مرحلة الحصاد بدأت، ولقب الدوري معلَّق بخمس جولات وربما أقل، والظفر بالكأس يحتاج إلى اجتياز مباراتين، وكأس زايد للأندية أبطال العرب إلى الفوز بمباراتين أيضًا!
الموسم الكروي الأسخن يقترب من أسابيعه القليلة المتبقية، إذا ما استثنينا دوري أبطال آسيا الموزَّعة أدواره على موسمين، وعند اقتراب النهاية تحين ساعة مواجهة الحقائق، ويبدأ تحضير دفاتر الحساب ليعرف جمهور كل نادٍ ما لناديه وما عليه، وما أوفى به من وعود وما أخلف.
الهلال والنصر والأهلي والتعاون والاتحاد، تتنافس هذه الفرق للحصول على بطولة الدوري، وكأس الملك، وكأس زايد. الهلال يمكن أن يجمع البطولات الثلاث “الدوري، وكأس الملك، وكأس زايد”. والنصر اثنتين “الدوري، وكأس الملك”، والأهلي واحدة “كأس زايد”، والاتحاد والتعاون واحدة “كأس الملك”، ويمكن للبطولات الثلاث أن تتوزع على ثلاثة أندية.
ابحث في “جوجل” عمَّا قاله مسؤولو الأندية عند التحضير للموسم الجاري، وكم صرفوا، وبماذا وعدوا. استعد خططهم وأهدافهم وطموحاتهم وتحدياتهم، قارب ذلك بالنتائج النهائية، وأعطِ كل واحد منهم الدرجة التي يستحقها، وحتى يسهُل عليك ذلك، قم بحذف الأندية الخمسة التي ما زالت في المنافسة المشار إليها في الفقرة السابقة، وأعطِ حكمك على الأندية الـ 11 وأنت مرتاح الضمير.
مع لعب ثلاث جولات في الدوري يمكن لك أن تُسقط من حساباتك أيضًا أحد الناديين، النصر والهلال، ومع لعب الدور نصف النهائي للكأس ستُسقط ناديين آخرين، ومع لعب ذهاب نصف نهائي كأس زايد، سيبقى ناد واحد. فرصة اللعب على أكثر من بطولة، تجعل الهلال في واجهة النجاح بثنائية مع ضم كأس السوبر، فيما سيكون جمعُ النصر الدوري وكأس الملك قمة الانتصار، وكأس زايد للأهلي بمنزلة الإنقاذ لموسمه.
الهلال قبل نصف نهائي كأس الملك سيواجه دوريًّا الحزم والأهلي والتعاون، كذلك الحال مع النصر، حيث سيلعب جولاته الثلاث قبل الدور نصف النهائي للكأس أمام الرائد والاتحاد والفتح، وما سيجمعه الناديان من نقاط في الجولات الثلاث سيرمي بظلاله على ما سيقدمانه أمام التعاون والاتحاد في الكأس، فيما سيكون وضع الهلال أكثر حرجًا، حيث سيلعب وسط هذه الزحمة من التنافس أمام الأهلي في نصف نهائي كأس زايد، ولا يمكن فصل ذلك عمَّا سيؤول إليه حاله، إن إيجابًا أو سلبًا.. للموضوع صلة.
الموسم الكروي الأسخن يقترب من أسابيعه القليلة المتبقية، إذا ما استثنينا دوري أبطال آسيا الموزَّعة أدواره على موسمين، وعند اقتراب النهاية تحين ساعة مواجهة الحقائق، ويبدأ تحضير دفاتر الحساب ليعرف جمهور كل نادٍ ما لناديه وما عليه، وما أوفى به من وعود وما أخلف.
الهلال والنصر والأهلي والتعاون والاتحاد، تتنافس هذه الفرق للحصول على بطولة الدوري، وكأس الملك، وكأس زايد. الهلال يمكن أن يجمع البطولات الثلاث “الدوري، وكأس الملك، وكأس زايد”. والنصر اثنتين “الدوري، وكأس الملك”، والأهلي واحدة “كأس زايد”، والاتحاد والتعاون واحدة “كأس الملك”، ويمكن للبطولات الثلاث أن تتوزع على ثلاثة أندية.
ابحث في “جوجل” عمَّا قاله مسؤولو الأندية عند التحضير للموسم الجاري، وكم صرفوا، وبماذا وعدوا. استعد خططهم وأهدافهم وطموحاتهم وتحدياتهم، قارب ذلك بالنتائج النهائية، وأعطِ كل واحد منهم الدرجة التي يستحقها، وحتى يسهُل عليك ذلك، قم بحذف الأندية الخمسة التي ما زالت في المنافسة المشار إليها في الفقرة السابقة، وأعطِ حكمك على الأندية الـ 11 وأنت مرتاح الضمير.
مع لعب ثلاث جولات في الدوري يمكن لك أن تُسقط من حساباتك أيضًا أحد الناديين، النصر والهلال، ومع لعب الدور نصف النهائي للكأس ستُسقط ناديين آخرين، ومع لعب ذهاب نصف نهائي كأس زايد، سيبقى ناد واحد. فرصة اللعب على أكثر من بطولة، تجعل الهلال في واجهة النجاح بثنائية مع ضم كأس السوبر، فيما سيكون جمعُ النصر الدوري وكأس الملك قمة الانتصار، وكأس زايد للأهلي بمنزلة الإنقاذ لموسمه.
الهلال قبل نصف نهائي كأس الملك سيواجه دوريًّا الحزم والأهلي والتعاون، كذلك الحال مع النصر، حيث سيلعب جولاته الثلاث قبل الدور نصف النهائي للكأس أمام الرائد والاتحاد والفتح، وما سيجمعه الناديان من نقاط في الجولات الثلاث سيرمي بظلاله على ما سيقدمانه أمام التعاون والاتحاد في الكأس، فيما سيكون وضع الهلال أكثر حرجًا، حيث سيلعب وسط هذه الزحمة من التنافس أمام الأهلي في نصف نهائي كأس زايد، ولا يمكن فصل ذلك عمَّا سيؤول إليه حاله، إن إيجابًا أو سلبًا.. للموضوع صلة.