناس يعشق السفر إلى حد الإدمان.. ما السبب؟
كسر الروتين، الهروب من ضغوطات العمل، والهروب الأكبر من الطقس الحار.
03
حينما تقطع تذكرة سفر بغرض السياحة.. من تختار لمرافقتك؟
زوجتي وأبنائي.
04
مدينة من العالم قررت ألا تعود إليها.. ما اسمها ولماذا؟
بانكوك، العاصمة التايلاندية، لم أرتح نفسياً
في أجوائها.
05
رحلة سفر حزينة وكئيبة ماذا حدث لك فيها؟
رحلة إلى لندن، العاصمة البريطانية، عام 2002م لعلاج جدتي فيها، وقد توفيت لاحقاً رحمها الله.
06
ما أهم ما تحمله في حقيبة سفرك؟ وما أهم ما تعود به؟
من دون مبالغة أهم ما أحمله جِل تصفيف الشعر. وأهم ما أعود به هدايا لأفراد العائلة.
07
رحلة مع العائلة وأخرى مع الأصدقاء ما الفرق؟
الفرق كبير. مع العائلة مسؤولية أكبر. مع الأصدقاء تسود الأريحية.
08
المسافرون في صالات المطار بم تنصحهم؟
رسم صورة جميلة ومشرفة عن بلادهم.