مصادر لـ”الرياضية”: ”الأمير منصور بن مشعل المشرف العام على الفريق الأول في النادي الأهلي يتكفل بقيمة الشرط الجزائي لإلغاء عقد الكرواتي برانكو البالغة 8 ملايين ريال، ويتواجد الآن صالح المحمدي المدرب السعودي للإشراف على تدريبات الفريق”.
في الوقت الذي يعيش النادي الأهلي مفترق الطرق قفز كثير من الأهلاويين من سفينة الراقي وتعمدوا خرقها لتغرق في الفشل، مع كل هذه الظروف المحبطة رفض المشرف العام على كرة القدم في النادي الأهلي الأمير منصور بن مشعل أن يستسلم للضغوط الجماهير والحملة الإعلامية المنظمة من بعض الإعلاميين الأهلاويين التي تهدف إلى إسقاط الإدارة الحالية وداعمها لتحقيق مصالح شخصية ودعم معسكر على خلاف مع التوجهات الحالية.
يقع على عاتق المشجع الأهلاوي اليوم مسؤولية كبيرة بشأن التعاون مع إدارة النادي الأهلي الجديدة، برئاسة أحمد الصائغ، من خلال الصبر وعدم المبالغة في المطالب في ظل ما يعيشه النادي في المرحلة الانتقالية التي يصاحبها إصلاحات إدارية وشرفية.
العمل الإداري من الأمور المعقدة في مسيرة أي نادٍ، كثير من الملفات الشائكة والعالقة حرصت الإدارة الحالية على حلها، لكن الأمور في الأهلي شائكة ومعقدة لأسباب تتحملها إدارات سابقة والإدارة الحالية خاصة في ظل وجود إدارة عميقة تعطل أي مشروع إصلاحي في البيت الأهلاوي. العواصف التي مر بها البيت الأهلاوي أخيراً ليس من السهل تجاوزها، والتي سوف تؤثر سلباً على نفسية اللاعبين، ومن المتوقع في الجولات القادمة نلمس تدهور مستوى الفريق فنياً.ليس هناك أي شك أن الأمير منصور بن مشعل المشرف العام على كرة القدم في النادي الأهلي يعيش اختباراً صعباً لكسب ثقة المدرج الأهلاوي لإصلاح الخلل الإداري والفني، ولن يكون في يد الأمير عصا سحرية لعلاج مشاكل الأهلي في غمضة عين، الوضع الراهن يحتاج إلى ترتيب البيت الأهلاوي من الداخل وتحديد المهم وتوزيعها على أكثر من شخص وألا تكون السلطة في يد شخص واحد.
لا يبقى إلا أن أقول:
يجب أن يدرك المشجع الأهلاوي أن الإدارة الحالية والتي يقف خلفها الأمير منصور بن مشعل في ظل الظروف الراهنة غير مطالبة بتحقيق بطولة الدوري السعودي للمحترفين، لأن المشاكل الداخلية في النادي تحتاج إلى وقت طويل لعلاجها. قطف ثمار النجاح في الأندية يحتاج إلى استقرار إداري، كرسي رئاسة النادي الأهلي خلال موسمين تعاقب عليه خمسة رؤساء، ولكل رئيس رؤية وإستراتيجية تختلف عن الآخر، مما يؤثر سلباً على عدم استقرار الأهلي إدارياً.
قبل أن ينام طفل الـــ”هندول” يسأل:
هل يصبر المشجع الأهلاوي على الأمير منصور بن مشعل أم يطالب برحيله؟!
في الوقت الذي يعيش النادي الأهلي مفترق الطرق قفز كثير من الأهلاويين من سفينة الراقي وتعمدوا خرقها لتغرق في الفشل، مع كل هذه الظروف المحبطة رفض المشرف العام على كرة القدم في النادي الأهلي الأمير منصور بن مشعل أن يستسلم للضغوط الجماهير والحملة الإعلامية المنظمة من بعض الإعلاميين الأهلاويين التي تهدف إلى إسقاط الإدارة الحالية وداعمها لتحقيق مصالح شخصية ودعم معسكر على خلاف مع التوجهات الحالية.
يقع على عاتق المشجع الأهلاوي اليوم مسؤولية كبيرة بشأن التعاون مع إدارة النادي الأهلي الجديدة، برئاسة أحمد الصائغ، من خلال الصبر وعدم المبالغة في المطالب في ظل ما يعيشه النادي في المرحلة الانتقالية التي يصاحبها إصلاحات إدارية وشرفية.
العمل الإداري من الأمور المعقدة في مسيرة أي نادٍ، كثير من الملفات الشائكة والعالقة حرصت الإدارة الحالية على حلها، لكن الأمور في الأهلي شائكة ومعقدة لأسباب تتحملها إدارات سابقة والإدارة الحالية خاصة في ظل وجود إدارة عميقة تعطل أي مشروع إصلاحي في البيت الأهلاوي. العواصف التي مر بها البيت الأهلاوي أخيراً ليس من السهل تجاوزها، والتي سوف تؤثر سلباً على نفسية اللاعبين، ومن المتوقع في الجولات القادمة نلمس تدهور مستوى الفريق فنياً.ليس هناك أي شك أن الأمير منصور بن مشعل المشرف العام على كرة القدم في النادي الأهلي يعيش اختباراً صعباً لكسب ثقة المدرج الأهلاوي لإصلاح الخلل الإداري والفني، ولن يكون في يد الأمير عصا سحرية لعلاج مشاكل الأهلي في غمضة عين، الوضع الراهن يحتاج إلى ترتيب البيت الأهلاوي من الداخل وتحديد المهم وتوزيعها على أكثر من شخص وألا تكون السلطة في يد شخص واحد.
لا يبقى إلا أن أقول:
يجب أن يدرك المشجع الأهلاوي أن الإدارة الحالية والتي يقف خلفها الأمير منصور بن مشعل في ظل الظروف الراهنة غير مطالبة بتحقيق بطولة الدوري السعودي للمحترفين، لأن المشاكل الداخلية في النادي تحتاج إلى وقت طويل لعلاجها. قطف ثمار النجاح في الأندية يحتاج إلى استقرار إداري، كرسي رئاسة النادي الأهلي خلال موسمين تعاقب عليه خمسة رؤساء، ولكل رئيس رؤية وإستراتيجية تختلف عن الآخر، مما يؤثر سلباً على عدم استقرار الأهلي إدارياً.
قبل أن ينام طفل الـــ”هندول” يسأل:
هل يصبر المشجع الأهلاوي على الأمير منصور بن مشعل أم يطالب برحيله؟!