|


عبد الرحمن بن جزا
2019.09.15 | 11:32 pm

العشير اللي عشيرة عشير الغانمين
الله يصبر عيونه عنه.. ويعينها
إن بغى يشره بيستقبله عذر سمين
در النشاما عادة مااهم مخلينها
راحت آه والسعاده مراح الطيبين
وراحت الضحكه وراها ولادري وينها
الوكاد اني مع الشوق والوحده رهين
والحسايف ماكلتني عليييك بعينها
ما يذكرني حنيني عليك الا حنين
من بدم حوارها نقعوا.. رجلينها
شلهبوه اللي على الواجبة مستعجلين
ولا عرضو بالجيب بين الحوار وبينها
اه يا محلا تفاصيل ليل العاشقين
وساعة دایم من الشوق متباطينها
يوم “تجمعنا” وحنا عليها ميتين
كن الأرض أتشيلنا ل السماء بيدينها
لا تلومين اللي اصبح عقب هدي حزين
ليلة من دونك تمرني يا شينها
كل يوم أقول بكره تزين وما تزين
والحياه بكبرها أصلا ماهو بمن زينها