1ـ فائدة الخيال:
تنظر إلى أطفال يُطيّرون طائرات ورقيّة، ليس لديك خيوط ولا قماش ولا ورق، لكنك تتخيل كل ذلك وأنك تُطيّر طائرة ورقيّة مثلهم!.
فائدة الخيال أن طائرتك يمكن أن ترتفع إلى أعلى أكثر من بقية الطائرات!.
2ـ الملافظ سعد:
مثلًا، نحن ندري أن: "الله يحسن خاتمتنا" دعاء طيّب وأمنية كل مسلم، مع ذلك لا أظنّ أن قولها يكون مناسبًا أثناء زيارتنا لمريض في المستشفى بالكاد يتحرك، أو في حالة حرجة!.
3ـ أحيانًا:
وبالذات حين تُسأل أسئلة شخصيّة جدًّا، يكون الرد المناسب بالنسبة لي: "ما هو شغلك"!. لكنني عادةً، أتجاهل السؤال ولا أرد، وذلك من مبدأ أنّ معرفة هذا النوع من الناس بحقوقهم من عدمها، يدخل أساسًا في خانة "ما هو شغلي"!.
4ـ أرسل لي:
في قصيدة "سيّد البيد" لمحمد الثبيتي، من هو المقصود بسيّد البيد؟!. كان ردّي: حتى لو كان هناك جواب، فإن هذا السؤال ليس إلا خروج من الفن إلى الواقع.. من الشعور إلى المعلومة!.
5ـ فيما يخص "الحظر":
بعد تجربة، وصلت إلى هذه القناعة: الحياة فيها من المُنغّصات ما يكفي!. حسابك مجلسك "الافتراضي"، ولأنه افتراضي فعليه أن يُسعدك!. احظر واحظر واحظر، إلى أن تقترب من شرب قهوتك في مجلسٍ ما فيه نفسٍ ثقيلة!.
6ـ على الأطبّاء أن يكونوا أكثر تواضعًا, فكل حاضرٍ يشبه الفضيلة لهم مسبوق بماضٍ يُشبه الجريمة!. على من يتباهى منهم بقدرته على وصف الدواء والمعالجة أنْ يتذكّر أنّ أجداده من الأطبّاء ما علّموه ذلك إلا بعد أن تعلّموه على حساب أجدادنا من المرضى!.
7ـ في الجبهة:
ـ قال: بيني وبينك قرون. قلت: صحيح.. قرونك!.
ـ قال: "والله إنك فاضي"!. قلت: على أي حال، الفاضي خير من الممتلئ بمتابعة أحوال الناس بهذه الطريقة!.
8ـ أخيرًا:
خذ من تجارب الناس ونصائحهم ما تريد، مواعظ وعِبَر وأمثلة ودروس، وأخيرًا ثِق بهذا أو تشكّك.. على هواك!: في النهاية لن تتقدّم، ولن تُقدّم شيئًا لك أو لهم أو لمن يجيئون بعدك وبعدهم، ما لم ترتكب أخطاءك وهفواتك الخاصّة بك!.
تنظر إلى أطفال يُطيّرون طائرات ورقيّة، ليس لديك خيوط ولا قماش ولا ورق، لكنك تتخيل كل ذلك وأنك تُطيّر طائرة ورقيّة مثلهم!.
فائدة الخيال أن طائرتك يمكن أن ترتفع إلى أعلى أكثر من بقية الطائرات!.
2ـ الملافظ سعد:
مثلًا، نحن ندري أن: "الله يحسن خاتمتنا" دعاء طيّب وأمنية كل مسلم، مع ذلك لا أظنّ أن قولها يكون مناسبًا أثناء زيارتنا لمريض في المستشفى بالكاد يتحرك، أو في حالة حرجة!.
3ـ أحيانًا:
وبالذات حين تُسأل أسئلة شخصيّة جدًّا، يكون الرد المناسب بالنسبة لي: "ما هو شغلك"!. لكنني عادةً، أتجاهل السؤال ولا أرد، وذلك من مبدأ أنّ معرفة هذا النوع من الناس بحقوقهم من عدمها، يدخل أساسًا في خانة "ما هو شغلي"!.
4ـ أرسل لي:
في قصيدة "سيّد البيد" لمحمد الثبيتي، من هو المقصود بسيّد البيد؟!. كان ردّي: حتى لو كان هناك جواب، فإن هذا السؤال ليس إلا خروج من الفن إلى الواقع.. من الشعور إلى المعلومة!.
5ـ فيما يخص "الحظر":
بعد تجربة، وصلت إلى هذه القناعة: الحياة فيها من المُنغّصات ما يكفي!. حسابك مجلسك "الافتراضي"، ولأنه افتراضي فعليه أن يُسعدك!. احظر واحظر واحظر، إلى أن تقترب من شرب قهوتك في مجلسٍ ما فيه نفسٍ ثقيلة!.
6ـ على الأطبّاء أن يكونوا أكثر تواضعًا, فكل حاضرٍ يشبه الفضيلة لهم مسبوق بماضٍ يُشبه الجريمة!. على من يتباهى منهم بقدرته على وصف الدواء والمعالجة أنْ يتذكّر أنّ أجداده من الأطبّاء ما علّموه ذلك إلا بعد أن تعلّموه على حساب أجدادنا من المرضى!.
7ـ في الجبهة:
ـ قال: بيني وبينك قرون. قلت: صحيح.. قرونك!.
ـ قال: "والله إنك فاضي"!. قلت: على أي حال، الفاضي خير من الممتلئ بمتابعة أحوال الناس بهذه الطريقة!.
8ـ أخيرًا:
خذ من تجارب الناس ونصائحهم ما تريد، مواعظ وعِبَر وأمثلة ودروس، وأخيرًا ثِق بهذا أو تشكّك.. على هواك!: في النهاية لن تتقدّم، ولن تُقدّم شيئًا لك أو لهم أو لمن يجيئون بعدك وبعدهم، ما لم ترتكب أخطاءك وهفواتك الخاصّة بك!.