أعطى المسلسل السعودي “اختراق” الذي تعرضه قناة sbc تفاؤلاً لدى المشاهدين السعوديين بمستقبل مميز للدراما السعودية، كون العمل يندرج تحت فئة الإنتاج الشبابي.
ومسلسل “اختراق” من إنتاج وبطولة الممثل السعودي طلال السدر، ويشاركه في البطولة نجوم سعوديون وعرب وأوروبيون، وبالفعل حقق نجاحاً كبيراً طوال الأيام الماضية من رمضان، ما جعله يتصدر قائمة الأعمال الأكثر من مشاهدة، على الرغم من أن القناة التي تعرضه لم يمض سوى عام على إطلاقها.
وتميز عمل “اختراق” بالسيناريو والحوار والإخراج السينمائي، وأداء الممثلين، وقصة العمل، واختيار أماكن التصوير، ما يؤكد أن الشباب السعودي مبدع في شتى المجالات بما فيها الدراما متى ما أتيحت لهم الفرصة.
وبالعودة إلى طلال السدر فهو ممثل تراجيدي ومنتج طموح، يمتاز بحضوره الفني المميز، ويحرص على نجاح أعماله، إذ سخر وقته وجهده لأشهر طويلة من أجل الكتابة والتجهيز لتصوير العمل، والتنقل من دولة إلى أخرى لإخراجه بهذا الشكل المميز.
وبعد نجاح مسلسل “اختراق” يجب على صناع الدراما ومسؤولي القنوات، منح الفرصة لشبابنا، وفتح الطريق لهم، لإنتاج الأعمال الدرامية، وعدم احتكارها على المنتجين القدامى، كون أفكار الشباب تتماهى مع التطور السريع الذي يشهده الإعلام عموماً.
وعند منح الفرصة للشباب سيتغير شكل ومضمون الأعمال الدرامية لدينا، بل سيتحول معظمها إلى التراجيدي، وستكون بقصص تناقش وتعالج قضايانا بواقعية، وسيختفي البطل الأوحد في الأعمال، بل ستكون البطولة جماعية، وجل هذه المميزات ظهرت في مسلسل “اختراق”، التي نتمنى أن نراها في أعمال أخرى من إنتاج الشباب.
ومسلسل “اختراق” من إنتاج وبطولة الممثل السعودي طلال السدر، ويشاركه في البطولة نجوم سعوديون وعرب وأوروبيون، وبالفعل حقق نجاحاً كبيراً طوال الأيام الماضية من رمضان، ما جعله يتصدر قائمة الأعمال الأكثر من مشاهدة، على الرغم من أن القناة التي تعرضه لم يمض سوى عام على إطلاقها.
وتميز عمل “اختراق” بالسيناريو والحوار والإخراج السينمائي، وأداء الممثلين، وقصة العمل، واختيار أماكن التصوير، ما يؤكد أن الشباب السعودي مبدع في شتى المجالات بما فيها الدراما متى ما أتيحت لهم الفرصة.
وبالعودة إلى طلال السدر فهو ممثل تراجيدي ومنتج طموح، يمتاز بحضوره الفني المميز، ويحرص على نجاح أعماله، إذ سخر وقته وجهده لأشهر طويلة من أجل الكتابة والتجهيز لتصوير العمل، والتنقل من دولة إلى أخرى لإخراجه بهذا الشكل المميز.
وبعد نجاح مسلسل “اختراق” يجب على صناع الدراما ومسؤولي القنوات، منح الفرصة لشبابنا، وفتح الطريق لهم، لإنتاج الأعمال الدرامية، وعدم احتكارها على المنتجين القدامى، كون أفكار الشباب تتماهى مع التطور السريع الذي يشهده الإعلام عموماً.
وعند منح الفرصة للشباب سيتغير شكل ومضمون الأعمال الدرامية لدينا، بل سيتحول معظمها إلى التراجيدي، وستكون بقصص تناقش وتعالج قضايانا بواقعية، وسيختفي البطل الأوحد في الأعمال، بل ستكون البطولة جماعية، وجل هذه المميزات ظهرت في مسلسل “اختراق”، التي نتمنى أن نراها في أعمال أخرى من إنتاج الشباب.