أحداث رياضية عملاقة ستستضيفها مملكتنا الغالية في الأسابيع القليلة المقبلة حيث تتجه أنظار العالم كله في السابع من ديسمبر المقبل صوب الدرعية التي ستحتضن اللقاء الثأري بين الملاكم الأمريكي آندي رويز ونظيره البريطاني أنطوني جوشوا على أطلال اللقاء السابق الذي أقيم في نيويورك قبل ستة أشهر والذي استطاع فيه رويز أن يتغلب على جوشوا بالضربة القاضية في الجولة السابعة ليحدث مفاجأة من العيار الثقيل ستجعل من اللقاء الثاني محور اهتمام محبي هذه اللعبة الجماهيرية في كل أرجاء العالم.
الجدير بالذكر أن حسم استضافة الدرعية لهذا الحدث الرياضي العالمي الكبير لم يكن سهلاً كما يتصور البعض، بل مر بتحديات كبيرة كان آخرها السباق مع العاصمة الويلزية كارديف والتي تقدمت بترشحها لاستضافة هذا النزال التاريخي الهام، ولكن الدرعية نجحت بجهود الرجال في التفوق عليها.
أيضا ستستضيف العاصمة السعودية الرياض نزالاً تاريخياً آخر في منتصف شهر نوفمبر المقبل، حيث يحتضن ملعب الملك فهد الدولي مباراة السوبر كلاسيكو بين منتخب البرازيل ونظيره الأرجنتيني بنجومهما الكبار في مقدمهم البرازيلي نيمار والأرجنتيني ميسي ذلك ضمن فعاليات موسم الرياض والذي سيمتد لنحو شهرين.
بصراحة هي أحداث رياضية عالمية تبعث على الفخر والاعتزاز وتؤكد اهتمام قيادتنا الحكيمة بقطاع الشباب والرياضة بشكل غير مسبوق، ليس ذلك فحسب، بل إن احتضان مثل هذه الفعاليات التي تحمل اصداء عالمية واسعة يأتي بمثابة إعلان بحضارية بلادنا حماها الله من كل سوء.
محفوف بالأمل يا الأخضر
يستضيف منتخبنا الوطني اليوم نظيره السنغافوري ضمن فعاليات التصفيات الآسيوية في الحبيبة بريدة على أمل محو الصورة الباهتة الذي ظهر بها الأخضر في لقاء اليمن والذي انتهى بالتعادل بهدفين لكل منهما وهي النتيجة نفسها التي آلت إليها مباراة اليمن وسنغافورة مما يعكس واقع أن لقاء سنغافورة لن يكون سهلا، وما يؤكد ذلك أن المنتخب السنغافوري يتصدر قائمة ترتيب المجموعة بأربع نقاط بعد فوزه على منتخب فلسطين بهدفين لواحد متقدماً بمباراة عن المنتخب السعودي.
والواقع أنه في المباراة الماضية كان واضحاً أن الفرنسي رينارد لم يتعرف بعد على عناصر المنتخب، وبالتالي جاء الأداء والنتيجة دون مستوى التطلعات وهو مطالب في لقاء اليوم بظهور جيد للأخضر يخطف معه نقاط المباراة ليعود إلى الطليعة بعدما أمضى الفرنسي فترة كافية في قيادة المنتخب والتعرف على إمكانات لاعبيه، نسأل الله التوفيق لمنتخبنا الوطني.
الجدير بالذكر أن حسم استضافة الدرعية لهذا الحدث الرياضي العالمي الكبير لم يكن سهلاً كما يتصور البعض، بل مر بتحديات كبيرة كان آخرها السباق مع العاصمة الويلزية كارديف والتي تقدمت بترشحها لاستضافة هذا النزال التاريخي الهام، ولكن الدرعية نجحت بجهود الرجال في التفوق عليها.
أيضا ستستضيف العاصمة السعودية الرياض نزالاً تاريخياً آخر في منتصف شهر نوفمبر المقبل، حيث يحتضن ملعب الملك فهد الدولي مباراة السوبر كلاسيكو بين منتخب البرازيل ونظيره الأرجنتيني بنجومهما الكبار في مقدمهم البرازيلي نيمار والأرجنتيني ميسي ذلك ضمن فعاليات موسم الرياض والذي سيمتد لنحو شهرين.
بصراحة هي أحداث رياضية عالمية تبعث على الفخر والاعتزاز وتؤكد اهتمام قيادتنا الحكيمة بقطاع الشباب والرياضة بشكل غير مسبوق، ليس ذلك فحسب، بل إن احتضان مثل هذه الفعاليات التي تحمل اصداء عالمية واسعة يأتي بمثابة إعلان بحضارية بلادنا حماها الله من كل سوء.
محفوف بالأمل يا الأخضر
يستضيف منتخبنا الوطني اليوم نظيره السنغافوري ضمن فعاليات التصفيات الآسيوية في الحبيبة بريدة على أمل محو الصورة الباهتة الذي ظهر بها الأخضر في لقاء اليمن والذي انتهى بالتعادل بهدفين لكل منهما وهي النتيجة نفسها التي آلت إليها مباراة اليمن وسنغافورة مما يعكس واقع أن لقاء سنغافورة لن يكون سهلا، وما يؤكد ذلك أن المنتخب السنغافوري يتصدر قائمة ترتيب المجموعة بأربع نقاط بعد فوزه على منتخب فلسطين بهدفين لواحد متقدماً بمباراة عن المنتخب السعودي.
والواقع أنه في المباراة الماضية كان واضحاً أن الفرنسي رينارد لم يتعرف بعد على عناصر المنتخب، وبالتالي جاء الأداء والنتيجة دون مستوى التطلعات وهو مطالب في لقاء اليوم بظهور جيد للأخضر يخطف معه نقاط المباراة ليعود إلى الطليعة بعدما أمضى الفرنسي فترة كافية في قيادة المنتخب والتعرف على إمكانات لاعبيه، نسأل الله التوفيق لمنتخبنا الوطني.