وضع البريطانيون قوانين كرة القدم فأصبح من حقهم امتلاك نصف مقاعد IFAB المخولة بسنّ أنظمة اللعبة، واستمروا في قيادة الركب بدلاً من السير خلفه، فقررت أندية “بريميرليج” إقفال سوق الانتقالات الصيفية قبل انطلاق الدوري بيوم حتى لا تربك عمل المدربين الذين أجمعوا على هذا القرار، فكان عصر الخميس موعداً لإقفال “ميركاتو البريميرليج”.
سنحكم على نجاح أو فشل الأندية بنهاية الموسم، ولكن المؤشرات تقول إن عمل الإدارات تفاوت بين الفشل والنجاح بحسب الفارق بين الطموح والواقع، وبقراءة بسيطة يرى المراقبون أن بطل الدوري للنسختين الماضيتين “مانشستر سيتي” كان يملك تشكيلة أساسية تدعمها دكة بدلاء قوية، فازداد قوّة بإضافة “رودري” لخط الوسط القوي جداً، وتدعيم الدكة بأحد أفضل من يلعب بمركز الظهير الأيمن “كانسيلو”، وشاركه النجاح “توتنهام” بالإنفاق السخي عكس التوقعات بعد الإنفاق على الملعب الذي مازلت أتمنى أن يسمى “استاد السعودية”، إلا أن قدوم “دومبلي وسيلسو وسيسقنون” يدل على جدية الإدارة في المنافسة، ويأتي خلفهما “أرسنال” الذي كسر أرقامه السابقة بجلب “بيبي” ثم “تيرني ولويز” آخر أيام “ميركاتو البريميرليج”.
الثلاثة الآخرون تفاوتت لديهم نسبة الفشل من “تشيلسي” الممنوع من التسجيل إلى “ليفربول” القوي جداً والمعتمد على عودة المصابين، لنصل إلى أكبر الفاشلين بالسوق “مانشستر يونايتد” الذي تواصل إدارته التخبط بالقرارات التي تكلفها الكثير من المال وتحقق القليل من النتائج، فبعد المبالغة في سعر “بوجبا” وراتب “سانشيز” يأتي “مقواير” بثمانين مليون باوند ومعه نجمان صاعدان يصعب المراهنة عليهما، في حين يغادر “لوكاكو” ومعه “هيريرا” دون جلب بديل يعوض النقص في الفريق الناقص ليتواصل فشل “وودورد” في “ميركاتو البريميرليج”.
تغريدة Tweet:
فشل “اليونايتد” بالتعاقدات وهو الأغنى في العالم أعاد للواجهة مطالبات الجماهير الغاضبة برحيل ملاك النادي “عائلة قليزر” الأمريكية التي تهتم بالجانب المادي التسويقي وتهمل العمل على أرض الملعب، رغم أن نتائج الفريق هي السبب الأول لنجاح التسويق، كما أن نائب الرئيس التنفيذي الذي يدير النادي “إد وودورد” لا يزال المكروه الأكثر بالنادي لدرجة اتهامه بأنه السبب الأول في عدم نهوض الفريق بعد رحيل الثنائي المدرب “فيرجسون” والرئيس “ديفيد جيل”، ولذلك أجدد المطالبة والأمل بأن يتقدم “صندوق الاستثمارات العامة السعودي” لشراء النادي، وعلى منصات الاستثمار نلتقي،
سنحكم على نجاح أو فشل الأندية بنهاية الموسم، ولكن المؤشرات تقول إن عمل الإدارات تفاوت بين الفشل والنجاح بحسب الفارق بين الطموح والواقع، وبقراءة بسيطة يرى المراقبون أن بطل الدوري للنسختين الماضيتين “مانشستر سيتي” كان يملك تشكيلة أساسية تدعمها دكة بدلاء قوية، فازداد قوّة بإضافة “رودري” لخط الوسط القوي جداً، وتدعيم الدكة بأحد أفضل من يلعب بمركز الظهير الأيمن “كانسيلو”، وشاركه النجاح “توتنهام” بالإنفاق السخي عكس التوقعات بعد الإنفاق على الملعب الذي مازلت أتمنى أن يسمى “استاد السعودية”، إلا أن قدوم “دومبلي وسيلسو وسيسقنون” يدل على جدية الإدارة في المنافسة، ويأتي خلفهما “أرسنال” الذي كسر أرقامه السابقة بجلب “بيبي” ثم “تيرني ولويز” آخر أيام “ميركاتو البريميرليج”.
الثلاثة الآخرون تفاوتت لديهم نسبة الفشل من “تشيلسي” الممنوع من التسجيل إلى “ليفربول” القوي جداً والمعتمد على عودة المصابين، لنصل إلى أكبر الفاشلين بالسوق “مانشستر يونايتد” الذي تواصل إدارته التخبط بالقرارات التي تكلفها الكثير من المال وتحقق القليل من النتائج، فبعد المبالغة في سعر “بوجبا” وراتب “سانشيز” يأتي “مقواير” بثمانين مليون باوند ومعه نجمان صاعدان يصعب المراهنة عليهما، في حين يغادر “لوكاكو” ومعه “هيريرا” دون جلب بديل يعوض النقص في الفريق الناقص ليتواصل فشل “وودورد” في “ميركاتو البريميرليج”.
تغريدة Tweet:
فشل “اليونايتد” بالتعاقدات وهو الأغنى في العالم أعاد للواجهة مطالبات الجماهير الغاضبة برحيل ملاك النادي “عائلة قليزر” الأمريكية التي تهتم بالجانب المادي التسويقي وتهمل العمل على أرض الملعب، رغم أن نتائج الفريق هي السبب الأول لنجاح التسويق، كما أن نائب الرئيس التنفيذي الذي يدير النادي “إد وودورد” لا يزال المكروه الأكثر بالنادي لدرجة اتهامه بأنه السبب الأول في عدم نهوض الفريق بعد رحيل الثنائي المدرب “فيرجسون” والرئيس “ديفيد جيل”، ولذلك أجدد المطالبة والأمل بأن يتقدم “صندوق الاستثمارات العامة السعودي” لشراء النادي، وعلى منصات الاستثمار نلتقي،
