وضع الشبابيون أيديهم على قلوبهم منتصف الشوط الأول، بعد أن استدعى التونسي فاروق بن مصطفى، حارس مرمى الفريق، الجهاز الطبي بعد شعوره بآلام في العضلة الأمامية، لكنه تعافى وواصل اللعب حتى نهاية المباراة.