كل شيء تغير في بلادي من الجميل إلى الأجمل، من التطلع إلى تحقيق المعجز، من الأمل إلى تجاوز الممكن، من الحلم إلى صباحات الإشراق بالعمل والمنجز.
لم يعد للانتظار زمن فقد شغلناه بالحركة، ولم يعد للفعل مكان فقد ضاقت بالعطاء وبالهمم، ولا للأماني مساحة بعد أن صغرت على حجم الواقع الذي تحقق.
حفل تدشين موسم الدرعية وحده عالم تداخلت فيه أمجاد ماض ومستقبل، حلم وحقيقة، صور من التاريخ وأضواء امتدت من أعماقه للمكان من سهوله إلى جباله، ومن تراب أوديته إلى رؤوس نخيله، ومن ذكريات شيبه إلى عزم وتوثب شبابه.
ما صار واقعًا هو أن مدن بلادي أضاءت أنوارها أكثر حتى خطفت أبصار العالم، وما تم صنعه في كل مناسبة بات محطة يتزود منها الشغوفون بالإبداع، والحياة والعمل والأمل، ويجدد في الأذهان أن هذه الأرض هي التي منحت الدنيا بأسرها الإيمان والخير والسلام.
ليلة ساحرة اختلط فيها الحنين للماضي بالرغبة في الانطلاق للمستقبل، هفهفات جريد النخيل بالنغم، وصوت عبد العزيز الفيصل الحاضر بصوت الأجداد في حي طريف أن المجد والخلود للوطن، والعز والإباء لقادته وشعبه، والروح والمال دون ترابه.
4 بطولات في رياضات عالمية في موسم الدرعية وكأنها تحاول أن تحاكي عاصمة السعودية الأولى أم البطولات لقرون، أولها نزال الدرعية التاريخي على لقب الوزن الثقيل، وكأس الدرعية للتنس أول بطولة تنس دولية تستضيفها المملكة، وفورمولا إي الدرعية للمرة الثانية، ومهرجان الدرعية للفروسية بمشاركة 150 فارسًا وفارسة من كل العالم.
هيئة الرياضة وعدت بموسم تاريخي يستكمل مسيرة النجاح، ولأن ليلة التدشين العنوان فالكل على ثقة في مضمون الكتاب الذي فتح صفحاته رئيس هيئة الرياضة، من أجل أن يشاركه كل الشباب وكل من في البلاد ليخطُّوا تفاصيله كلمة كلمة، وحرفًا حرفًا، بالحضور والمشاركة وبإعطاء الصورة الحقيقية للإنسان السعودي.
البطولات نزهة لا تعوض في عالم الرياضة الحقيقي، الملاكمة والفورمولا والتنس والفروسية وهي التي لا يمكن أن تجتمع في مكان أو زمن واحد حتى ولو في الأولمبياد، يعني أن موسم الدرعية سيعتلي منصات ويتسيد ساحات الإعلام وميادين اهتمام عشاق هذه الألعاب في العالم، وبالتالي فكل السعوديين على رادارات المتابعة والترقب وهي فرصة لنقول جميعنا نحن هنا، هذا نحن.
شكرًا عبد لعزيز بن تركي الفيصل إذ كنت النموذج لأبناء جيلك من شباب الوطن، الذي سيتمثل رقيك وتواضعك وجهدك وبذلك وسعيك للمجد والعلياء بهم وببلادنا.
لم يعد للانتظار زمن فقد شغلناه بالحركة، ولم يعد للفعل مكان فقد ضاقت بالعطاء وبالهمم، ولا للأماني مساحة بعد أن صغرت على حجم الواقع الذي تحقق.
حفل تدشين موسم الدرعية وحده عالم تداخلت فيه أمجاد ماض ومستقبل، حلم وحقيقة، صور من التاريخ وأضواء امتدت من أعماقه للمكان من سهوله إلى جباله، ومن تراب أوديته إلى رؤوس نخيله، ومن ذكريات شيبه إلى عزم وتوثب شبابه.
ما صار واقعًا هو أن مدن بلادي أضاءت أنوارها أكثر حتى خطفت أبصار العالم، وما تم صنعه في كل مناسبة بات محطة يتزود منها الشغوفون بالإبداع، والحياة والعمل والأمل، ويجدد في الأذهان أن هذه الأرض هي التي منحت الدنيا بأسرها الإيمان والخير والسلام.
ليلة ساحرة اختلط فيها الحنين للماضي بالرغبة في الانطلاق للمستقبل، هفهفات جريد النخيل بالنغم، وصوت عبد العزيز الفيصل الحاضر بصوت الأجداد في حي طريف أن المجد والخلود للوطن، والعز والإباء لقادته وشعبه، والروح والمال دون ترابه.
4 بطولات في رياضات عالمية في موسم الدرعية وكأنها تحاول أن تحاكي عاصمة السعودية الأولى أم البطولات لقرون، أولها نزال الدرعية التاريخي على لقب الوزن الثقيل، وكأس الدرعية للتنس أول بطولة تنس دولية تستضيفها المملكة، وفورمولا إي الدرعية للمرة الثانية، ومهرجان الدرعية للفروسية بمشاركة 150 فارسًا وفارسة من كل العالم.
هيئة الرياضة وعدت بموسم تاريخي يستكمل مسيرة النجاح، ولأن ليلة التدشين العنوان فالكل على ثقة في مضمون الكتاب الذي فتح صفحاته رئيس هيئة الرياضة، من أجل أن يشاركه كل الشباب وكل من في البلاد ليخطُّوا تفاصيله كلمة كلمة، وحرفًا حرفًا، بالحضور والمشاركة وبإعطاء الصورة الحقيقية للإنسان السعودي.
البطولات نزهة لا تعوض في عالم الرياضة الحقيقي، الملاكمة والفورمولا والتنس والفروسية وهي التي لا يمكن أن تجتمع في مكان أو زمن واحد حتى ولو في الأولمبياد، يعني أن موسم الدرعية سيعتلي منصات ويتسيد ساحات الإعلام وميادين اهتمام عشاق هذه الألعاب في العالم، وبالتالي فكل السعوديين على رادارات المتابعة والترقب وهي فرصة لنقول جميعنا نحن هنا، هذا نحن.
شكرًا عبد لعزيز بن تركي الفيصل إذ كنت النموذج لأبناء جيلك من شباب الوطن، الذي سيتمثل رقيك وتواضعك وجهدك وبذلك وسعيك للمجد والعلياء بهم وببلادنا.