في مثل هذه الأيام قبل 29 عامًا أصيب العالم بالذهول حين قام “صدام حسين” بغزو “الكويت”، في سابقة خطيرة لم تحدث عبر تاريخ دول الجوار العربية، واستمر العالم مترقبًا لعدة أيام ينتظر ردود الفعل وتطورات الأحداث التي كانت ستؤثر على العالم بأسره، في منطقة حباها الله بنصف مخزون العالم من النفط، فكانت أنظار العالم تنتظر رد فعل “السعودية العظمى”.
لم ينتظر العالم طويلاً، فما هي إلا بضعة أيام حتى قال “الملك فهد” رحمه الله كلمته العظيمة: “إما أن تعود الكويت أو تذهب السعودية معها”، فبدأت رحلة التحرير التي تكللت بالنجاح في السادس والعشرين من فبراير 1991، ومنذ ذلك التاريخ عرف العالم أن “الرياض” هي عاصمة القرار الخليجي والعربي والإسلامي، وأصبح هذا قدر “السعودية العظمى”.
في العقود الثلاثة الماضية شهدت المنطقة أحداثًا لم تشهدها في القرون الثلاثة السابقة لذلك، ومع كل معضلة تزيد قناعة العالم بدور القائد السعودي في إدارة الأحداث السياسية والعسكرية والاقتصادية، مع نهضة نوعية في المجالات الرياضية والترفيهية والاجتماعية التي لها الدور الأكبر في تحسين جودة الحياة التي تعد أهم ركائز رؤية 2030، ومن حظ المجتمع السعودي بكل فئاته أنه يحظى باهتمام الأمير محمد بن سلمان رائد نهضة الشباب في “السعودية العظمى”.
ملياران ونصف رقم يؤكد مكانة الرياضة والشباب في قلب وعقل ولي العهد الذي تعهّد برعاية الشباب من الجنسين وفتح الآفاق لهم، وأثق برد الفعل الإيجابي لشبابنا الذين استوعبوا النقلة النوعية في الحياة الاجتماعية فتعاملوا معها بوعي وحكمة فاقت كل التوقعات، ولذلك أتوقع من أنديتنا الرياضية رد فعل إيجابي تجاه المكرمة العظيمة من قيادة “السعودية العظمى”.
تغريدة Tweet:
“السعودية العظمى” مسمى أحرص على ترسيخه في عائلتي الصغيرة وبين طلابي في الجامعة وعبر وسائل التواصل الاجتماعي وخلال ظهوري الإعلامي، لأنني على يقين أن الإيمان بعظمة هذا الوطن العظيم سينعكس إيجابًا على مشاعري تجاهه وتعاملي معه، ولذلك أختم بمقولة الرئيس الأمريكي كيندي: “لا تسأل ماذا يقدم لك وطنك بل اسأل ماذا تقدم لوطنك” لأن الوطن سينهض بشبابه حين نقدم المصلحة العامة على مصالحنا الخاصة، فنحن نعيش عصر نهضة غير مسبوقة بقيادة تؤمن بأننا بصلابة وصمود جبل “طويق”، وعلى منصات السعودية العظمى نلتقي.
لم ينتظر العالم طويلاً، فما هي إلا بضعة أيام حتى قال “الملك فهد” رحمه الله كلمته العظيمة: “إما أن تعود الكويت أو تذهب السعودية معها”، فبدأت رحلة التحرير التي تكللت بالنجاح في السادس والعشرين من فبراير 1991، ومنذ ذلك التاريخ عرف العالم أن “الرياض” هي عاصمة القرار الخليجي والعربي والإسلامي، وأصبح هذا قدر “السعودية العظمى”.
في العقود الثلاثة الماضية شهدت المنطقة أحداثًا لم تشهدها في القرون الثلاثة السابقة لذلك، ومع كل معضلة تزيد قناعة العالم بدور القائد السعودي في إدارة الأحداث السياسية والعسكرية والاقتصادية، مع نهضة نوعية في المجالات الرياضية والترفيهية والاجتماعية التي لها الدور الأكبر في تحسين جودة الحياة التي تعد أهم ركائز رؤية 2030، ومن حظ المجتمع السعودي بكل فئاته أنه يحظى باهتمام الأمير محمد بن سلمان رائد نهضة الشباب في “السعودية العظمى”.
ملياران ونصف رقم يؤكد مكانة الرياضة والشباب في قلب وعقل ولي العهد الذي تعهّد برعاية الشباب من الجنسين وفتح الآفاق لهم، وأثق برد الفعل الإيجابي لشبابنا الذين استوعبوا النقلة النوعية في الحياة الاجتماعية فتعاملوا معها بوعي وحكمة فاقت كل التوقعات، ولذلك أتوقع من أنديتنا الرياضية رد فعل إيجابي تجاه المكرمة العظيمة من قيادة “السعودية العظمى”.
تغريدة Tweet:
“السعودية العظمى” مسمى أحرص على ترسيخه في عائلتي الصغيرة وبين طلابي في الجامعة وعبر وسائل التواصل الاجتماعي وخلال ظهوري الإعلامي، لأنني على يقين أن الإيمان بعظمة هذا الوطن العظيم سينعكس إيجابًا على مشاعري تجاهه وتعاملي معه، ولذلك أختم بمقولة الرئيس الأمريكي كيندي: “لا تسأل ماذا يقدم لك وطنك بل اسأل ماذا تقدم لوطنك” لأن الوطن سينهض بشبابه حين نقدم المصلحة العامة على مصالحنا الخاصة، فنحن نعيش عصر نهضة غير مسبوقة بقيادة تؤمن بأننا بصلابة وصمود جبل “طويق”، وعلى منصات السعودية العظمى نلتقي.