تحمل ذاكرة الرياضيين أحداثًا ومواقف لا تنسى خلال شهر رمضان المبارك.
في هذه المساحة، نستضيف اليوم صالح الداود، اللاعب الدولي السابق، الذي يقلِّب في حوار قصير أوراق ذكرياته الرمضانية.
01
مع صيامك لأيام شهر رمضان المبارك.. ما الذي يمر في ذاكرتك؟
أتذكر أيام الطفولة وكيف بدأنا الصيام وتشجيع العائلة، أوقات نكمل الصيام وأحياناً لا نكمل وأتذكر تحفيز أخي فهد لي بالمال لإكمال الصيام وكذلك أتذكر الأيام الحارة وكيفية صعوبة الصوم.
02
يظل الإفطار الرمضاني مميزاً للأسر.. من تتمنى أن يكون ضيفاً على مائدتك؟
بالتأكيد أتمنى أن يكون معي والدتي وزوجتي أم عبدالله وأبنائي، ما كان يطبق علي عندما كنت طفلاً سأطبقه على أبنائي.
03
تحضر الشوربة والسمبوسة بقوة على مائدة السعوديين على وجه التحديد خلال شهر رمضان.. فماذا تفضل؟
في رمضان دائماً أم عبدالله تفاجئني ببلح الشام مع القشطة وأعشق الشوربة مع الحاشي.
04
تطول المسافات وتتغير الأمكنة وتبقى الذكريات حاضرة.. ماذا تختزل ذاكرتك من مشاهدات صوم خارج الوطن؟
صمت خارج الوطن بسبب التحليل الرياضي وكان الجميع متعاوناً معنا لاستضافتنا من إخوتنا هناك ولم نشعر بالغربة.
05
حدث رياضي لا يمكن أن يغيب عن ذاكرتك في الشهر الفضيل؟
دائماً ما أتذكر بطولات الحواري الرمضانية وكأس العالم التي جرت في رمضان.