حداد: سول أصابتني بالملل
يزخر السفر بفوائد عدة، مقابل قدرٍ من التحديات. وتحمل ذاكرة المسافر ذكريات مختلفة، ذهابًا وعودة.
في هذا الحوار، نقلب مع أحد الضيوف ذكرياته عن السفر، وضيفنا، هذا الأسبوع، عبد الهادي حداد، حارس المرمى المعتزل بعد مسيرةٍ مع فريق الأهلي الأول لكرة القدم.
01
أول رحلة دولية في حياتك، أين كانت الوجهة وبرفقة مَن، وماذا تتذكر منها؟
الوجهة كانت القاهرة، برفقة العائلة. ما أتذكره أنني كنت في عمر سبعة أعوام.
02
بعضهم يعشق السفر إلى حد الإدمان.. ما السبب؟
الهروب من ضغوط الحياة، وتغيير الروتين اليومي، والاستجمام.
03
حينما تقطع تذكرة سفر بغرض السياحة.. مَن تختار لمرافقتك؟
حاليًّا، لا أختار سوى أسرتي ووالدتي وإخواني.
04
مدينة من العالم قرَّرت ألا تعود إليها.. ما اسمها ولماذا؟
سول، عاصمة كوريا الجنوبية. رحلتي إليها كانت مملة.
05
رحلة سفر حزينة وكئيبة.. ماذا حدث لك فيها؟
رحلة داخلية لحضور مراسم دفن الكابتن خالد الرويحي، أخي وصديقي رحمه الله.
06
ما أهم ما تحمله في حقيبة سفرك؟ وما أهم ما تعود به؟
أهم ما أحمله سبحتي، وأهم ما أعود به الهدايا.
07
رحلة مع العائلة وأخرى مع الأصدقاء.. ما الفرق؟
في رحلة العائلة، أستمتع بسعادة أفرادها. في رحلة الأصدقاء، المتعة والسعادة للجميع.