|


2019.10.13 | 10:26 pm

على الساعة اللي ماهي بساعة الميلاد
وصل قلبي يشيل المعاذير بين يديه
غفل وأسرف وعاند وقصر شوي وزاد
وصحي صحوة اللي بيتدارك خطأ ماضيه
جلس لك مجاليس الأذلاء من الأسياد
وراضي بها في حشمة اللي يبي يرضيه
قبل لاتسوقه للعذر/ طايع ومنقاد
واللي حوله من الكبرياء مايفكر فيه
قسم بالله وفي ذمتي كان ربك راد
انه كل مايذكر ... يحاول ينسيكيه !
عطه من سماح ومن عفو صفحتين جداد
ترى والله انه مخطي وفيه مايكفيه
وده لو وقف نبضه وجت لحظة الميعاد
ولا قلت ميده في سياق المعاتب: ليه؟
كلاه الندم مثل أكلت الجايعين الزاد
وذبحه الحياء لا عاد أجيبه ولا أوديه
تجاوز عنه من قلب وأوعدك مایعتاد
واذا قلت لي يمديه ؟ ب اقول لك يمديه
ميلاف