الرضوان: فيديو هتان فاجأني
يعد تصوير الفيديو أهم أساليب التطور التي طغت في الفترة الأخيرة على مواقع التواصل الاجتماعي التي تعد محتوى إعلاميًا مرغوبًا لدى رواد السوشال ميديا، وهذا ما شهدته حسابات المنتخبات السعودية في الآونة الأخيرة. وفي هذا الحوار نستضيف الزميل مصطفى الرضوان مصور المنتخبات السعودية الذي يروي قصته منذ انضمامه إلى المنتخب.
01
كيف كانت بدايتك مع السوشال ميديا؟
مواكبة التكنولوجيا والتقدم مرورًا بعدة برامج إلى ما وصلنا إليه منذ الماسنجر وحتى طفرة السناب وتويتر والإنستجرام.
02
ما الذي تغير بعد دخولك العالم الافتراضي؟
لم يتغير شيء في عالمي سوى زيادة المعلومات والمعرفة.
03
تغريدة أو مقطع لك أثار قضية أو أثير حوله جدل؟
أبحث عن الاعتدال وعدم الدخول في أي مهاترات أو قضايا قد تؤثر على مهنيتي.
04
تغريدة كنت تتمنى أن تكون أنت من غردت بها؟
تغريدة الحساب الرسمي للمنتخبات السعودية لكرة القدم عن تحقيق منتخبنا الشاب كأس آسيا، تمنيت أن أغرد بها لأنني كنت معايشًا لتلك اللحظات مع الأخضر الشاب.
05
تقرير سبب لك إزعاجًا وآخر ساهم في تميزك؟
هو ليس تميزًا بقدر ما هو مقطع من تصوير انتشر بشكل واسع خلال أحد معسكرات المنتخب الأول، حينما سدد اللاعب هتان باهبري كرة اصطدمت بالكاميرا المعلقة داخل الشباك مما جعلها تتحطم إلى قطع صغيرة، وحصل المقطع حينها على تفاعل لا محدود وانتشار واسع.
06
هل أنت مع كشف الهوية في تويتر أم إخفائها؟
بكل تأكيد مع كشفها، فزمن الأسماء المستعارة رحل مع رحيل المنتديات.
07
هل تظن أن عصر وسائل التواصل سيتراجع كما تراجعت المنتديات؟
لا أعتقد لأن هناك منافسة كبيرة في السوشال ميديا والتطور مستمر.
08
كيف رأيت الصيام في بولندا أثناء وجودك
مع منتخب الشباب؟
متعب لكن الحمد لله وهي ليست التجربة الأولى التي أوجد فيها خارج السعودية في شهر رمضان.
09
كم عدد ساعات الصوم؟
أكثر من 17 ساعة.
10
هل أثر الصوم
على عملك؟
كلا الحمد لله الأمور كانت أفضل مما توقعت.
11
منذ متى تعمل في تصوير الفيديو؟
عملت أول فيديو مع نادي النور إذ كنت فيه مصورًا فوتوغرافيًا ومنذ ذلك الوقت تركت الفوتوغرافي ودخلت عالم الفيديو تقريبًا في منتصف عام 2016.
12
ما أول مشاركة لك
مع المنتخبات؟
بطولة آسيا تحت 19 عامًا التي حققها المنتخب السعودي.
13
لماذا الرياضيون هم الأكثر تأثيرًا في مواقع التواصل؟
لأن الرياضة أصبحت متنفسًا للجميع والكل يستطيع أن يفتي فيهـا بعكس التخصصات الأخرى.