حمدالله اللاعب المغربي الذي يعتبر من أفضل وأميز الصفقات التي وفق نادي النصر في إبرامها الموسم الماضي، ولست مبالغاً إن وضعته في المرتبة "الأولى" على مستوى الأندية كأفضل لاعب "غير سعودي" تم التعاقد معه على مدى العشر سنوات الماضية.
- هذه الأفضلية التي حققها هذا النجم الكبير مبنية على رقم قياسي من الأهداف جعلته يتربع "منفرداً" على عرش "النجومية" المطلقة كهداف "عالمي"، كما أنه استطاع تحطيم رقم أسطورة نادي الاتحاد حمزة إدريس من أهداف لم يصل إليها أي لاعب سعودي أو أجنبي لعب بالدوري السعودي.
- كل هذه النجومية بكل ما فيها من "تميز" في الأهداف بقدميه ورأسه، إلا أن "الزين ما يكمل"، فموهبة التمثيل التي يتمتع بها حرمته من صفة الروح والأخلاق الرياضية التي يتميز بها كبار النجوم المحليين والعالميين كسعيد غراب وماجد وبيليه وميسي وغيرهم من أسماء تركت لها "سيرة" متميزة في اللعب "النظيف"، سبقت سمعتها "الإبداعية" في هز الشباك.
- موهبة التمثيل التي يمتع بها حمدالله جعلتني أبحث عن الأسباب "الحقيقية" التي ساهمت في حرمانه من "تمثيل" منتخب بلاده وقناعة وصل إليها "اثنان" من المدربين الذين تولوا مهمة تدريب المنتخب المغربي، وبالتالي قرارات إدارية جعلته خارج حساباتهم على الرغم من الحاجة الملحة لهداف بارع مثله.
- أحسب أن صفة "التمثيل" واحدة من الأسباب الرئيسة التي جعلته غير مرغوب فيه عند مدربين وإداريين يفضلون الموهبة الكروية بكل سمات الأخلاق والروح الرياضية عن موهبة "التمثيل"، التي قد يتضرر منها النادي والمنتخب، ويستجيب اللاعب بعدم اللجوء إلى "حيل" ليحصل على ركلة جزاء أو فاول أو هدف غير صحيح.
- لقب "الهداف" والرقم "القياسي" الذي حققه حمدالله بالموسم "الاستثنائي" لم يكن "نظيفاً ونقياً" كبطولات النصر "المزعومة" على مستوى "الدوري" أو بطولات أخرى، حيث تحوم "الشبهات" حول أهداف سجلها كان لـ"براعة" التمثيل على "الحكام" في احتسابها، ولعل ما يؤكد "ذلك" فطنة "حكام هذا الموسم لممثل "مبدع" لن يسمحوا له بـ"مزيد" من "الضحك" عليهم، وهذا ما جعله تحت "المجهر"، وبالتالي "غاب" هذا الموسم عن "التهديف" وبنسبة كبيرة لن يستطيع تحقيق لقب الهداف.
- أتمنى من هذا اللاعب "الممثل" التخلص من هذا "العيب" بعدما كشفه الحكام "ومن ثم يبدأ" صفحة جديدة "مع نفسه ومع ناديه، وإنني على يقين تام لو "ركز" على موهبته الكروية فسيكرر لقباً هذه المرة بلا" شبهات، "أما إن أصر على ممارسة" التمثيل "فلا أستبعد" طرده غداً في مباراة "الديربي".
- هذه الأفضلية التي حققها هذا النجم الكبير مبنية على رقم قياسي من الأهداف جعلته يتربع "منفرداً" على عرش "النجومية" المطلقة كهداف "عالمي"، كما أنه استطاع تحطيم رقم أسطورة نادي الاتحاد حمزة إدريس من أهداف لم يصل إليها أي لاعب سعودي أو أجنبي لعب بالدوري السعودي.
- كل هذه النجومية بكل ما فيها من "تميز" في الأهداف بقدميه ورأسه، إلا أن "الزين ما يكمل"، فموهبة التمثيل التي يتمتع بها حرمته من صفة الروح والأخلاق الرياضية التي يتميز بها كبار النجوم المحليين والعالميين كسعيد غراب وماجد وبيليه وميسي وغيرهم من أسماء تركت لها "سيرة" متميزة في اللعب "النظيف"، سبقت سمعتها "الإبداعية" في هز الشباك.
- موهبة التمثيل التي يمتع بها حمدالله جعلتني أبحث عن الأسباب "الحقيقية" التي ساهمت في حرمانه من "تمثيل" منتخب بلاده وقناعة وصل إليها "اثنان" من المدربين الذين تولوا مهمة تدريب المنتخب المغربي، وبالتالي قرارات إدارية جعلته خارج حساباتهم على الرغم من الحاجة الملحة لهداف بارع مثله.
- أحسب أن صفة "التمثيل" واحدة من الأسباب الرئيسة التي جعلته غير مرغوب فيه عند مدربين وإداريين يفضلون الموهبة الكروية بكل سمات الأخلاق والروح الرياضية عن موهبة "التمثيل"، التي قد يتضرر منها النادي والمنتخب، ويستجيب اللاعب بعدم اللجوء إلى "حيل" ليحصل على ركلة جزاء أو فاول أو هدف غير صحيح.
- لقب "الهداف" والرقم "القياسي" الذي حققه حمدالله بالموسم "الاستثنائي" لم يكن "نظيفاً ونقياً" كبطولات النصر "المزعومة" على مستوى "الدوري" أو بطولات أخرى، حيث تحوم "الشبهات" حول أهداف سجلها كان لـ"براعة" التمثيل على "الحكام" في احتسابها، ولعل ما يؤكد "ذلك" فطنة "حكام هذا الموسم لممثل "مبدع" لن يسمحوا له بـ"مزيد" من "الضحك" عليهم، وهذا ما جعله تحت "المجهر"، وبالتالي "غاب" هذا الموسم عن "التهديف" وبنسبة كبيرة لن يستطيع تحقيق لقب الهداف.
- أتمنى من هذا اللاعب "الممثل" التخلص من هذا "العيب" بعدما كشفه الحكام "ومن ثم يبدأ" صفحة جديدة "مع نفسه ومع ناديه، وإنني على يقين تام لو "ركز" على موهبته الكروية فسيكرر لقباً هذه المرة بلا" شبهات، "أما إن أصر على ممارسة" التمثيل "فلا أستبعد" طرده غداً في مباراة "الديربي".
